ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دمشق عاصمة للحضارة الزراعية العربية

609   0   25   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

دمشق هي عاصمة سورية مهد الحضارة الزراعية في عهود ما قبل التـاريخ، و من أقدم دول العالم إنتاجاً لمحاصيل الحبوب و البقول و الخضراوات و الفواكه، عرفت الزراعة فيها منذ أكثر من عشرة آلاف سنة قبل الميلاد. و تعد منطقة الجرف الأحمـر بمحافظة الرقة شاهداً تاريخياً على هذه الحضارة و التقدم الزراعي في منطقة الهـلال الخصيب. و لا تزال سورية التي أطلق عليها الرومان "مخزن روما" بفعـل غـزارة منتجاتها و تنوعها، تصدر الحاصلات الزراعية من قمح و قطن و فواكهه و خضـراوات و حيوانات حية و لحوم إلى العديد من الدول الشقيقة و الصديقة. و هي أحد مراكز النشوء الرئيسة للعديد من الأنواع النباتية.

المراجع المستخدمة
البطل، نبيل ، 2003 نباتات الزينة الخارجية – مطبعة العجلوني دمشق 362 صفحة .
حميد، محمود 1994 : الأطلس الزراعي – دار المعرفة – دمشق 308 صفحة.
الشلاح، بدر الدين، 1995 : للتاريخ والذكرى مطابع الآباء الأديب دمشق 720 صفحة.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

سعت الدول العربية لإيجاد أشكال مختلفة من التكامل الاقتصادي فيما بينها وذلك من اجل حماية مواردها وتطوير اقتصادياتها والاستفادة من الميزات التي يحققها توسع السوق في المنطقة العربية
هدف البحث إلى تحديد الاحتياجات التدريبية لمدرسي اللغة العربية للناطقين بغيرها، و تقصي أثر كل من متغيرات جنس المرس و سنوات الخبرة في درجة تقدير هذه الاحتياجات، من خلال تطبيق استبانة مكونة من (16) عبارة على أفراد العينة المؤلفة من (50) مدرساً و مدرسة م ن العاملين في معاهد تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، و تم تصنيف هذه الاحتياجات ضمن محورين (طرائق التدريس- التقويم)، و بعد التأكد من صدق الأداة و ثباتها، و استخدام البرامج الاحصائية المناسبة أظهرت نتائج البحث أن درجة تقدير الاحتياجات التدريبية لمدرسيي اللغة العربية للناطقين بغيرها جاءت عالية، كما أظهرت عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية في درجة تقدير أفراد عينة البحث لاحتياجاتهم التدريبية تعزى لمتغيرات جنس المدرس و عدد سنوات الخبرة.
يهدف البحث إلى دراسة أهم مؤشرات الكفاءة الاقتصادية للتجارة الخارجية الزراعية، و التعرف على أهم المشكلات التصديرية التي تواجه الشركات و الهيئات العاملة في مجال التجارة الزراعية الخارجية، و ذلك باستخدام المنهج الوصفي التحليلي في معالجة المعطيات البحثية . فقد بينت النتائج أن معدل النمو السنوي للصادرات السورية خلال الفترة 2005 و حتى العام الأول من الأزمة 2011 بلغ نحو 15%، و من عام 2005 و حتى نهاية عام 2014 نحو 1%. كما أن القوة التصديرية الأعلى كانت من نصيب الكمون (56%) ، تليه البندورة (53%)، ثم التفاح (26%)، ثم الدراق و العدس (24%)، بينما انعدمت القوة التصديرية للأغنام، و لبعض المنتجات كالقمح و الشعير و الحمص و الذرة. و قد توصلت نتائج البحث إلى وجود بعض المشكلات و العقبات التي تواجه الشركات العاملة، منها عدم دقة المعلومات التسويقية، خاصة عن الأسواق الخارجية، و عدم توافر الكميات المطلوبة للتصدير بالمواصفات المطلوبة، أو توافر العمالة المدربة على عمليات ما بعد الحصاد، بالإضافة إلى عراقيل بعض الأجهزة الوزارية الصحة و الجمارك و الضرائب... و غيرها.
يهدف البحث الحالي إلى تحديد الاحتياجات التدريبية للموجهين التربويين في الجمهورية العربية السورية كما يراها الموجهون التربويون، و تعرف ما إذا كان هناك اختلاف بين آراء الموجهين التربويين فيما يتعلق باحتياجاتهم التدريبية تبعاً لمتغيرات الجنس، المؤهل العلمي، الخبرة في التوجيه التربوي.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا