ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

فن التصوير من جلد الإنسان إلى التصوير الزيتي

Painting from the Human Skin to Oil Painting

1186   0   76   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2007
  مجال البحث فنون جميلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

ترك لنا الإنسان القديم ومنذ أكثر من مئة ألف عام تصويرًا جداريًا داخل الكهوف و على الجروف الصخرية. و كانت هذه الرسوم و التصاوير دفاتره الأولى و أرشيفه الأول. و قبل أن يصور و يرسم الإنسان على جدران المغاور أعتقد أنه قام بالرسم و التصوير على جسده مستخدمًا جلده كحامل للعمل الفني، و كان الهدف من ذلك هو التزيين و التشبه بذكور الطيور و الحيوانات التي -كما هو معروف- أكثر جمالا من إناثها و كان التزيين حكرًا على الرجال.

المراجع المستخدمة
Christensen: The History of Western Art. P13-14, published by mentor, 1959
National Geographic.vol.198,NO.1 July 2000.p 101
The Dialogues of Plato_with an introduction by erch segal.Bantam books. p 243
قيم البحث

اقرأ أيضاً

قامت ثورة الحداثة في الفنون التشكيلية بالعقلانية لبناء الشكل الفني الجديد، و بالحسية الانفعالية كأسلوب في الأداء الفني لتثبيت الصورة التشكيلية عيانياً في واقع الإنسان الفيزيقي، فكانت لوحة التصوير بياناً مادياً ملموساً لعقلانيات و أفكار ذهنية مجردة. و العقل هو الذي يحرك الحواس الناقلة، و يحلل المعلومات الواردة عبرها، و يفسر معطياتها، و يستقرؤها، ثم بالمقارنة ينتج تعليمات جديدة تتضمن تغيير بنية الشكل الفني الواقعي و تحويله بواسطة الحواس من شكل محاكٍ لصورة طبيعية واقعية إلى شكل جديد يستمد روابطه الجديدة من البنية العقلية للفنان التشكيلي وفاقاً لرؤيته الجمالية التي قدمها في مرحلة الحداثة.
يعرض هذا البحث طريقة تفاعلية مع الإنسان لملاحقة هدف أرضي من خلال التصوير الجوي باستخدام مطابقة القالب بالاعتماد على الترابط المتعارض المقيس وسطي الصفر.
يهدف البحث إلى فهم التئام الجروح في الجلد، حيث استخدمت لهذا الغرض فئران بيض سويسرية بالغة. و يشير الإلتئام إلى حدوث تغيرات مجهرية تشمل منطقتي البشرة و الأدمة، و هذه التغيرات كانت سريعة في ثمانٍ و أربعين ساعة. و تغزو الخلايا الظهارية بشدة النسيج الض ام، و يمكن تمييزها عند وجود الأوعية المغذية للأدمة. و تتاخم خلايا الظهاري كتلة من خلايا مزدحمة تمثل حلايا النسيج الضام المترافق بشعيرات دموية واسعة، و ظهور ألياف مِغراوية (كلاجينية) ممتدة بين الخلايا في المنطقة تحت البشرة. و بين هذا البحث، أن سير الظهارية يتبع حدود النسيج الضام و يتصل مع خلايا الأدمة و يحدث الاتصال الوثيق بين خلايا الأدمة و البشرة حين توقف الاجتياح الظهاري، و أعيد تشكل الغشاء القاعدي قريبًا من الظِّهارية.
تمت دراسة 112 مريضاً بآفات مشكوك في طبيعتها في الثدي بواسطة التصوير الومضاني بالميبي المشع (99mTc-MIBI) و التخطيط الشعاعي للثديين (Mammography) و الرنين المغنطيسي(Magnetic resonance)، للمقارنة بين الوسائل التشخيصية السابقة من حيث دقة (Accuracy) التشخ يص للسرطان البدئي. تم أخذ الخزعة الاستئصالية للتشخيص النسيجي بعد أسبوع إلى عشرة أيام من الفحص بالميبي المشع. تم تشخيص 70 حالة سرطانية (55 سرطاناً مجسوساً و 15 غير مجسوس) و كانت بقية الحالات آفات سليمة (30 آفة سليمة مجسوسة و 12 حالة غير مجسوسة). تبين من الدراسة أن حساسية الفحوص الثلاثة كانت عالية و متقاربة (89% للفحص الومضاني، 90% للتخطيط الشعاعي و 94% للرنين المغنطيسي)، بينما تميز الفحص الومضاني بنوعية عالية (86%) مقارنة بالتخطيط الشعاعي (21%) و الرنين المغنطيسي (50%). هذه النوعية العالية للفحص إضافة إلى قيمة التنبؤ الإيجابية (91%) و السلبية (82%) العالية مقارنة مع التخطيط الشعاعي (65%) و الرنين المغنطيسي (76%) منحت التصوير الومضاني دقة أعلى في التشخيص (87%) مقارنة مع 64% للتخطيط الشعاعي و 78% للرنين المغنطيسي. و هكذا فإن استخدام التصوير الومضاني بصفته وسيلة متممة يمكن أن يزيد حساسية الفحوص الأخرى في اكتشاف سرطان الثدي. يمكن للتصوير الومضاني أن يلعب دوراً في التقليل من الخزعات الاستئصالية في أولئك المرضى الذين لديهم كتلة ثديية مجسوسة و غير محسومة التشخيص.
تفتقر صور الجنين الناتجة عن أجهزة التصوير بالأمواج فوق الصوتية ثنائية الأبعاد إلى الوضوح و الدقة، مما يؤدي إلى بروز الحاجة لتقديم رؤية ثلاثية الأبعاد للجنين تسمح برؤية العرض و الارتفاع و الزاوية، و ذلك من أجل الحصول على معلومات إضافية عن الجنين و الك شف عن الشذوذات الجنينية. نشرح في هذه المقالة طريقتنا في توليد نماذج ثلاثية الأبعاد للجنين انطلاقاً من صور ثنائية الأبعاد باستخدام نظام حاسوبي دون الحاجة إلى تغيير تجهيزات التصوير ثنائية الأبعاد، و دون الحاجة لحساس موقع. تعتمد طريقتنا على تمرير المجس على بطن الحامل فوق الجنين و إجراء مسح يدوي لكامل جسم الجنين من قمة رأسه و حتى أسفل قدميه، و تخزين المسح كمقطع فيديو، ثم إرساله إلى حاسوب يقوم بتقطيع الفيديو إلى عدة صور تخزن و تعالج باستخدام مبادئ معالجة الصورة الرقمية. تُركَّب بعد ذلك الصور للحصول على مصفوفة الحجم، و من ثم تُظهر بشكل ثلاثي الأبعاد باستخدام طرائق بناء النماذج ثلاثية الأبعاد. نُفّذ البرنامج على عدة أجنة بأعمار مختلفة و حصلنا على صور مجسمة تعد جيدة مقارنة بالصور التي تقدمها الأنظمة و الأجهزة المتوافرة. و تختلف دقة الصور التي حصلنا عليها باختلاف وضعية الجنين و كمية السائل الأمنيوسي و حجم الجنين. يستطيع الطبيب الحصول على تفاصيل أدق للصورة الجديدة بتغيير الزاوية و عرض صور مجسمة لجزء محدد من جسم الجنين.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا