ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة واقع بعض مشاتل إكثار نباتات الزينة في منطقة الساحل السوري

Studying the status of some ornamental plant nursery's in the Syrian coastal region

1903   1   34   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث بساتين
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعد نباتات الزينة من الزراعات الحديثة محلياً و التي يجب العمل على إدخالها ضمن خطط التنمية الزراعية المستقبلية و على وجه الخصوص في منطقة الساحل السوري. من هنا تبرز أهمية دراسة واقع زراعة نباتات الزينة في المنطقة الساحلية و الذي اعتمد في دراستها على الجولات الميدانية لأهم مشاتل إنتاج نباتات الزينة كعينات لجمع البيانات. من خلال المعلومات و البيانات الميدانية خلص البحث إلى أن معظم مشاتل نباتات الزينة ذات مساحة صغيرة (أقل من 2,5 هكتار) مقارنةً بعدد الأنواع النباتية المكاثرة و بالتالي غياب تخصص هذه المشاتل في إكثار مجموعة نباتية معينة. وجدنا أيضاً بأن هناك قلة في عدد الأنواع النباتية المكاثرة و على وجه الخصوص لمجموعة أزهار القطف التي تعتبر الأكثر أهمية عالمياً. كما أظهرت هذه الدراسة, أن هناك عدداً كبيراً من المشاكل التي تعترض المنتجين و التي تؤدي في النتيجة إلى رفع تكلفة الإنتاج, منها ما يتعلق بتأمين المواد الأولية و مستلزمات الزراعة و الإكثار, و بعضها يتعلق بتامين اليد العاملة و الخبيرة بالإضافة إلى صعوبة عملية التصدير و غياب الرقابة و المساعدات الحكومية .

المراجع المستخدمة
AKPINAR, E. AND BULUT,Y. A study on the growth and development of some Gladiolus (Gladiolus L.) varieties planted in different time under the ecological conditions of Erzurum. African Journal of Agricultural Research ,Vol. 6, No13, 2011, 3143-3148
BARIS, M.E. AND USLU, A. Cut flower production and marketing in Turkey. African Journal of Agricultural Research, Vol. 4,No9, 2009, 765-771
CADIC, A. AND WIDEHEM, C.Breeding goals for new ornamentals. Acta. Hort., Vol. 552,2001,75-86
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم التركيز في هذا البحث على المزايا الاقتصادية، و العوائد المادية الناتجة عن زراعة الكنتيا في محافظة اللاذقية، بالاستناد إلى بيانات و معطيات تم جمعها من موقع البحث (عرب الملك)، معتمدين في تحديد كلفة المواد و الأجور أسعار السوق السائدة في عام 2015 ، بهدف دراسة واقع إنتاج نباتات الزينة في سورية بشكل عام، و محافظة اللاذقية بشكل خاص، و حساب تكاليفها الإنتاجية و اجراء التقويم الاقتصادي لها.
تعد نباتات الزينة (التلفونة) من الزراعات الاقتصادية الهامة، وقد أٌدخِلَت إلى الزراعة السورية حديثاً كإحدى أهم الزراعات البديلة، وخاصةً في الشريط الساحلي، باعتباره أحد المناطق المأمولة لانتشار هذه الزراعة. وقد تم التركيز في هذا البحث على المزايا الاق تصادية، والعوائد المادية الناتجة عن زراعة التلفونة في محافظة اللاذقية، من خلال دراسة التكاليف الانتاجية، ومؤشرات الكفاءة الاقتصادية، بالاستناد إلى بيانات ومعطيات تم جمعها من موقع البحث (عرب الملك)، معتمدين في تحديد كلفة المواد والأجور أسعار السوق السائدة في عام 2015، وقد تم السعي في هذا البحث لتحقيق الأهداف الآتية: - دراسة واقع إنتاج نباتات الزينة في سورية بشكل عام, ومحافظة اللاذقية بشكل خاص خلال الفترة 2005 - 2013. - حساب التكاليف الإنتاجية لزراعة نبات التلفونة في محافظة اللاذقية. - إجراء التقويم الاقتصادي لزراعة نبات التلفونة في محافظة اللاذقية. وبنتيجة الدراسة تم التوصل إلى النتائج الآتية: • بلغ صافي الربح السنوي المحقق من البيت البلاستيكي الواحد من التلفونة 668212.7 ل.س. • بلغ معامل الربحية بالقياس إلى رأس المال المستثمر 27.19 %، وبالقياس إلى التكاليف الإنتاجية 49.67%. • بلغ مؤشر زمن استعادة رأس المال للتلفونة 3.67 سنة.
تكتسب مصادر المياه في المنطقة الساحلية في سورية أهمية كبيرة نظراً لتنوع مصادر هذه المياه و الحاجة الكبيرة إليها كمصادر لمياه الشرب و الري، و انطلاقا من ذلك تبذل جهوداً كبيرةً للحفاظ على سلامة هذه المصادر و منع الملوثات من الوصول إليها. هَدَفَ هذا الب حث إلى دراسة تركيز بعض الملوثات الكيميائية في بعض مصادر مياه الشرب المنتشرة في المنطقة الساحلية . و شملت الدراسة قياس تراكيز كل من النترات و النتريت و بعض المعادن الثقيلة مثل الرصاص و الكادميوم و التوتياء في عينات مياه أُخذت من خمسة مصادر مياه تمتد من شمال اللاذقية إلى شمال محافظة طرطوس. أظهرت النتائج أن المصادر المائية جميعها تحتوي النترات و النتريت و المعادن الثقيلة المدروسة بتراكيز تختلف حسب المصدر المائي و لكن جميع هذه التراكيز كانت منخفضة و تقع ضمن الحدود المقبولة وفقاً للمواصفة القياسية السورية لمياه الشرب. خلصت الدراسة إلى أن المصادر المائية في المنطقة الساحلية تتميز بنقاوتها نسبياً و انخفاض نسبة الملوثات التي تصل إليها.
نظراً لخطورة التلوث الكيميائي عموماً و في الآبار الارتوازية ضمن المناطق الزراعية المأهولة خصوصاً، تم تنفيذ دراسة علمية من أجل تحديد تراكيز بعض الشوارد في مياه الآبار الموزعة ضمن منطقة حريصون إضافة لرصد التغيرات في قيمها كمؤشر على معدل التلوث الكيميائ ي في منطقة الدراسة بفعل الأنشطة القائمة . تضمن البحث إجراء تحاليل دورية شهرية فيزيائية و كيميائية لآبار مستثمرة في منطقة حريصون التابعة لمدينة بانياس على مدى عام كامل بدءاً من شهر أيلول 2011 حتى شهر آب 2012 و ذلك عن طريق اختيار عشرة آبار مستثمرة موزعة في المنطقة . شملت الدراسة التغيرات التي تطرأ على كل من درجة الحرارة و الرقم الهيدروجيني و الناقلية الكهربائية و مجموعة الشوارد السالبة ( النترات NO3-، الفوسفات PO43-، الكبريتات SO42-، الكلوريد Cl- ) بالإضافة إلى الشوارد الموجبة ( الأمونيوم NH4+، الصوديوم Na+ ). لقد أظهرت القيم التي تم الحصول عليها للشوارد المدروسة تفاوت واضح بين شهر و آخر للعينات المأخوذة من نفس الآبار، و يعود ذلك لجملة النشاطات الزراعية و البشرية و إلى الظروف المناخية التي سادت خلال مواعيد أخذ العينات. تبين النتائج المسجلة حصول حالات تلوث كيميائي في مياه الآبار المدروسة غير مطابقة المواصفة القياسية السورية لمياه الشرب (لعام 2011-2012) تنذر بالكثير من المخاطر الصحية و البيئية، خصوصاً أن الكثير من تلك الآبار تستخدم لأغراض الشرب.
ازداد الاهتمام على نحوٍ كبيرٍ في زراعة الأشجار المثمرة في جميع أنحاء العالم في السنوات العشرين الأخيرة ، و ذلك كنتيجة طبيعية لاتضاح قيمتها الغذائية الكبيرة، إضافة إلى كونها مصدراً جيداً للدخل. و نظراً لأهميتها الاقتصادية فقد تعددت الدراسات و البحوث التي تناولت زراعتها و تنوعت.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا