ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور المشروعات الصغيرة و المتوسطة في التنمية الاقتصادية و الاجتماعية "التجربة السورية"

Small and Medium Enterprises (SMEs)

2161   4   47   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2005
  مجال البحث اقتصاد
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

من الملاحظ في الوقت الراهن أن هناك تركيزاً واضحاً من قبل المعنيين بشؤون الاقتـصاد فـي مختلف الدول على الدور المهم الذي تؤديه المشروعات المتوسطة و الصغيرة في إنشاء اقتـصاد وطني متين خاصة و أن هذه المشروعات تقدم الكثير من المساهمات في تشغيل اليد العاملة مـن جهة و دعم المشاريع الكبيرة و دعمها بالكثير من الخدمات و السلع المهمة من جهة أخرى. و عليه فإن هذا البحث يتضمن مفهوم هذه المشروعات فضلاً عن مجموعة من التجارب لبعض الدول في رعاية هذه المشروعات و خاصة إدارة هذه المشروعات في الاقتصاد السوري.

المراجع المستخدمة
ZAHLEN Zun Wirtschaft Entwicklung der B.R.D. 2000 institute Der Deutschen wirtschaft KOLN 2000
Unternehmen Europa – neujbeiten und Bemichte aus den unternehmen politile – 15 April 2004
Braun – Entrepren eurship in Mechlen bung- Auf der suche nach sellstaensigkeit 2002
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد النهوض بقطاع المنشآت الصغيرة و المتوسطة و تفعيل دوره التنموي بصفة عامة، و دوره في إيجاد فرص عمل بصفة خاصة، هدف مهم لمعظم بلدان العالم، حيث يرى كثير من الاقتصاديين أن تطوير هذه المنشآت و تشجيع إقامتها من أهم روافد عملية التنمية الاقتصادية و الا جتماعية. و يتناول هذا البحث بيان مفهوم المنشآت الصغيرة و المتوسطة في سورية، و أهميتها الاقتصادية، و مدى مساهمتها في الاقتصاد الوطني في سورية.
هدفت الدراسة إلى البحث في واقع تطبيق تكنولوجيا المعلومات و الاتصال في المشروعات الصغيرة و المتوسطة في سورية, و الوقوف على أهم متطلبات تفعيل استخدام هذه التكنولوجيا بصورة فعالة. شملت عينة الدراسة على 69 إداري في عدد من المشروعات الصغيرة و المتوسطة في مدينتي اللاذقية و طرطوس خلال النصف الأول من العام 2015. تمثلت أبرز نتائج الدراسة بأن أهم متطلبات تفعيل استخدام التكنولوجيا و تطوير البنى التحتية اللازمة, بالإضافة إلى نوع النشاط الذي يلعب دورا مهما في مدى استخدام التكنولوجيا.
يتناول هذا البحث بيان مفهوم المنشآت الصغيرة و المتوسطة في سورية، و أهميتها الاقتصادية، و مدى مساهمة المصارف التقليدية في تمويلها، و المسائل التي تحول دون وصول التمويل المطلوب إلى تلك المنشآت، حيث يرى كثير من الاقتصاديين أن تطوير المنشآت الصغيرة و الم توسطة و تشجيع إقامتها من أهم روافد عملية التنمية الاقتصادية و الاجتماعية، و ذلك باعتبارها منطلقاً أساسياً لزيادة الطاقة الإنتاجية من ناحية، و المساهمة في معالجة مشكلتي الفقر و البطالة من ناحية أخرى، و لذلك أولت دول كثيرة اهتماماً متزايداً بهذه المنشآت، و قدمت لها العون و المساعدة بمختلف السبل و وفقاً للإمكانيات المتاحة. أهم النتائج التي توصل إليها البحث: - وجود علاقة ارتباط قوية و طردية بين حجم التسهيل الائتماني المصرفي التقليدي العام و الخاص الممنوح للمنشآت الصغيرة و المتوسطة و الناتج المحلي الإجمالي. - تسهم هذه المنشآت في الاقتصاد الوطني بنسب مهمة في العمالة و التجارة الخارجية. - تشكّل حصة هذه المنشآت نسبة ضئيلة من إجمالي حجم التسهيلات الائتمانية الممنوحة من قبل المصارف التقليدية بشكليها العامة و الخاصة. و توصل البحث إلى مقترحات عدة أهمها: زيادة قدرة المنشآت الصغيرة و المتوسطة على الوصول إلى أدوات التمويل المختلفة في السوق، إضافة الى تقييم و تطوير فاعلية و حجم آليات التمويل المقدمة من قبل المؤسسات التمويلية، و تطوير نظام العمليات لدى المصارف المحلية بحيث يصبح أكثر مرونة، و اعتماد تعريف وطني موحد للمنشآت الصغيرة و المتوسطة، و تنمية بيئة أعمال المنشآت الصغيرة و المتوسطة، بما يعزز و يدعم دورها في الاقتصاد الوطني.
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف واقع المشروعات الصناعية الصغيرة في الأردن، من ناحية المشكلات و العقبات التي تواجهها، و كذلك التعرف على مدى وجود تشبيك فيما بينها و بين المشروعات الأخرى. و لتحقيق أهداف الدراسة فقد طور الباحث استبيان لجمع البيانات، و كان مجتم ع الدراسة مؤلفاً من جميع المشاريع الصناعية الصغيرة في محافظتي إربد و عمان و البالغ عددها (1179) مشروعاً في عام 2009 ، تم سحب عينة شملت (274) مشروعاً. و قد توصلت الدراسة إلى أن هناك مجموعة من المعوقات التي تواجه المشروعات يأتي في مقدمتها ارتفاع الضرائب على المبيعات و الأرباح، تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية، ارتفاع أسعار المواد الأولية و وجود منافسة من المشروعات الكبيرة المحلية. كما أثبتت الدراسة وجود قدر من التشبيك بين المشروعات الصناعية الصغيرة مع كل من المشروعات الصغيرة الأخرى و المتوسطة و الكبيرة.
يتناول هذا البحث إبراز أنشطة الأعمال و دور المشاريع الصغيرة و المتوسطة في الاقتصاد الوطني، و الدور المأمول لهذا القطاع في زيادة النشاط الاقتصادي، و تأمين فرص العمل، و زيادة الناتج المحلي الإجمالي عموماً. و من خلال تحليل واقع هذا القطاع، تم التركيز على أهم الخصائص و المميزات لقطاع المشاريع الصغيرة و المتوسطة في سورية، بالإضافة إلى استعراض أهم نقاط الضعف التي تواجه الاقتصاد الوطني عموماً، و هذا القطاع بشكل خاص. و منها تم اشتقاق العديد من المقترحات التي تسهم في النهوض، و تطوير بيئة الأعمال و المشروعات الصغيرة و المتوسطة، و بما يسهم في تعزيز و دعم دورها في الاقتصاد الوطني.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا