ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المتطلبات اللازمة لتحقيق اللامركزية في مدارس التعليم الأساسي و الثانوي العام في الجمهورية العربية السورية (دراسة ميدانية في محافظة ريف دمشق)

Requirements for achieving Decentralization in Elementary and Secondary Schools in Syrian Arab Republic A field study in Damascus Suburbs

1162   1   52   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف الدراسة إلى تعرف أهمية المتطلبات اللازمة لتحقيق اللامركزية في الإدارة التربوية في مدارس التعليم الأساسي و الثانوي في الجمهورية العربية السورية من وجهة نظر مديري تلك المدارس، و إلى تعرف مدى تحقق تلك المتطلبات على أرض الواقع، و اعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي، و استخدم استبانة مؤلفة من خمسين بنداً، و عالجت الفرضيات أهمية تلك المتطلبات، و مدى تحققها وفقاً لمتغير المؤهل التربوي و العلمي و سنوات الخبرة بالنسبة إلى المديرين، إضافةً إلى متغير المرحلة التعليمية أساسي أو ثانوي بالنسبة إلى المدرسة.

المراجع المستخدمة
أبو عيطة، عاصم. ( 2008 ). تطبيق اللامركزية في إدارة التعليم قبل الجامعي. القاهرة: دار العلم والإيمان
أحمد، ابراهيم. ( 2002 ). الإدارة المدرسية في الألفية الثالثة. الإسكندرية: مكتبة المعارف الحديثة.
حسين، سلامة. ( 2006 ). الإدارة الذاتية ولامركزية التعليم. الإسكندرية: دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

المشكلة الأساسية التي يقف أمامها هذا البحث محاولاً كشف أغوارها هي عدم توافر المهارات لدى المرشدين الاجتماعيين العاملين مع الطلاب للدرجة التي تسمح بتكوين هؤلاء الطلاب أو زيادة وعيهم وحفزهم إلى تنمية مهاراتهم و مستقبلهم. و تسعى الدراسة الحالية إلى ر صد طبيعة العلاقة بين المهارات التي يتمتع بها المرشدون الاجتماعيون العاملون مع الطلاب و تحليلها و قدرتهم على المساهمة في تشكيل الطالب لحياة المستقبل و بنائها في جميع مجالات حياته و مراحل نموه المختلفة، و تقديم الخبرات المتنوعة للطلاب و تبصيرهم ببعض المشكلات التي قد تواجههم، فضلاً عن مساعدة الطالب على تنمية ميوله و قدراته و استعداداته و حمايته من الانحرافات.
يهدف البحث الحالي إلى تحديد الاحتياجات التدريبية للموجهين التربويين في الجمهورية العربية السورية كما يراها الموجهون التربويون، و تعرف ما إذا كان هناك اختلاف بين آراء الموجهين التربويين فيما يتعلق باحتياجاتهم التدريبية تبعاً لمتغيرات الجنس، المؤهل العلمي، الخبرة في التوجيه التربوي.
هدف البحث إلى تعرّف واقع مدارس المتفوقين في الجمهورية العربية السورية من وجهة نظر الطلبة، و إلى الفروق في وجهات نظرهم تبعاً لمتغيري (النوع، المحافظة). و لتحقيق أهداف البحث تم بناء استبانة مؤلفة من (72) عبارة موزعة على خمسة مجالات هي (قبول الطلبة، و ا لبيئة المدرسية، و الإدارة، و المدرسون، و المناهج و طرق التدريس). و تم تطبيقها على عينة بلغت (380) طالباً و طالبة للعام الدراسي 2015/2016. و استخدم المنهج الوصفي التحليلي. و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة من (7) محكمين مختصين في جامعتي دمشق و تشرين. بينت نتائج البحث أن واقع مدارس المتفوقين في سورية جاء بدرجة متوسطة من وجهة نظر أفراد عينة البحث عند كل مجال من مجالات الاستبانة، و على مستوى المجالات ككل، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق في درجات إجابات أفراد عينة البحث من الطلبة على استبانة واقع مدارس المتفوقين في سورية تبعاً لمتغيري (النوع، و المحافظة). كما قدم البحث مقترحات منها إقامة دورات تدريبية لمعلمي مدارس المتفوقين قبل التحاقهم بالعمل الموكل إليهم و ممارستهم له، إجراء المزيد من الدراسات التي تكشف عن المشكلات التي تواجه الطلبة المتفوقين دراسياً.
هدف البحث إلى تحديد أهم المهارات التي تتوفر لدى مدرسي التعليم العام و المهني، و التعرف على الفروق بينهما في الثانوية العامة و المهنية و الأثر الذي يعكسه على العملية التعليمية من خلال رفع مستوى خريجيه و إعدادهم للحياة المعاصرة لتأدية الأدوار التي يتوق عها المجتمع منهم، لذلك تناولت الدراسة الحالية ثلاث مهارات أساسية تتمثل المهارة الأولى بتخطيط الدروس باعتبارها من أهم الخطوات التي إذا ألمّ بها المدرس يكون متمكناً من مهارات الدرس جميعها، و مهارة استخدام الوسائل التعليمية، و مهارة إثارة الدافعية لدى الطلاب. و استخدم المنهج الوصفي التحليلي، حيث وزعت استبانة للمدرسين في الثانويات العامة و المهنية للوقوف على مدى إلمامهم بها، و رصد الفروق بين كلا النظامين، و تم التوصل إلى مجموعة من النتائج و التوصيات كان من أهمها وجود فروق تعود لصالح المدرسين في التعليم العام من ناحية امتلاكهم لمهارات التدريس و تطبيقهم لها بشكل أكبر من التعليم المهني، الأمر الذي تطلب ضرورة إعادة النظر في إعداد المدرسين و تأهيلهم لرفع مستوى مخرجات العملية التعليمية.
تؤثِّر خصائص الفرد و سماته الشخصية في سلوكه و توجهاته و أدائه، و لعل من أبر هذه السمات القدرة الإبداعية التي تسهم في تسريع دفع عجلة التنمية, و نظراً لأهمية هذا الموضوع قام الباحث بهذه الدراسة فاستعرض أمر تناول مفهوم الإبداع و القدرات الإبداعية من خلا ل الرجوع إلى الأدب النظري و الدراسات السابقة ذات الصلة. و من ثم أعد نموذجاً لقياس القدرات الإبداعية لدى عيّنة من العاملين في وحدة البحث العلمي في جامعة دمشق الذين يمثلون صفوة مختارة من الباحثين في مختلف مجالات العلوم بهدف الحصول على نتائج أكثر واقعية في مجال قياس القدرات الإبداعية للأفراد، و العمل على استغلال هذه القدرات، و الإفادة منها بالشكل الصحيح من خلال تطبيق المقياس المعتمد عالمياً، و المقياس المقترح كمتغير مستقل و مستوى القدرات الإبداعية لدى أفراد العينة كمتغير تابع متوصلاً من خلال ذلك لأهم النتائج الآتية: وجود أثر ذي دلالة إحصائية معنوية عند مستوى دلالة (0.05) لنوعية المقياس المتبع في قياس القدرات لإبداعية على مستوى هذه القدرات. و نلخص الدراسة إلى بعض التوصيات التي كان أهمها: الدقة في اختيار أعضاء وحدات البحث العلمي و اختيار من تتوفر فيهم القدرات الإبداعية بمستوى عالٍ لانعكاسها اللاحق على العمل البحثي سلوكاً و طموحاً.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا