ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

واقع الترجمة في تعليم اللغة الفرنسية كلغة اجنبية في مدارس مدينة اللاذقية

1356   0   588   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث لغة فرنسية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن أهمية تعلم اللغات اليوم لم يعد بحاجة الى برهان، خاصة في عالم يوصف بعالم الاتصالات. فمن الضروري إذاً معرفة لغتين إنْ لم يكن ثلاث من أجل مواكبة التطور المذهل للمعلومات. أن يبدأ هذا التعلم للغة الاجنبية منذ الصغر في المدرسة أو في مرحلة متقدمة من العمر فإن المتعلم يواجه بشكل أو بآخر مشكلة الترجمة بدرجات متفاوتة بحسب الحالة و ظروف العملية التربوية و التعليمية. تهدف هذه الدراسة إلى تبيان مدى حضور الترجمة في عملية تعليم اللغة الفرنسية بشكل خاص في مدراس مدينة اللاذقية. إذاً العينة المستهدفة هي طلاب المدارس في اطار التعليم العام. لإنجاز هذا البحث قمنا بإجراء استطلاع للراي على شكل استبانة وزعت على طلاب المرحلة الاعدادية و الثانوية لمعرفة آرائهم و وجهات نظرهم فيما يخص رواج الترجمة في الحصة الدراسية. و بعد تحليل النتائج و تفسيرها حاولنا الاجابة على الأسئلة التالية : لماذا المطالبة بالترجمة؟ و ما هي نتائج الإفراط في استخدام الترجمة في تعليم اللغات الاجنبية؟

المراجع المستخدمة
BESSE H., « Problème de sens dans l’enseignement d’une langue étrangère », Langue française, vol. 8, n° 1, 1970
CAPELLE, M.-J., « Un pas vers la traduction interprétative», Le français dans le monde, n° spécial août / septembre, pp. 128-135, Paris, 1987
DEJEAN Karla, Le Féal, « Traduction pédagogique et traduction professionnelle », Le français dans le monde, n° spécial, août / septembre, pp. 107-112, Paris, 1987
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة الى القاء الضوء على واقع تعليم اللغة الفرنسية في مدارس مدينة اللاذقية والتعرف على الاسباب التي تجعل من تعليم وتعلم اللغة الفرنسية ضعيفا. ولتحقيق ذلك تم اعداد استبانة تم توزيعها على 360 طالب من مختلف مدارس مدينة اللاذقية. وقد حرصنا ع لى تنويع التوزع الجغرافي للمدارس بهدف معرفة ما اذا كان هناك فروق في الاجابات تابعة للوسط الاجتماعي والثقافي للطلبة. يقتصر البحث الحالي على اراء الطلبة فقط علما بانه تم استطلاع اراء المدرسين والموجهين التربويين والنتائج ستعرض في وقت لاحق. بعد التحليل الاحصائي لاستبانات الطلاب توصلت الدراسة الى نتائج من بينها ان الطلبة واعون لمسالة الحفظ البصم دون فهم لأنه يؤثر سلبيا على تعلم اللغة الفرنسية بشكل عام. وان التعليم المتأخر للفرنسية الذي يبدأ من الصف السابع يكبح الرغبة في تعلمها خاصة مقابل اللغة الانكليزية. هذا بالإضافة الى ان عدم استخدام التقنيات الحديثة في التعليم لا يشجع على هذا التعلم. ستقدم المقترحات والتوصيات التي من شانها ان تساعد في تجاوز هذه المشكلات.
تعدُّ الوحدة التعليمية جزءاً أساسياً في تعليم و تعلّم اللغة الفرنسية بوصفها لغة أجنبية؛ فهي تؤدي دوراً رئيسياً في هذا المجال. تحفّز الوحدة التعليمية الطالب إذ تمكّنه من تحقيق المهام المطلوبة منه و تشجعه على المشاركة في محادثة حقيقية و ذلك بعد تطبيق ا لمدرس لمختلف مراحلها. فما هي مكونات الوحدة التعليمية, و ما هو دورها في تطوير مهارة المحادثة اللغوية لدى الطالب.
يعرف البحث مفهوم الوثائق دونما تصرف من خلال شرح كيفية تشكل هذه الوثائق . كما يوضح دور هذه الوثائق في تعليم و تعلم اللغة الفرنسية كلغة أجنبية. بالإضافة إلى توضيح مزاياها و مساوئها. و للتوفيق بين مساوئ و مزايا هذه الوثائق نعرض بعض المقترحات التي تسمح بالتعامل معها بشكل امثل و التي من شانها أن تحسن استخدامها.
هدف البحث إلى تعرف اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية، و كذلك تعرف الفروق في اتجاهاتهم تبعاً لمتغيري (الجنس، الفرع). و من أجل تحقيق أهداف الدراسة صممت استبانة تضمنت (56) عبارة، موزعة على أربعة مجالات هي: (قيمة ا للغة الفرنسية، استخدام اللغة الفرنسية خارج المدرسة، دور الأهل في تعلم اللغة الفرنسية، فوائد اللغة الفرنسية في الدراسة و في الحياة المستقبلية)، و تم تطبيقها على عينة بلغت (434) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2017/2018، و تم استخدام البحث الحالي المنهج الوصفي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على (9) محكمين مختصين في كليّات التربية في الجمهورية العربية السورية. و تم التأكد من ثباتها بتطبيقها على عينة استطلاعية شملت (48) طالباً و طالبة من خلال حساب معامل ألفا كرونباخ (Cronbach – Alpha)، و الذي بلغ (0.93). و انتهى البحث إلى النتائج الآتية: - وجود اتجاهات إيجابية نحو تعلم اللغة الفرنسية من قبل طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية. - يوجد فرق ذو دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الجنس، لصالح الإناث. - توجد فروق ذات دلالة إحصائية في اتجاهات طلبة الصف الأول الثانوي في مدينة اللاذقية نحو تعلم اللغة الفرنسية تبعاً لمتغير الفرع لصالح طلبة الفرعين العلمي و الأدبي. كما قدم البحث مقترحات عديدة، كان أهمها: الاهتمام بتعليم اللغة الفرنسية، و إقامة دورات تدريبية للمدرسين، و تزويد المدارس بالوسائل التعليمية اللازمة للمخابر لتوفير بيئة تعليميّة ملائمة.
إن مشروع البحوث المعنون بعناصر من أجل تدريس اللغة الفرنسية لغير الناطقين بها في الأردن دفعنا للتفكير في كيفية تدريس مادة الأدب الفرنسي في الجامعة. إن البحث يقدم حصيلة تقرير على أرض الواقع و هو من أول البحوث في هذا المجال في المملكة. يكرس هذا البحث م كانة كبيرة للمعطيات المتعلقة بالدراسات النقدية للعلوم و يبين أطر الفضاء الجامعي المتعلق باللغة الفرنسية في الأردن. بجانب التذكيرات حول الخطوط العريضة للبرنامج الأكاديمي، يقترح هذا البحث حصيلة ميادين تعليمية متتبعاً السنوات الخمس الأخيرة في قسم اللغة الفرنسية في جامعة آل البيت بما يتعلق بالأدب و التعبير الكتابي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا