ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الفعالية الضد ميكروبية لنبات الزعتر L. Origanum syriacum إزاء بعض الجراثيم الممرضة

A Survey of Pepper Mild Mottle and Cucumber Mosaic Viruses on Pepper Crop in the Syrian Coast andTheir Transmissionin the Field through Seeds

1308   2   36   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تمّ الحصول على الزيت الأساس من أوراق نبات الزعتر Origanum syriacum L. (Lamiaceae) المنتشر في غابات البسيط الجبلية في محافظة اللاذقية، بطريقة الجرف بالبخار، و دُرس تأثيره المضاد للجراثيم تجاه إحدى عشرة عزلة جرثومية مأخوذة من مختبر مستشفى الأسد الجامعي في مدينة اللاذقية بطريقة الانتشار بالحُفر في الأغار. بينت النتائج أن الزيت الأساس لهذا النبات يمتلك تأثيراً مضاداً لجميع الجراثيم الممرضة المعزولة إيجابية صبغة غرام و سلبية صبغة غرام و بتراكيز قليلة (2-5-10) ميكروليتر/حُفرة، و أفضل من تأثير بعض المضادات الحيوية المستخدمة بتركيزٍ عالٍ (25-30) ميكروغرام/قرص كشاهد إيجابي، كما ازداد قطر حلقة عدم النمو بازدياد تركيز الزيت الأساس من التركيز 2 إلى 20 ميكروليتر بمقدار ثلاثة أضعاف أو أكثر. اعتماداً على هذه النتائج، يمكن القول إن الزيت الأساس لنبات Origanum syriacum L. يتميز بفعالية مضادة عالية تجاه طيف واسع من الجراثيم الممرضة.

المراجع المستخدمة
ADKINS, S.,E.M.LAMB, P. D. ROBERT, M.D. GOOCH, L. BREMAN, and K. SHULER..Identification of pepper mottle virus in commercial bell pepper in Florida. Plant Diseases. 2001, 85: 679
BECZNER, J., R. 1. HAMILTON, and D. M. ROCHON..Characterization of anisolate ofPepper mild mottle tobamovirus occurring in Canada.Canadian Journalof Plant Pathology: 1997,1;83-88
BOSLAND, P.W..Chiles adverse crop. Hort Technology,1992, 2: 2-10
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت الدراسة في قرية المتركية الواقعة في السهل الساحلي الجنوبي لمدينة اللاذقية خلال العام 2014، بهدف دراسة تأثير فيروس موزاييك الخيار Cucumber mosaic virus (CMV, الجنسCucumovirus, العائلة Bromoviridae) في نمو الهجين ESTAR F1 H و تطوره، و الذي يتبع م جموعة الفليفلة غير الحريفة مع الصنف Demer. شملت الدراسة 8 معاملات (أربع معاملات لكل صنف)؛ إذْ تمت العدوى الميكانيكية بالفيروس في ثلاثة مواعيد مختلفة (قبل الإزهار, و في أثناء الإزهار, و بعد الإزهار)، إضافة إلى الشاهد غير المعدى بالفيروس. تبين نتيجة الدراسة ظهور أعراض الإصابة بفيروس موزاييك الخيار على نباتات الهجين غير الحريف قبل الصنف الحريف ب4 أيام, و كانت الأعراض على شكل تجعد الأوراق و تشوهها،و ظهور بقع صفراء عليها، و تقزم النبات. أثرت العدوى بالفيروس في عدد الأوراق, و عدد الفروع، و كمية الإنتاج، و كانت أعلى نسبة تأثير في النباتات المعداة بالفيروس قبل تفتح الأزهار في الصنفين كليهما ؛ إذْ بلغ متوسط عدد الأوراق في النبات الواحد الهجين ESTAR F1 H130 ورقة/النبات في العدوى قبل تفتح الأزهار بالمقارنة مع الشاهد 170 ورقة/النبات, و متوسط عدد الفروع 43,4 فرعاً/نباتاً مقارنة مع 56,7 فرعاً/نباتاً في الشاهد الهجين ESTAR F1 H. و انخفضت كمية إنتاج النبات الواحد في العدوى قبل تفتح الأزهار إلى 700,8 غ/النبات مقارنة مع 1267,5 غ/النبات في الشاهد الهجين ESTAR F1 H، و أخذت نتائج الصنف Demer المنحى نفسه، و لكن تأثير الإصابة فيه كان أقل من الهجين ESTAR F1 H. انخفض تأثير العدوى بالفيروس في أثناء الإزهار، و كانت أقل من النباتات المعداة قبل الإزهار، و أكثر من النباتات المعداة بعد الإزهار، و كانت الفروق معنوية بين الشاهد و النباتات المعداة قبل الإزهار في الصنفين كليهما.
اختُبرت الفعالية المضادة لمستخلصات أوراق نبات الطيون Inula viscosa L. تجاه بعض أنواع الجراثيم الممرضة المعزولة من مختبر مستشفى الأسد الجامعي في اللاذقية ، بطريقة الانتشار بوساطة الأقراص. أظهرت النتائج أن المستخلص المائي يمتلك فعالية مضادة تجاه جميع الجراثيم السلبية و الإيجابية غرام. و تراوحت أقطار حلقات تثبيط النمو الجرثومي بين 9 ملم لجراثيم الزائفة الزنجارية Pseudomonas aeroginosa ، و 41 ملم لجراثيم المتقلبات الشائعة Proteus vulgaris. و تحسست كل الجراثيم الإيجابية غرام لجميع المستخلصات العضوية لأوراق نبات الطيون، فهي تمتلك فعالية مضادة تجاه الجراثيم، بينما أظهرت الجراثيم السلبية غرام مقاومة لمستخلص الكلوروفورم باستثناء جراثيم الكليبسيلة الرئوية Klebsiella pneumoniae ، و قطر حلقة تثبيط النمو 12 ملم، و مقاومة لمستخلص ثنائي كلور الميتان باستثناء جراثيم الزائفة الزنجارية Pseudomonas aeroginosa ، و قطر حلقة تثبيط النمو 15 ملم، و مقاومة لمستخلص ثنائي إيتيل الإيتر باستثناء جراثيم Serratia marcescens ، و قطر حلقة تثبيط النمو 32 ملم. و الخلاصة الوحيدة التي أظهرت فعالية مضادة لجميع الجراثيم هي إيتيل أسيتات، و أظهرت خلاصة الإيتانول و الميتانول و الأسيتون فعالية مضادة لكل الجراثيم الممرضة المعزولة باستثناء جراثيم Escherichia coli ، التي أظهرت مقاومة لجميع المستخلصات باستثناء إيتيل أسيتات ، و سجل قطر حلقة تثبيط النمو 10 ملم. تشير الدراسة أن المستخلصات المائية و العضوية لأوراق نبات الطيون تمتلك فعالية مضادة تجاه الأنواع الجرثومية الممرضة المختبرة ، و لاسيما الخلاصة المائية و خلاصة مذيبات الإيتانول و الميتانول و إيتيل أسيتات و الهكسان، و بذلك يمكن أن تكون مصدراً للمضادات الحيوية الطبيعية في المستقبل.
هدف البحث الحالي إلى دراسة بعض المخصبات العضوية و الحيوية في الخصائص الإنباتية و نمو شتول الفليفلة. استخدم صنف الفليفلة "قرن الغزال" ، اختبر مركبان تجاريان عضوي (هيوبست Hubest ) و آخر حيوي (EM1). تضمنت الدراسة تجربتين ، الأولى بهدف دراسة أثر المخصبات في الخصائص الإنباتية لبذور الفليفلة ، زرعت البذور في أطباق بتري و في أحواض بلاستيكية مملوءة بالبيتموس. بينما هدفت التجربة الثانية إلى دراسة أثر المخصبات في نمو شتول الفليفلة . إذ جرى إعداد الشتول في صواني من الستريبور بأبعاد 5×5 سم مملوءة بالبيتموس داخل نفق بلاستيكي غير مدفأ. أظهرت النتائج أن نقع البذور في المخصبات ( العضوية و الحيوية) المستخدمة أدى إلى تنشيط الإنبات و زيادة قوة البذور، و كان هذا الدور أكثر وضوحاً عند النقع في محلول المركب الحيوي. إذ أظهرت البذور المعاملة بهذا المركب تفوقاً معنوياً في الصفات المدروسة . كما أظهرت الدراسة أن معاملة الشتول بالمخصبات أعطت زيادةً ملحوظة في معدل نمو الشتول ، تجلى في طول الشتلة ، و أعداد الأوراق ومساحة سطحها التمثيلي و كذلك في الوزن الرطب و الجاف للمجموع الخضري مع تفوق معنوي واضح للشتول المعاملة بالمركب الحيوي.
قيمت في هذه الدراسة عدة طرائق لاستخلاص الدنا من أوراق نباتات الفليفلة للكشف عن الفيروسات التابعة للجنس Begomovirusُ, و ذلك بالاعتماد على كمية و نوعية دنا المستخلص بقياس تركيزه و نسبة امتصاصه للضوء باستخدام المطياف الضوئي.
يهدف البحث إلى تحديد الاحتياج المائي لنبات الفليفلة باستخدام تقنيات الري بالتنقيط، و الري بالميكروجيت (رذاذ خفيف)، و الري بالرذاذ (رش)، و الري السطحي (خطوط)، و قد تم الحصول على النتائج التالية: لم يتم الري خلال شهري آذار و نيسان و الثلث الأول من أيا ر حيث كانت كمية الأمطار الفعالة اكبر من الاحتياج المائي للنبات. بلغت كفاءة الري لنظم الري المستخدمة (تنقيط، ميكروجيت، رذاذ، سطحي) كما يلي: 0.921 -0.886 - 0.869 – 0.70 على التوالي. بلغ متوسط احتياج النبات الحقيقي اليومي من مياه الري خلال فترة الري بالنسبة لنظم الري المستخدمة (تنقيط، ميكروجيت، رذاذ، سطحي) كما يلي: ( 1.084-1.132 -1.152 -1.426) ليتر/يوم على التوالي. بما أن الري السطحي هو الشاهد فقد بينت النتائج انه يمكن توفير كمية من المياه في الهكتار الواحد خلال فترة الري مقدارها 3595 م3 باستخدام الري بالتنقيط، و توفير 3222 م3 عند الري بالميكروجيت، و توفير 2858 م3 عند الري بالرذاذ. بلغت كمية الإنتاج (كغ/م2) وفق المساحة المخصصة لكل نظام ري (التنقيط، الميكروجيت، الرذاذ، السطحي) وفق التالي: 3995- 3389- 3315- 2910 على التوالي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا