ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أقلمة اصبعيات البوري دهبان (Liza aurata) للمياه العذبة و لدرجة ملوحة منخفضة

Acclimation Trial of Liza aurata Fingerlings To Fresh Water and To a Low Water Salinity

1369   0   16   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم إجراء البحث لدراسة مدى تأثير الأقلمة الفورية و المتدرجة للمياه العذبة و كذلك الأقلمة المتدرجة عند درجة ملوحة 3‰ على معاملات النمو عند اصبعيات البوري دهبان التي تم جمعها مباشرة من البحر و بعد استراحة قصيرة قمنا بتوزيع الاصبعيات الى أحواض زجاجية سعتها 100 ليتر و بمعدل 30 إصبعية لكل حوض. تم أقلمة اصبعيات الحوض الأول بشكل فوري مباشر للمياه العذبة, بينما أقلمت اصبعيات الحوض الثاني تدريجيا" للمياه العذبة, أما اصبعيات الحوض الثالث فتم أقلمتها بشكل تدريجي لدرجة ملوحة مختارة (3‰) و تركت اصبعيات الحوض الرابع كشاهد في مياه البحر. تم تغذية الاصبعيات بعليقه تحوي 35 % بروتين و 500 كح/100 غ عليقة بمعدل مرتين في اليوم حتى الشبع لمدة 75.يوما".

المراجع المستخدمة
Agiragac,G. and Kalma,M. A research on the growth rate on the mullet (Mugil auratus Risso, 1810) fingerlings fed different diets in cages (in Turkish). Tr.J. of veterinary and animal sciences, Vol.23, No.4, 1998, 751-755
Altun,T.D. Effect of testosterneundeconoate on growth of Golden Grey Mullet (Mugil aurata, Risso, 1810) in fresh water. The 7Th Balkan Conference on Operational Research, Constanta, May, 2005, Romania, 573
Atay,D. Sea fish and culture procedure (II. Press) (in Turkish). Publication number of fisheries department of Agricultural Faculty, University of Ankara, Vol.329, 1994, 316
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت اختبارات السمية الحادة للمبيد الحشري كلوربيريفوس لتحديد متوسط التركيز القاتل النصفي LC50 خلال فترة تعرض 48 ساعة على ثلاثة أنواع من العوالق الحيوانية هي : Brachionus calyciflorus من الدوارات Rotifera، و الميزوسيكلوب Mesocyclops leuskarti من مجذا فيات الأرجل Copepoda و الدافنيا Daphnia magna من متفرعات القرون Cladocera . و قد تبين أن النوع Daphnia magna هو الأكثر حساسية للمبيد كلوربيريفوس حيث بلغت قيمة 48h-LC50 = 1.28 µg/L ، يليه النوع Mesocyclops leuskarti 48h-LC50 = 28 µg/L ، بينما لوحظ ضعف شديد في حساسية النوع Brachionus calyciflorus اتجاه المبيد 48h-LC50 = 910 µg/L . و اعتماداً على قيم الوحدات السمية TU فقد تبين أن سمية المبيد كلوربيريفوس هي من المستوى الرابع = عالي السمية (TU= 78.30) بالنسبة لل Daphnia ، و من المستوى الثالث = حاد السمية (TU= 3.57) بالنسبة لل Mesocyclops ، بينما هو من المستوى الأول = عديم السمية (TU= 0.11) بالنسبة للدواري Brachionus . و قد تبين أن كل زيادة في تركيز المبيد واحد ميكروغرام بالليتر تزيد معدل النفوق في أفراد جماعة النوع المدروس حوالي : Daphnia magna 68.79 % ، Mesocyclops leuskarti 0.22 % ، Brachionus calyciflorus 0.0468 % و بالنتيجة يمكن أن نتوقع أن وصول المبيد إلى النظم البيئية المائية سوف يؤثر على المجتمع الحيوي في هذه النظم و على جملة العلاقات القائمة فيه و هذا بدوره من الممكن أن يكون سبباً لاختلال التوازن البيئي مع عواقب مبهمة من الصعب إدراك ابعادها.
نظراً إلى كفاءة الطحالب في عملية التركيب الضوئي و إنتاج الكربوهيدرات ذات القيمة الغذائية و الصناعية فقد أُجري هذا البحث بهدف دراسة كمية الكربوهيدرات و نوعيتها في النوع Chlorella vulgaris المعزول من المياه العذبة في جنوب سورية، و تحديد مدى تَأثُّرها ب اختلاف درجة الحرارة (15، 25، 35 س°) و تركيز نترات الصوديوم (0.1، 0.25، 0.4 غ/ل) و قيم (pH(6، 7، 8 خلال النمو. أوضحت النتائج أن كمية الكربوهيدرات الكلية ضمن ظروف النمو المختلفة تراوحت بين 20% و 40%، و كان للغالاكتوز و الرامنوز السيادة على باقي السكريات. كما تبين أن درجة الحرارة (15 س◦) هي الأفضل للحصول على أكبر كمية من الكربوهيدرات بأعلى نسبة من النشا و السليلوز و الهيميسليلوز و البكتين. و حقق التركيز المنخفض 0.1غ/ل من نترات الصوديوم أكبر كمية من الكربوهيدرات بأعلى محتوى من البكتين و مركباته، و لم يتأثر محتوى الكتلة الحيوية من الغلوكوز بنسبة النتروجين في وسط النمو. كان الوسط الحمضي هو الأفضل للحصول على أكبر كمية من الكربوهيدرات بينما ازدادت نسبة السليلوز و النشا و البكتين في الوسط القلوي على حساب باقي المركبات.
يتضمن هذا البحث مناقشة طريقة تعيين الناقلية المائية باستخدام معطيات الموازنة المائية للنموذج الطبيعي للطبقة الحاملة للمياه، و ذلك بغية تحديد قيم هذه الناقلية على مساحات شاسعة من أجل رسم خرائط الناقلية المائية الإقليمية. و تقوم هذه الطريقة على أساس استقرار العلاقة بين الناقلية المائية و كمية التغذية الطبيعية في حالة الحركة المستقرة و هذه تجد انعكاسًا لها بالسطح البيزومتري للمياه المضغوطة و عمق توضع مستوى المياه الحرة. و ما من شك في أن تعيين قيم الناقلية و من ثم إنشاء خرائط الناقلية المائية بهذه الطريقة يملك أهمية تطبيقية كبيرة و خاصة عند نمذجة المسائل الهيدروجيولجية المعقدة، حيث تسمح بإيضاح و تدقيق أماكن انتشار التخلعات التكتونية الخفية و تعيين مناطق التغذية و الصرف، و إيضاح تغير الخواص الرشحية للصخور و غيرها. هذا و إن النتائج التي تم الحصول عليها تتوافق توافقًا جيدًا مع الخصائص الجيولوجية – البنيوية و الليتولوجية – السحنية لمنطقة الدراسة.
التغيرات الطبيعية لمنسوب المياه الجوفية خلال الزمن تكتسب أهمية كبرى في تقويم النظام المائي و تقديم الكثير من المعلومات حول حركة المياه الجوفية، الأمر الذي يسمح بتقويم الوضع المائي العام للطبقة المائية في منطقة الدراسة. اعتمدنا في قياساتنا ترددات منا سيب المياه الجوفية على شبكة رصد هيدروجيولوجية خاصة و هي مؤلفة من 26 بئراً موزعة على كامل مساحة المنطقة المدروسة نفذت في بعضها قياسات لمدة ست سنوات . و قد تبين من الدراسة أن نظام المياه الجوفية من النوع المناخي (خط التقسيم المائي) يرتبط ارتباطاً مباشراً بالرشح من الهطولات المطرية كما يلعب الرشح من قنوات و مياه الري دورا لا بأس به في تشكله، و هو يتصف بالتكرارية و الدورية الفصلية في التغيرات السنوية للمناسيب، و بالاستقرار و التوازن في أوضاع هذه المناسيب، و الاتجاه العام لحركة المياه الجوفية يكون من الشرق و الشمال الشرقي باتجاه الغرب و الجنوب الغربي و بميل هيدروليكي 0.005 و هو يساير الوضع الطبوغرافي و الاتجاه العام السائد للصدوع و التشققات في المنطقة.
جمعت عيّنات من المياه الجوفية من سبعة مواقع في حوض اللاذقية، خلال موسمي شتاء و صيف 2013 و قد عولجت العيّنات كيميائياً و إحصائياً بهدف تقييم نوعية و كيميائية المياه، بغرض تقييم صلاحيتها، و فهم الوضع الهيدروجيولوجي السائد. و قد لوحظ أن تراكيز العناصر الرئيسية المحددة يقع ضمن الحدود المسموح بها لمياه الشرب و الري، كما تبين عدم وجود تغيرات حادة سواء بالملوحة أو النمط الجيوكيميائي للمياه باتجاه حركة المياه الجوفية. و أن المياه الجوفية في المواقع المختارة متأثرة بشكل كبير بالتركيب الليتولوجي لصخور الحامل المائي و هي عموماً غير ملوثة بالمياه البحرية باستثناء بئر المينا البيضا القريب من البحر، و هذا ما تم إثباته من خلال حساب بعض النسب الجيوكيميائية, كما أكدت هذه الدراسة أن الجريانات المائية في مختلف الحوامل المائية لحوض اللاذقية تملك علاقة هيدروليكية فيما بينها و بالتالي تشكل جرياناً مائياً واحداً ذا خصائص متجانسة في أغلب أجزائه, و يتطابق اتجاه حركة هذا الجريان في أكثر الأحيان مع الانحدار العام للمنطقة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا