ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

القصة بوصفها أداة للتأريخ الشخصي في مسرحية إدوارد الثاني لِ كريستىفر مارلو

Story as a Vehicle for Personal Chronicling Christopher Marlowe's Edward II

2010   2   21   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تحاول هذه الورقة أن تؤكد أن مسرحية ( إدوارد الثاني ) لمارلو في صميمها قصة مأساوية أو تأريخ شخصي يدور حول آلام بطلها. لذا تبدأ أولا بالنظر في الجنس الدرامي للمسرح التاريخي فتكتشف أن دراسة ( إدوارد التاني) بوصفها مسرحية تاريخية تقليدية لا تغوص إلى غايتها و أدائها. ثم ننتقل إلى التأكيد أن تمرد مورتيمر و معاقبته يتناسبان و المسرح التاريخي التعليمي.

المراجع المستخدمة
Abel, Lionel, Tragedy and Metatheatre: Essays on Dramatic Form, Holmes Meier Publishers, New York, 2003
Campbell, Lily b., Shakespeare’s Histories: Mirrors of Elizabethan Policy, San Marino, California, 1947
Cambridge International Dictionary of English, Compiled by Allen- Mills, Susan et al, Cambridge University Press, 1995
قيم البحث

اقرأ أيضاً

استولت رواية القصص الآلية منذ فترة طويلة اهتمام الباحثين في كل من الروايات في الحياة اليومية.تظهر أفضل القصص المصنوعة من قبل الإنسان مؤامرة متماسكة، وأحرف قوية، والالتزام بالأنواع، والأسماك التي لا تزال الدول الحالية من الفن لا تزال تكافح من أجل إنتا ج، حتى استخدام بهيئات المحولات.في هذه الورقة، نقوم بتحليل الأعمال في توليد القصة التي تستخدم مناهج التعلم الآلية إلى (1) التحكم في توليد القصة، (2) دمج معرفة المنطقية، (3) استنتاج إجراءات شخصية معقولة، و (4) توليد لغة إبداعية.
نحن تصف إطار توليد لغة محكوم للتحكم في المكونات والتشغيل، والتوصيل والزج، والذي يسمح للمستخدم البشري بإدخال رموز التحكم المتعددة (الموضوعات).في سياق جيل القصة الآلي، يسمح هذا للمستخدم البشري بفقد أو سيطرة حبيبات دقيقة على الموضوعات التي ستظهر في القص ة التي تم إنشاؤها، ويمكنها حتى السماح للمواضيع المتداخلة والمخلقة.نظرا لأن إطار عملنا، يعمل مع نماذج جيل مختلفة، يتحكم في جيل من رموز التحكم المستمرة الموزونة مع الحفاظ على الجمل التي تم إنشاؤها بطلاقة، مما يدل على إمكانية مزج قوية.
تحاول هذه الورقة أن تدرس أثر الأرستقراطية الإنكليزية في العملية الاستعمارية و في بناء الإمبراطورية كما يتجلى ذلك في "آل كاكستون"، و هي رواية كتبها الروائي الإنكليزي إدوارد بولور - ليتون الذي عاش في القرن التاسع عشر و نشرت عام 1849 . و ستوضع الرواي ة في سياق إطار أوسع من النصوص الأدبية و غير الأدبية.
استحدثت الضريبة على الدخل المقطوع بالقانون رقم ( 112 ) لعام 1958 و طالته عدة تعديلات إلى أن صدر قانون ضريبة الدخل رقم 24 لعام 2003 ، و طال هذا القانون أيضاً عدة تعديلات و لاسيما ما يخص هذه الضريبة بالذات، فأصبحت هناك عدة تشعبات قانونية لا بد من جمعها بحيث تعطينا صورة كاملة و واضحة عن هذه الضريبة. و تُحدد الأرباح في الضريبة على الدخل المقطوع بشكل تقديري من قبل الإدارة المالية و ليس بناء على بيانات يقدمها المكلف كما هو الحال في الضريبة على أرباح المهن و الحرف الصناعية التجارية و غير التجارية (فئة الأرباح الحقيقية)؛ و هذا ما يثير بعض الإشكاليات بخصوص هذه الضريبة، إِذ قد يكون في هذا التقدير بعض الإجحاف بحق المكلفين أو بحق الإدارة المالية مما يمس مبدأ العدالة الضريبية، أو وفرة الحصيلة الضريبية. و المسوغ القانوني لوجود مثل هذه الضريبة عدم قدرة بعض المكلفين على إمساك قيود محاسبية و اعتمادها من محاسبين قانونيين لقلة ثقافتهم و لضآلة أرباحهم أو لبساطة فعالياتهم التي يعملون فيها، و مع ذلك قد نجد بعض المكلفين كالأطباء مثلاً و الجامعات و المعاهد الخاصة و مكاتب السفريات الذين يستطيعون مسك هذه الدفاتر فأرباحهم طائلة، و مع ذلك فهم يخضعون لضريبة الدخل المقطوع فيتحول الأمر لسياسة استرضائية لأصحاب الدخول الكبيرة مع ما يحمله من تهرب و خسارة للخزينة العامة.
يتناول هذا البحث الزمن النفسي في القصة القرآنية، فيبدأ بعرض الزمن النفسي، فيعرّفه و يبيّن تسمياته المتعددة و أسبابها، من زمن ذاتي و داخلي و زمن الأنا. ثم ينتقل للحديث عن الزمن النفسي في الأدب العربي، فيبدأ بالشعر فيعرض بعض الأبيات الشعرية التي يظهر ف يها الإحساس بالزمن، ثم يوضح معنى الزمن النفسي في الدراسات السردية الحديثة. و بعد ذلك يتناول البحث الزمن النفسي في القصة القرآنية من خلال التقدير الخاطئ للزمن بسبب عدم الإحساس به نتيجة فقدان الحياة و الوعي، ثم يعرض بعض اللحظات الإنسانية لشخصيات مختلفة من القصص القرآني كلحظات الغرق و لحظات الولادة و لحظات الخوف و القلق، و لحظات الفراق و اللقاء و لحظات الحسم و النصر. و توصل البحث إلى أن القصة القرآنية استطاعت أن تنقل العواطف الإنسانية، و ترسم خلجات النفوس، و تعبر عن الأحاسيس النفسية و دواخل الشخصيات بكلمات ذات شفافية عالية مثقلة بالمعاني، و ألفاظ منتقاة معبرة موحية، و لعل هذا كله جعل القصة القرآنية تعلو قمة الإعجاز البياني و اللغوي، و تسمو فوق مستوى الطاقة البشرية المحدودة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا