ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الشباب الجامعي و الهوية الثقافية في ظل العولمة الجديدة (دراسة ميدانية على طلبة جامعة دمشق)

3036   5   74   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
  مجال البحث التربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث إلى تحديد مشكلات الشباب المعاصرة و بيان أسبابها، و الوقوف عند نظرة الشباب الجامعي نحو مفهوم الهوية الثقافية، و بيان أثر العولمة في الشباب الجامعي، و تحديد الرؤية المستقبلية لدى الشباب الجامعي.

المراجع المستخدمة
أبو حطب، فؤاد، 1999 ، العولمة والتعليم، بين عولمة التعليم وتعليم العولمة، الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس، القاهرة.
أمين ، جلال ، 1998 ، العولمة و الهوية الثقافية والمجتمع التكنولوجي الجديد، مجلة المستقبل العربي، العدد 234
البوطي، محمد سعيد رمضان، 1973 ، مشكلات الشباب، دمشق، مكتبة الفارابي.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت الدراسة إلى تعرف دور الشباب الجامعي في تحقيق التنمية بأبعادها المختلفة (الاقتصادية – الثقافية – الاجتماعية- السياسية) و لتحقيق هذا الهدف أعدت الباحثة استبانة طبقتها على عينة من طلبة جامعة دمشق مكونة من 566 طالب و طالبة.
تهدف الدراسة الحالية إلى تعرف مصادر الضغوط النفسية الأكثر انتشاراً لدى طلبة جامعة تشرين. بالإضافة إلى ذلك هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فيما إذا كان هناك اختلاف بين الطلبة في مدى شعورهم بمصادر الضغوط النفسية وفقاً لمتغيري الجنس، و التخصصات الجامعية. و ق د تكونت عينة البحث من (200) طالباً و طالبة (100 ذكور، 100 إناث). و لتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد مقياس لمصادر الضغوط النفسية مكون من (60) بنداً، موزعاً في سبعة أبعاد و هي: الضغوط الأسرية، و الضغوط الدراسية، و الضغوط الاقتصادية، و الضغوط الشخصية، و الضغوط الأمنية، و الضغوط الاجتماعية، و ضغوط البيئة التعليمية. أشارت النتائج إلى أن أكثر مصادر الضغوط النفسية هي الضغوط الأمنية، و أقلها تأثيراً فيهم هي الضغوط الاجتماعية. كذلك أظهرت النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الجنسين لصالح الذكور في متوسط تقديراتهم للشعور بمصادر الضغوط الشخصية و الاقتصادية و الاجتماعية و الأسرية. في حين لم تظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً (0.05 ≥ α) بين الطلبة تبعاً لتخصصاتهم الأكاديمية.
هدف هذا البحث إلى الكشف عن التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي على الشباب الجامعي، معتمداً المنهج الوصفي، حيث استخدمت الاستبانة أداة لجمع المعطيات. و تضمّنت الاستبانة (26) بنداً موزّعة على محاور ثلاثة، هي: (التأثيرات الاجتماعيّة، التأثيرات ال شخصية، التأثيرات الثقافيّة). وزّعت الاستبانة على عينة عشوائية ميسّرة مؤلّفة من (130) فرداً من طلبة السنة الرابعة في كليّات (التربية و العلوم و الهندسة المدنية) بجامعة دمشق للعام الدراسي 2013/2014، منهم (82) طالباً من تخصّص تربية، و (27) طالباً من تخصّص العلوم و (21) من تخصّص الهندسة المدنية. كان منهم (90) ذكراً، و (40) أنثى. لم تُظهر النتائج وجود فروق بين آراء الذكور و الإناث حول التأثيرات التربوية لمواقع التواصل الاجتماعي، و لم تظهر فروق بين آراء أفراد العينة بحسب التخصصات الدراسيّة، و كذلك بحسب الجنس و التخصصات الدراسية. و من جهة أخرى، أظهرت النتائج أنّ طلبة كلية التربية أكثر تأثّراً بمواقع التواصل الاجتماعي من طلبة العلوم و الهندسة المدنية.
هدف هذا البحث إلى: تعرّف العلاقة بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية لدى عينة من طلبة الجامعة في جامعة دمشق. تعرّف الفروق بين المتوسطات في درجات الطلبة أفراد العينة على كل من مقياسي الصلابة النفسية و أزمة الهوية تبعا لمتغيري (الجنس، السنة الدراسية). و قد تكوّنت عينة البحث من 255 طالباً و طالبة ( 144ذكورا،111 إناثا). و قد تركزت فروض البحث على النحو التالي: 1- لا توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية لدى أفراد عينة البحث. 2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد العينة على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغيري (الجنس ، السنة الدراسية). 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة أفراد العينة على مقياس أزمة الهوية تبعاً لمتغيري (الجنس، السنة الدراسية). قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي التحليلي و استخدام الأساليب و القوانين الإحصائية التالية باستخدام برنامج الزمر الإحصائية spss: - المتوسطات الحسابية و الانحرافات المعيارية و النسب المئوية. - معاملات الارتباط بيرسون و ألفا كرومباخ. - اختبارT. test . و جاءت النتائج على الشكل الآتي: لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الصلابة النفسية و أزمة الهوية. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط أداء عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغير الجنس. توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط أداء عينة البحث على مقياس الصلابة النفسية تبعا لمتغير السنة الدراسية. توجد فروق ذات دلالة إحصائياً في متوسط أداء عينة البحث على مقياس أزمة الهوية تبعا لمتغير الجنس. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائياً في متوسط أداء عينة البحث على أزمة الهوية تبعا لمتغير السنة الدراسية.
يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مظاهر الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي، و أثر كل من متغير الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية على مستوى الشعور بالاغتراب النفسي، طُبّق البحث على عينة من الشباب الجامعي في جامعة تشرين بلغ عددهم (110) طالباً و طا لبة، و لتحقيق هذا الهدف تم استخدام الأداة التالية: مقياس الاغتراب النفسي من إعداد الباحثة بعد الاطلاع على الدراسات السابقة، ضم المقياس أبعاد (اللامعيارية ، اللاقوة، اللاهدف، اللامعنى)، و بينت النتائج أن أكثر مظاهر الاغتراب النفسي انتشاراً اللامعيارية، يليها اللاقوة، ثم اللاهدف، و أخيراً اللامعنى، و تبين انتشار ظاهرة الاغتراب النفسي لدى الشباب الجامعي بنسبة 57.27%، كما لم تُظهر النتائج فروقاً دالة إحصائياً في مستوى الشعور بالاغتراب النفسي لدى عينة البحث تبعاً لمتغيرات الجنس و الحالة الاجتماعية و الحالة السكنية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا