ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

درجة إدارة مدارس التعليم الثانوي العام وفقاً لمفهوم الجودة الشاملة من وجهة نظر المدرسين "دراسة ميدانية في المدارس الثانوية العامة لمدينة اللاذقية"

Management of General Secondary Schools, According to the Concept of Total Quality from the Perspective of Teachers ''A Field Study in Public Secondary Schools of the City of Lattakia''

1538   1   76   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى الكشف عن مدى إمكانية إدارة مدارس التعليم الثانوي العام في مدينة اللاذقية وفقاً لإدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر المدرسين. و تعرف الفروق في اتجاهاتهم نحو إدارة مدارس التعليم الثانوي العام وفقاً لمفهوم الجودة الشاملة تبعاً للمتغيرات الآتية (الجنس، المؤهل العلمي، سنوات الخبرة الوظيفية). و لتحقيق أهداف البحث صممت استبانة مؤلفة من (72) فقرة موزعة إلى سبعة مجالات هي (التخطيط الاستراتيجي المدرسي، و جودة عمليــــات التعليم و التعلّم، و التقويم التربوي، و الانفتاح على المجتمع المحلي، القيادة التربويـــــــــة الفاعلـــــة، و الثقافة التنظيمية في المدرسة، و إدارة المعلومــــــات في المدرسة)، طبقت على عينة مؤلفة من (278) مدرساً و مدرسة، بنسبة مئوية (18%) للعام الدراسي 2014 – 2015، بعد التحقق من صدق الاستبانة بعرضها على مجموعة من المختصين في هذا المجال في كلية التربية بجامعتي دمشق و تشرين، و بلغ عددهم (7) محكمين، و من ثباتها بطريقة (Alpha Cronbach) بلغ معامل الثبات للاستبانة ككل (0.7).

المراجع المستخدمة
ATKINSON, P - Creating and implementing lean strategies. Management Services, 48(2), 2004,18-33
BRADSHAW, MICHAEL. DUANE - A Case Study: Views of Bermudian Stakeholders in Education on the Accountability of an Outcomes-based Accountability System. Unpublished doctoral dissertation, Texas: Texas University at Austin, 2003, P164
BRENT, D. & LINDA, E. - Strategic Planning in school An Oxymoron? School Leadership & management, V.18, N.4, 1998, 462
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى تعرف درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية للإدارة بالقيم من وجهة نظر المدرسين فيها، و كذلك دراسة دلالة الفروق بين متوسطات تقديرات أفراد عينة البحث لدرجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي تبعاً للمتغيرات الآتية (الج نس، و المؤهل العلمي و التربوي، و عدد سنوات الخبرة). و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانة خاصة بإجراءات تطبيق الإدارة بالقيم مؤلفة من (56) عبارة موزعة على خمسة مجالات، و تم تطبيقها على عينة من المدرسين في مدارس التعليم الثانوي، بلغت (304) مدرساً و مدرسة في مدينة اللاذقية للعام الدراسي (2017/2018). استخدم البحث الحالي المنهج الوصفي، و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في هذا المجال. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (38) مدرساً و مدرسة في مدينة اللاذقية من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ، و الذي بلغ (0.952)، و (0.974) عن طريق (سبيرمان براون) . بينت النتائج أن درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية للإدارة بالقيم من وجهة نظر المدرسين جاءت متوسطة، كما بينت عدم وجود فروق دالة إحصائياً في درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي في مدينة اللاذقية للإدارة بالقيم من وجهة نظر أفراد العينة تعزى للمتغيرات الآتية: (الجنس، و المؤهل العلمي و التربوي)، في حين أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير عدد سنوات الخبرة لصالح المدرسين من ذوي الخبرة (10 سنوات فأكثر). و قدم البحث مقترحات عدة، أهمها: إعداد برامج تدريبية لتدريب مديري مدارس التعليم الثانوي على الإدارة بالقيم، و إجراء بحوث أخرى حول تطبيق مدخل الإدارة بالقيم في المدارس.
يهدف البحث إلى تعرّف واقع القيادة التحويلية في مدارس التعليم الثانوي العام الرسمي في مدينة دمشق، ومقترحات تفعيل تطبيقها من وجهة نظر المدرسين، قام الباحث بتصميم استبانة تكوّنت من (28) بنداً، موزّعة على خمسة محاور، و بعد أن تمّ التأكد من صدقها و ثباتها ، جرى تطبيق أداة البحث على (220) عضواً من أعضاء الهيئة الإدارية، و على (347) عضواً من أعضاء الهيئة التدريسية، و بعد إجراء المعالجات الإحصائية اللازمة أظهر البحث نتائج كان من أهمها الآتي: - بلغ متوسط درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية للقيادة التحويلية (2.56)، أي بتقدير متوسط. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائيّة بين متوسّط درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي للقيادة التحويلية تبعاً لمتغيّرات: سنوات الخبرة، و المؤهّل العلمي، و الجنس لأفراد العينة. - يعد نقص الدراية الكافية بمفهوم القيادة التحويلية، و عدم تفويض المدير لصلاحياته، و عدم مراعاة الفروق الفردية بين العاملين، هي أكثر المشكلات التي تعيق تطبيق القيادة التحويلية في المدارس الثانوية. - يعد تقدير جهود العاملين، و تزويدهم بحوافز تشجيعية، و إقامة دورات تدريبية للمديرين في مجال القيادة التحويلية أهم مقترحات العينة لتفعيل تطبيق الإدارة التحويلية في مدارس التعليم الثانوي.
سعى البحث الحالي لمعرفة طبيعة اتجاهات عينة من مدرسي المدارس الثانوية العامة نحو التقاعد المبكر، و هل تختلف هذه الاتجاهات باختلاف متغيرات البحث، إذ بلغ عدد أفراد عينة الدراسة ( 399 ) مدرساً و مدرسة، و استخدم الباحث في الدراسة الحالية مقياساً للاتجاه نحو التقاعد المبكر، بعد أن تم التحقق من صدقه و ثباته بالطرق العلمية المناسبة. أهم نتائج البحث: إن ترتيب الأسباب التي تدفع المدرس نحو التقاعد المبكر كما يأتي: الصحية، المادية، النفسية، الاجتماعية، الوظيفية. توجد فروق دالة إحصائياً في اتجاهات أفراد العينة نحو التقاعد المبكر تبعاً لمتغير الجنس، إذ تبين أن الإناث أكثر ميلاً نحو التقاعد المبكر. لا توجد فروق دالة إحصائياً في اتجاهات أفراد العينة نحو التقاعد المبكر تبعاً لمتغير المؤهل العلمي.
هدف هذا البحث إلى التعرف إلى دور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة و المجتمع المحلي في المدارس الثانوية العامة من وجهة نظر المدرسين في حمص و معرفة الفروق في إجابات المدرسين على أداة البحث تبعاً لمتغيري (الجنس، و سنوات الخبرة التدريسية). و تكونت عينة البحث من (303) مدّرساً و مدّرسة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من مدارس حمص، و قد اتبعت الباحثة المنهج الوصفي في البحث و استخدمت الاستبانة كأداة لتحقيق أهداف البحث بعد التحقق من صدقها و ثباتها. و من أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: 1- وجود تقييم مرتفع لدور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة و المجتمع المحلي لدى مدرسي المدارس الثانوية العامة في حمص. 2- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات المدرسين على استبانة دور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة و المجتمع المحلي وفقاً لمتغير الجنس. 3- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات المدرسين على استبانة دور الإدارة المدرسية في توطيد العلاقة بين المدرسة والمجتمع المحلي وفقاً لمتغير سنوات الخبرة التدريسية لصالح المدرسين ذوي سنوات الخبرة الأعلى.
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن الصعوبات التي تواجه طلبة الصف العاشر في تعلم مادة تقانة المعلومات في المدارس الثانوية الرسمية بمحافظة اللاذقية. و لتحقيق هذا الهدف تم إعداد استبانة مؤلفة من (40) بنداً مقسمة إلى (5) محاور. طبقت على (248) طالباً و طالبة في الصف العاشر بمحافظة اللاذقية. و أظهرت النتائج أنه من أكثر الصعوبات التي يواجهها الطلبة كانت كما يلي: - في مجال الصعوبات المادية: قلة عدد أجهزة الحاسوب مقارنة مع عدد الطلبة . - في مجال صعوبات تتعلق بالمقرر التعليمي: عدم وجود برامج تعليمية حديثة تساعد في تعلم المقرر بشكل أسرع. - في مجال صعوبات أسلوب التدريس: عدم إعطاء الطلبة الحرية بالتدرب على أجهزة الحاسوب. - في مجال صعوبات تتعلق بطرائق التقويم: الاهتمام بالتقويم النظري للمادة على حساب التقويم العملي. - في مجال الصعوبات الشخصية: عدم توافر جهاز حاسوب في منزلي. - لا توجد فروق بين الذكور و الإناث حول الصعوبات التي تواجههم في تعلم مقرر تقانة المعلومات. - لا توجد فروق بين طلبة الريف و طلبة المدينة حول الصعوبات التي تواجههم في تعلم مقرر تقانة المعلومات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا