يعالج هذا البحث موضوع حركات السياحة في محافظة اللاذقية – سورية، و تعد
اللاذقية هدفًا للزيارة على مدار العام و خصوصًا في فصل الصيف. و هي غنية بتراثها
و تاريخها و شواطئها و جمالها الطبيعي و اكتساء معظم سهولها و جبالها بالأشجار
و الغابات الكثيفة، إضافة إلى ارتباطها و صلاتها بكبريات المدن السورية.
No English abstract
المراجع المستخدمة
حطاب، محمد: السياحة في ظل الحركة التصحيحية، تقرير مقدم إلى وزارة السياحة ( 1992 )
سعادة، جبرائيل: المختصر في تاريخ اللاذقية، أوفست المؤسسة الشرقية للطباعة والصناعة، اللاذقية، 1984
Hoel, Paul G. (1976) Elementary Statistics, John Weily & Sons. New York, PP. 245-250
تعتبر وحدات الإقامة العمود الفقري للسياحة حيث تعتمد هذه النوعية من الخدمات على توفير أنواع و مستويات متعددة لتلبي رغبات و إحتياجات السائحين المختلفة
و قد شهدت السياحة السورية تطوراً كبيراً على مستوى القدوم السياحي و جودة الخدمات و نمو الاستثمارات ا
هدفت الدراسة إلى معرفة أثر دوران العمل على جودة الخدمة السياحية ، و تحديد أثر دوران العمل على أبعاد جودة الخدمة (الاعتمادية ، التعاطف). و تمت الدراسة على عينة من المديرين و العاملين و عملاء المنشآت السياحية في الساحل السوري.
و قد توصلت الدراسة إلى
ازداد الاهتمام على نحوٍ كبيرٍ في زراعة الأشجار المثمرة في جميع أنحاء العالم في السنوات العشرين الأخيرة ، و ذلك كنتيجة طبيعية لاتضاح قيمتها الغذائية الكبيرة، إضافة إلى كونها مصدراً جيداً للدخل. و نظراً لأهميتها الاقتصادية فقد تعددت الدراسات و البحوث التي تناولت زراعتها و تنوعت.
تعتبر المصادر البحرية من المصادر الهامة للدول الساحلية، حيث أن قسماً مهماً من اقتصادها مرتبط بالسكان الذين يكسبون رزقهم من تلك المصادر. بعد اكتشاف الخامات المعدنية و الهيدروكربونات في قيعان البحار و أيضاً بسبب الخلافات بين الدول على مناطق الصيد، أصبح
أجريت هذه الدراسة في محافظة اللاذقية خلال موسم صيف 2012، و هدفت للتعرف على الأوضاع الحالية لتسويق الحليب، و تحديد المشاكل و المعوقات التي تواجهها في المحافظة. شملت الدراسة المناطق الأربع ( اللاذقية و الحفة و القرداحة و جبلة)، و تمت دراسة مجموعة من ال