ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

توظيف التطور التقني لاتجاه عمارة التقنيات الفائقة -High-Technology- ضمن إطار التصميم المستدام

Recruitment of technical development to the high-technology within the framework of sustainable design

2007   6   109   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تحاول معظم الدراسات المعمارية حالياً اتباع أساليب جديدة تسمح بتقديم حلول لمشكلات هدر الطاقة، و عدم كفاءة مبانينا في الاستفادة من معطيات البيئة التي بدأت تستنفد من قبل قطاعات الحياة كافة بطريقة عشوائية، و خصوصاً من قطاع البناء الذي يستهلك نصف استهلاك الطاقة الكلي وحده، و يشكل خطراً عليها بمخلفاته الكثيرة، مما يوجب بنظر البحث تأكيد دراسات و تطبيقات البيئة المستدامة بوصفها إحدى مقومات عمارة التقنيات الفائقة التي تتيح توفير الطاقة، و زيادة عمر المبنى و جعله ملائماً للأجيال القادمة بوسائلها التكنولوجية المتقدمة. لذلك أراد البحث توضيح أهم الأساليب و المعالجات المستخدمة بتقنيات معينة لتسهم في قدرة مبانينا على توفير الطاقة و الاستفادة من المعطيات البيئية من حولها بسرد أمثلة عالمية في هذا المجال و توضيح أهم التقنيات و الأنظمة المستخدمة فيها، بغية الاستفادة منها، لجعل مبانينا مباني مكتفية ذاتياً بالطاقة بل و منتجة لها أحياناً، و أخذها بالحسبان في أثناء عملية التصميم المعماري لتأتي بمردود ايجابي على الوضع البيئي الاقتصادي و الناتج المعماري و تطوره باتجاه إنتاج عمارة محلية بيئية معاصرة .

المراجع المستخدمة
Bettella, Andrea .FOSTER ASSOCIATES Resent Works -ArchitectUral Momographs. No.20. first published in Great Britain by AD ACADEMY EDITIONS / ST. MARTIN”S PRESS-1992
Rattenbury,Beven,Long (Architects Today,Laurence King Publishing),2006,pagr 34. ،paris,1997.page141…..page145
Williamson, Radford, Bennetts, (Understanding Sustainable Architecture) Taylor & Francis ،2003
قيم البحث

اقرأ أيضاً

في إطار ازدياد الوعي حول قضايا البيئة, و الأسباب وراء تفاقم انبعاث الغازات, و الاستنزاف الكبير للموارد الطبيعية غير المتجددة في تشغيل القطاعات السكنية, و التجارية, و الصناعية, و غيرها, جاء البحث ضمن مفهوم العمارة الخضراء و متطلبات المباني الصديقة للب يئة, و أهم الأسباب وراء وقوف منظمات البيئة العالمية حول دعم و تطوير آلية توجيه المعماريين و المختصين إلى تبني عمارة قادرة على تحقيق التوازن بين قطاع المباني و بين البيئة الطبيعية المحيطة به, و جعل الموارد المتوفرة في البيئة جزءاً من برنامج التصميم, للتخفيف من التأثير الضار للمباني و القضاء على المدن المريضة. كما يركز البحث على تجارب عالمية تعتمد تصميم المنازل الخضراء الصديقة للبيئة, و تستخدم أحدث التقنيات التكنولوجية المتوفرة, و التي تساعد على تحقيق هدف المصمم في خلق مسكن صحي ملائم للإنسان يمارس به نشاطاته المختلفة برفاهية كاملة و يطبق الاستدامة بكل جوانبها, للاستفادة منها في تطوير الواقع الراهن في مجتمعنا و تحويل مساكننا إلى مبان صحية أكثر ملاءمة.
يتناول هذا البحث موضوع إدارة تغييرات التصميم ضمن بيئة نمذجة معلومات البناء (BIM) التعاونية التعددية الاختصاصات. يندرج البحث ضمن إطار تنظيم مشاريع الأبنية العامة حيث تم استخدام إدارة التغيير كأداة للمساعدة على التصميم و اتخاذ القرار. تعتمد الطريقة ال مقترحة لإدارة تغييرات التصميم على نمذجة عناصر المنشأ بالاعتماد على الـBIM و على استخدام مصفوفة هيكلية التصميم (DSM) المؤسسة على البارامتر كأداة لإدارة التغيير بالشكل الذي يدعم تدفق معلومات فعال بين التخصصات و بالتالي يقلل من تغييرات التصميم، و يمكن من تتبع سلسلة من التغييرات المتعاقبة ضمن بيئة الـBIM. قدم البحث مختلف النماذج الضرورية لبناء الـDSM ثم تم إغناؤها بالمعلومات التي جُمعت من مهندسي التصميم و الخاصة بمشروع مبنى تجاري. تقوم الطريقة المقترحة بتمثيل مختلف التبعيات بين بارامترات المنشأ و تقييم تأثيرها على مستوى العناصر و على مستوى النظام ككل و على مستوى الأنظمة الفرعية بالشكل الذي مكن من تحديد البارامترات الحرجة و التنبؤ ببعض الحلقات التكرارية للتغيير لتجنب إعادة العمل الغير ضرورية.
يهدف هذا البحث إلى إيجاد نموذج رياضي يربط بين الموارد المائية المتاحة و بين الطلب السكاني و الزراعي و الصناعي على هذه الموارد, حيث تمّ الاعتماد على سلسلة زمنية وفقاً لبيانات مديرية الموارد المائية من العام 2000 و لغاية العام 2011 و دراستها و معرفة ات جاهها و نموها, و كان من أهم نتائج البحث: 1- يتزايد حجم الطلب (السكاني و الزراعي و الصناعي) على الموارد المائية خلال الفترة (2000-2011), حيث تبين وجود علاقة طردية و متينة جداً بين حجم الطلب على الموارد المائية و الزمن. 2- يتزايد حجم الموارد المائية السطحية و الجوفية المتاحة خلال الفترة (2000-2011), حيث تبين وجود علاقة طردية و متينة جداً بين حجم الموارد المائية السطحية و الجوفية المتاحة و الزمن. 3- هناك فائض بين إجمالي الموارد المائية المتاحة و إجمالي حجم الطلب عليها. 4- هناك علاقة دالة إحصائياً بين إجمالي حجم الموارد المائية المتاحة, و الطلب (السكاني و الزراعي و الصناعي) عليها, حيث يمكننا و بالاعتماد على معادلة الانحدار المتعدد التنبؤ بإجمالي حجم الموارد المائية من خلال حجم الطلب (السكاني, الزراعي, الصناعي) عليها.
زادت قوة التعبير العضوي وزاد اهتمام المعماريين بنمط التعبير العضوي و بالتقنيات الحديثة, التي ترتقي بشكل و تكوين المبنى. و تم دراسة ثلاثة نماذج يتحقق فيها التعبير العضوي إما بالتعبير عن الكائن الحي أو مسايرة خطوط الطبيعة او الاندماج مع الطبيعة, للو صول لنتائج متعلقة بمدى تأثير تطبيق التكنولوجيا على شكل المبنى التعبيري العضوي.
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على واقع التعليم في سورية باعتباره ركنا أساسيا من اركان التنمية البشرية, و الاهتمام به يعني تسريع الخطى من أجل تحقيقها, و تناول البحث دراسة و اقع التعليم و الإنفاق عليه , و مدى تطور مؤشراته الكمية و النوعية على كافة المستويات, و أهم التحديات التي تواجهه.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا