ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم الحساسية للانهيارات الأرضية في الساحل السوري باستخدام نظم المعلومات الجغرافية

Assessment Sensitivity Of Landslides In The Syrian Coast Using Geographic Information Systems

1683   1   172   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن الهدف الأساس من هذه الدراسة هو إنتاج خريطة الحساسية للانهيارات الأرضية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية في الساحل السوري. في المرحلة الأولى من الدراسة، 75% من مواقع الانهيارات الأرضية (45 موقعاً من الانهيارات الأرضية) استخدمت كعينات بيانية تدريبية و الباقي استخدم (15 موقعاً من الانهيارات الأرضية) كعينات بيانية للتحقيق. تم توظيف 14 طبقة من البيانات كعوامل شرطية لحدوث الانهيارات الأرضية. هذه العوامل هي الميل، اتجاه الميل، الارتفاع، الانحناء الأفقي، الانحناء الرأسي، الانحناء المماسي، نسبة مساحة السطح (SAR)، الليثولوجيا، استخدام الأراضي، المسافات عن الفوالق، المسافات عن الأنهار، المسافات عن الطرق، دليل الرطوبة الطبوغرافي TWI))، دليل قوة لتيار المائي ((SPI. باستخدام هذه العوامل الشرطية تم حساب دليل الحساسية للانهيارات الأرضية. بعد ذلك، رسمت النتيجة في برنامج ArcGIS و حصلنا على خريطة الحساسية للانهيارات الأرضية. تعتبر خريطة الحساسية الناتجة مفيدة في مجال تخطيط استخدامات الأراضي العامة.

المراجع المستخدمة
POURGHASEMI, H. R.؛PRADHAN, B. ؛GOKCEOGLU,C.andMOEZZ, K.D.Landslide Susceptibility Mapping Using a Spatial Multi Criteria Evaluation Model at Haraz Watershed. Springer-Verlag Berlin Heidelberg, Iran,2012,23-49
POURGHASEMI, H. R.؛ JIRANDEH, G. A., PRADHAN, B.؛ XU, Cand GOKCEOGLU, C.Landslide susceptibility mapping using support vector machine and GIS at the Golestan Province. Indian Academy of Sciences, Iran, 2012, 349-369
ABD LATIF, Z. ؛ PRADHAN, B. and AMAN, S. N. Spatial probabilistic approach on landslide susceptibility assessment from high resolution sensors derived parameters, Earth and Environmental Science, United Kingdom 2014, 1-6
قيم البحث

اقرأ أيضاً

استخدمت طريقة دراستيك لتقييم الحساسية الكامنة للمياه الجوفية في حوض اللاذقية باستخدام ArcGIS 9.2 حيث تم تطوير نظام دراستيك المعدل بدمج استعمالات الأرض و تقسيماتها مع نموذج دراستيك العام, و بالمحصلة تم تنميط القيم النهائية لدراستيك في صفين اثنين (منخف ض الحساسية و معتدل) و قد تبين أن إدخال المعايير البشرية قد زاد من الكمون بالنسبة للحساسية المعتدلة للمياه الجوفية. بالنتيجة النهائية فقد أظهر المضمون العام لخارطة الحساسية التي تم إنشاؤها لحوض اللاذقية, سيطرة صف الحساسية المنخفضة في المناطق الشمالية الغربية و الشمالية الشرقية التي تتمتع بأعماق توضع كبيرة للمياه الجوفية و ارتفاعات طبوغرافية عالية, بينما سيطر صف الحساسية المعتدلة في الأجزاء الجنوبية من منطقة الدراسة (المنطقة السهلية) التي تتميز بانتشار نشاطات بشرية متنوعة و بأعماق توضع لمنسوب المياه الجوفية قريبة من السطح.
تعد النماذج ثلاثية الأبعاد للمواقع و المنشآت الأثرية ذات أهمية كبيرة في مجال علم الآثار و في مجال السياحة الرقمية, فهذه النماذج تساعد المختصين في علم الآثار على توثيق الموقع الأثري و تحليل العلاقات بين مكوناته. كما تعد عامل جذب سياحي يمكّن السياح من زيارة المواقع الأثرية و الاطلاع على التراث الثقافي عن بعد بشكل افتراضي. تهدف هذه الدراسة لاقتراح منهجية لاستخدام بعض إمكانيات نظم التصميم بمعونة الحاسب و نظم المعلومات الجغرافية في بناء قاعدة بيانات مكانية و دلالية للمواقع الأثرية و نمذجتها بالأبعاد الثلاثة. يمكن لمستخدمي هذه القاعدة الحصول على كل المعلومات التي تخص مكونات الموقع الأثري و الإبحار فيه بفضل توفر إمكانية توليد الحركيات Animations في نظم المعلومات الجغرافية. سيتم تطبيق هذه المنهجية على موقع رأس شمرا الأثري الواقع في محافظة اللاذقية. و هنا تم الحصول على البيانات المكانية الخاصة بالموقع من مخطط رفع طبوغرافي منجز في العام 2004 و إدخالها في بيئة نظم المعلومات الجغرافية بعد معالجتها. ثم سيتم استخدام إمكانيات برنامج نظم المعلومات الجغرافية ArcGIS من أجل إنجاز نظام المعلومات الآثاري للموقع و نمذجته مع القصر الملكي بالأبعاد الثلاثة.
تنبع أهمية هذا البحث من خلال الدور الحيوي الذي تلعبه نظم إدارة الرصف الطرقي Pavement Management Systems(PMS) بالتكامل مع نظم المعلومات الجغرافيةGeographic Information Systems(GIS) في تخطيط و إدارة الصيانة الطرقية في اللاذقية, للحصول على نظام محلي مرن يتبع منهجية جديدة في معالجة المعلومات و إظهارها عبر تقنيات الـGIS بالشكل الذي يساعد على اتخاذ القرار المتعلق بالصيانة. و لهذا الغرض نفذ بحث تجريبي لإدارة صيانة الرصف على مجموعة من الطرق التابعة للمؤسسة العامة للمواصلات الطرقية, حيث قسمت الطرق المدروسة إلى وصلات و قطاعات طرقية, ثم تم تقييم حالة سطح الرصف لها, بالاعتماد على طريقة معهد الإسفلت (Asphalt Institute Method), حيث تم التوصل بموجبها إلى مؤشر رقمي عن حالة الرصف, الذي دل بدوره على طريقة الصيانة اللازمة لذلك الرصف, و اعتمادا على نظم المعلومات الجغرافية تم تصميم و بناء قاعدة بيانات فاعلة خاصة بالطرق, تعكس واقع الطرق المدروسة و تمكننا من تخزين و تحليل و توثيق بيانات حالة سطح الرصف و ربطها بالخرائط الرقمية التي تم انجازها, و هذا ضمن الوصول السريع و المباشر إلى مختلف البيانات والحلول, عبر توزيع الطرق وفق قطاعات تظهر كل قطاع بلون يعكس حالته الفنية حسب الغاية من الخريطة و بالشكل الذي يساعد على اتخاذ القرار المتعلق بالصيانة .
هدف البحث إلى استخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS) في اشتقاق نموذج الارتفاع الرقمية لناحية الديماس، و ذلك من خلال تطبيق عدة طرق و هي: طرق الاشتقاق المكاني، و طرق الاشتقاق الجيو إحصائية، و طريقة الشبكة المثلثاتية غير المنتظمة، و توليد نموذج الارتفاع من خطوط التسوية. و أظهرت الدراسة أن أفضل الطرق لتوليد نموذج الارتفاع الرقمية هي طريقة (kriging) التي تولد سطح تقديري من النقاط المبعثرة التي لها ارتفاعات (Z) سواء أكانت هذه النقط متقاربة أو متباعدة، و طريقة الشبكة المثلثاتية غير المنتظمة (TIN) التي تتطلب مساحة تخزين (على القرص الصلب للحاسوب) أقل بكثير من تلك التي تتطلبها الطرق الأخرى، و لذلك فهي مفضلة لتمثيل السطوح في مناطق شاسعة. و توليد النموذج من خطوط التسوية الذي أنتج نموذج ارتفاع رقمي ممثل بشكل دقيق للسطح.
تعد نظم المعلومات التسويقية حجر الأساس باتخاذ القرارات اللازمة لتشغيل المنشآت، و بالتالي رفع الكفاءة و الفعالية المنشأة موضع الاعتبار. تم التوصية بضرورة سعي المنشآت إلى تطويرهىيكلها التنظيمي، و الابتعاد به عن حالة الجمود و الرسمية المفرطة في العمل و في العلاقات، و الاتجاه نحو هياكل أكثر مرونة و لا مركزية في اتخاذ القرارات و تبادل المعلومات، و الابتعاد عن القواعد و المعايير الرسمية المتعددة و ذلك لخدمة و ترشيد القرارات المتخذة. و أن الحصول على المعلومة الاقتصادية ذات القيمة و المصداقية في الوقت المناسب يسمح للقائم بالعملية التسويقية ترشيد و توجيه الأنشطة المطلوب تحقيقها إلى أقصى حد، مما يلزم المنشأة أن تكون مدركة لأهمية توفير نظام معلومات تسويقي فعال يجعلها تتحكم في صيرورة عملية اتخاذ القرار، و يقلل الوقت و الجهد الذي يبذله المسؤول في البحث عن المعلومات و تحليلها، و يمكن من القدرة على تقييم احتمالات المستقبل، و مواجهة التغيرات البيئية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا