ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تصورات طلبة الجامعة للكفايات المهنية المدركة للمرشد التربوي – دراسة عاملية

The perceptions of university students with regard to the perceived professional competencies for the educational counselor - a factorial study

1212   0   22   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة التعرف على تصورات طلبة الدراسات العليا للبنية العاملية للكفايات المهنية المدركة للمرشد التربوي، و استخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي، و تم إعداد الأداة لقياس الكفاءة المهنية للمرشد التربوي، و قد تم التحقق من دلالات صدق محتوى المقياس و ثباته، تكونت عينة الدراسة من (175) طالباً و طالبة من طلبة الدراسات العليا في جامعة مؤته الحكومية و جامعة الإسراء الخاصة.

المراجع المستخدمة
BELLINI,J .Correlates of multicultural counselhng competencies of vocational rehabilitation counselors .Rehabilitation Counseling Bulletin. 45,2,. (2002)66-75
KNIGHT, J . A Phenomenological Exploration of School Counslors ’ Conceptualization and Implementation of Multicultural Competence.ProQuest LLC .Ph. D. Dissertation, Old Dominion University, (2010) .238
Lecomte ,C .Prron,J & Quellet,G.(1977) .New Direction in the Evaluation of Counselor’s Professional Competence .Paper presented at the Annual convention of the American Psychological Associaton San Francisco, California, August 26-30, 1977
قيم البحث

اقرأ أيضاً

منذ تشكل الدولة العراقية الحديثة في العام 1921 حتى يومنا هذا ظل المجتمع العراقي يعاني من مشكلات متعددة، أدت إلى عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي. فالعراق بلد متعدد ومتنوع قومياً ودينياً ومذهبياً. فالعرب والأكراد والتركمان والارمن مكونات أساسية ؛ ومع هذا التنوع القومي يوجد تنوع ديني مثل الإسلام والمسيحية واليزيدية والصابئة . ولقد رافق هذا التنوع القومي والديني ، تنوع سياسي ، فكان أن تعددت الأحزاب والمنظمات السياسية المعبرة عن ذلك التنوع . وان هذا التعدد في التكوين الاجتماعي بوصفه ظاهرة اجتماعية وتاريخية، قلما يخلو منها أي مجتمع، وهي ليست بحد ذاتها، مصدراً لحالة الانقسام والتناحر في أي مجتمع من المجتمعات المعاصرة، بل عدم التعامل السليم معها (أي مع ظاهرة التعدد) قانونياً وسياسياً واجتماعياً ،هو السبب في إنتاج وإعادة إنتاج الأزمات والتوترات. وطوال الفترة منذ العام 1921 حتى العام 2003 ظل هذا التنوع محكوماً بالقسر والإكراه . فالعراق كبلد كان موحداً إلا إن ذلك التوحد كان حصيلة لسياسة القهر وإرهاب الدولة والقمع المنظم والحروب الداخلية والخارجية والمجازر الجماعية التي قادت البلد من أزمة إلى أخرى وراح ضحاياها ملايين الأبرياء إضافة إلى هدر الأموال والثروات في ظل عسكرة الدولة والمجتمع.. وبالتالي لم يكن ذلك التوحد حصيلة الرضى والطوعية والتعايش الحر الديمقراطي بين المكونات الاجتماعية قومياً ودينياً إن من الطبيعي أن ينعكس التنوع الاجتماعي أعلاه في ولاءات الإنسان العراقي . فبدلاً من أن يتوجه بولائه نحو الوطن الأكبر ؛ فان عدداً مهما من الناس ربما توجهت ولاءاتهم نحو الدين أو الطائفة الدينية أو القومية أو الأسرة أو العشيرة ...... الخ التي ينتمي إليها ، فيضعف بالنتيجة الشعور بالمواطنة لديه . فالمواطنة تتسامى على الفئوية لكنها لا تلغيها والمطلوب إن تتواءم معها وتتعايش معها ؛ لتكون المواطنة بوتقة تنصهر فيها كل الانتماءات وبقدر الانسجام والانتظام بين هذه العناصر الولائية والفئوية يجد المواطن نفسه والجماعة التي ينتمي إليها مكانتهم ، وبالتالي فان فقدان الشعور بالانتماء إلى الوطن وبالتكامل الاجتماعي مع أبناء المجتمع يؤدي إلى اتجاه الفرد إلى الولاءات الضيقة القبلية والعشائرية والمذهبية والقومية ...... الخ ، وهكذا فان التحقق من القضية أعلاه يمثل المشكلات الأساسية لهذا البحث ، حيث يستقرأ طبيعة الشعور بالمواطنة لدى طلبة الجامعة .
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف تقديرات طلبة كلية التربية بجامعة السلطان قابوس لدرجة اكتسابهم للكفايات المتعلقة بالمنهاج الدراسي، و أثر كل من النوع و التخصص في ذلك. و لتحقيق ذلك حدد الباحثان الكفايات الأساسية المتعلقة بالمنهاج الدراسي، و وضعاها في استبا نة مكونة من ( 56 ) فقرة، موزعة على خمسة مجالات هي: مفهوم المنهاج، و أسسه و العوامل المؤثرة فيه، و عناصره، و عملياته، و منهاج التخصص. و قد وزعت الاستبانة على عينة تكونت من ( 235 ) طالبا و طالبةً موزعين على سبعة تخصصات.
هدف البحث التعرف على العلاقة الارتباطية بين القبول الرفض الوالدي كما يدركه الأبناء و توكيد الذات، و معرفة الفروق بين متوسط درجات الطلبة أفراد عينة البحث على مقياس القبول – الرفض الوالدي و توكيد الذات وفق متغيري الجنس و الكلية. تكونت عينة البحث من ( 381 ) طالباً و طالبة من طلبة الجامعة، و طبق عليهم مقياس القبول – الرفض الوالدي و مقياس توكيد الذات من إعداد 1988 (Ronald Rohner,1988) رونالد رونر الباحث، و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
هدف البحث إلى تعرّف درجة ممارسة الكفايات التعليمية من قبل طلبة السنة الرابعة معلم صف في مقرر التربية العملية، و أثر النوع، و الشهادة الثانوية على هذه الدرجة. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أعدَّت استبانة للكفايات التعليمية مكونة من (42) فقرة موزعة على ثلاثة محاور (التخطيط و التنفيذ و التقويم)، إذ تم التأكد من صدقها و ثباتها، و وزعت على عينة قوامها (102) طالباً و طالبةً من طلبة معلم الصف في كلية التربية بجامعة طرطوس. و أظهرت النتائج أن عينة البحث تمارس الكفايات التعليمية بدرجة مرتفعة، و أن الطلاب المعلمين يمارسون الكفايات التعليمية بالدرجة نفسها التي تمارسها الطالبات المعلمات، كما بينت النتائج عدم وجود فروق دالة في ممارسات الطلبة المعلمين للكفايات التعليمية تعزى لمتغير الشهادة الثانوية. و اقتُرح تصميم و تطبيق برامج تدريبية لتنمية كفاية التقويم لدى الطلبة معلمي الصف في كليات التربية.
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى الصعوبات التي تعيق استخدام شبكة الانترنت لدى طلبة الجامعة الافتراضية السورية. و معرفة أثر متغيرات: الجنس، التخصص الدراسي، و امتلاك جهاز الحاسوب و توفر خدمة الانترنت، استخدم لهذا الغرض عينة بلغ حجمها (400) طالب و طالبة منهم (200) طالب و (200) طالبة موزعين إلى برامج تعليمية مختلفة. و قد أظهرت نتائج الدراسة أن أهم الصعوبات التي تعيق استخدام الانترنت هي عدم معرفة الطالب بأهمية الانترنت و عدم معرفته بالهدف من استخدام هذه الخدمة، و قناعته بأن مساوئ هذه الخدمة أكثر من حسناتها, كما كشفت النتائج عن عدم وجود فروق جوهرية بين الجنسين و الصعوبات التي تعيق استخدام الانترنت، بينما أظهرت النتائج وجود فروق جوهرية في هذه الصعوبات تعزى إلى متغيرات توفر جهاز الحاسوب و خدمة الانترنت لدى الطالب و ذلك لصالح الطلاب الذين تتوفر لديهم أجهزة الحاسوب و خدمة الانترنت.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا