ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم شبكات الصرف الصحي و المطري و فصل الشبكتين عن بعضهما في المنطقة الصناعية بمدينة طرطوس

Evaluation of sewage and rainwater networks and the separation of them in the industrial area at Tartous city

2306   6   84   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نتيجة لتوسيع الشبكات الخاصة بالصرف الصحي و المطري لتخديم كافة المناطق في مدينة طرطوس و بالأخص المنطقة الصناعية التابعة لها لم يترافق بمعالجة سليمة لأعمال الصرف الصحي من فصل شبكة مياه صرف الأمطار عن شبكة الصرف الصحي و إنشاء محطات معالجة لمياه الصرف الصحي . و مع ازدياد عدد المصانع في المنطقة الصناعية , تزايد عدد السكان في مدينة طرطوس , الطلب على الحاجات الصناعية, الاستثمار السيئ للشبكات, انسداد الخطوط و التطاول عليها من خلال الخلط بين المعاشي و المطري و الصناعي, الهطولات الكبيرة لحوض مدينة طرطوس و صعوبة تصريف المياه المعاشية بالجريان الحر إلى محطة المعالجة, و عدم إمكانية تصريف مياه الأمطار ذات الغزارات الكبيرة . تم دراسة الوضع الراهن لخطوط الصرف المعاشي و الصرف المطري و الصناعي لوضع حلول لها.

المراجع المستخدمة
Gregoria A. Sincero – ArcadiaP.Sincero2006; Environmental Engineering. A Design Approach; Prentice Hall , Upper Saddle River , New Jersey
George Tchobanoglous – Edward D.Schroeder2007 ; Water Quality Characteristics . Modeling . Modification Addison-Wesley Publishing company
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد هذا البحث دراسة ميدانية لواقع المشروعات الصناعية الصغيرة في المنطقة الصناعية بطرطوس، حيث قام الباحث بداية بعرض نظري للمشكلات التي تواجه المشروعات الصغيرة، و قد اعتمد في الدراسة الميدانية لتحديد المشكلات الأساسية و الحلول المقترحة على إجابات عينة من أصحاب تلك المشروعات.
أجريت الدراسة لتحديد كفاءة المعالجة الهوائية للحمأة الأولية الناتجة عن ترسيب مياه الصرف الصحي و تحديد زمن المكوث الأمثلي عن طريق قياس مؤشرات المواد الصلبة الكلية والإحتياج الكيميائي للأوكسجين والمحتوى العضوي وقابلية الحمأة لنزع الماء منها.
تركت الأزمة على سورية آثاراً جمّة، تركت أثرها على جميع المحافظات السورية، حيث عانت خلالها لسنوات عديدة، انعكست نتائجها على الواقع الاقتصادي و الخدمي للسكان. يعد قطاع المياه من القطاعات التي طالتها آثار هذه الأزمة من قطع المياه لتضرر شبكات المياه و تو قف عمل الكثير من محطات الضخ الرئيسية و الآبار و كذلك شبكات الصرف الصحي. هَدفَ البحث إلى تحديد نسب تضرر شبكة المياه في محافظة حمص من خلال إظهار نسبة تغطية شبكة المياه بالإضافة لتحديد نسبة تغطية شبكة الصرف الصحي و كذلك مستوى إدارة النفايات الصلبة باستخدام تقنيات نظم المعلومات الجغرافية و ذلك بناء على البيانات الوصفية التي تم جمعها من خلال الزيارات الميدانية المنتظمة و استمارة المعلومات مع السكان و بالاعتماد على بيانات و تقارير من المنظمات الانسانية و الجمعيات الوطنية و المؤسسات الحكومية. بينت النتائج انخفاض نسب التغطية بشبكات المياه و الصرف الصحي في محافظة حمص عند الخروج من مراكز النواحي في حين أنها شبه معدومة في التجمعات السكنية في النواحي الجنوبية و الشرقية لمحافظة حمص (القريتين، صدد، مهين، الفرقلس، الرقاما، حسياء)، و أن النسبة العظمى من السكان القاطنين في التجمعات السكنية الواقعة في شرق المحافظة يعتمدون على مياه الصهاريج (بنسبة تصل إلى أكثر من خمسين بالمئة من السكان). أدى توقف خدمات البلديات و تعطل آليات النظافة إلى تراكم النفايات ضمن العديد من المناطق، حيث أن معظم التجمعات السكانية في المحافظة يترواح فيها مستوى إدارة النفايات من سيئ إلى متوسط، أي لا تقوم البلديات بجمع النفايات فيها أو تقوم بجمعها و بإلقائها داخل المدينة مما هدد بانتشار الأمراض و الأوبئة.
عادةً ما يتم ضخ حمأة الصرف الصحي في مطامر النفايات الصحية, إلا أن استخدامها في المشاجر الغابوية كسماد مخصب و محسن لخصائص التربة يمكن أن يشكل خيارا مرغوباً به, و لكن يجب أن تطبق الحمأة بحذر و ذلك لتجنب تلوث التربة و المياه. الهدف من هذه الدراسة هو تقييم الأثار الناتجة عن تطبيق حمأة الصرف الصحي الجافة على إنتاجية الكتلة الحيوية الرطبة و المخزون الخشبي في مشجر للأوكاليبتوس ذو دورة حراجية قصيرة مزروع على تربة رملية في مزرعة فديو.
يزداد النشاط الاقتصادي و الضغط الديموغرافي في محافظة طرطوس، في الوقت الذي تعاني فيه بعض قراها من شح مياه الشرب، مما يجعل ترشيد استهلاك المياه مسألة ملحة. تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أنماط و ممارسات استهلاك المياه المنزلية لدى عينة من مشتركي الميا ه المنزلية في محافظة طرطوس لتحديد الإجراءات التي يمكن من خلالها ترشيد استهلاك مياه الشرب. أجري لهذا الغرض استبيان شمل 150 فرداً من المشتركين بالمياه، حيث وزعت على كلٍ منهم استمارة تضمنت 20 سؤالاً، ثم أخضعت الإجابات لتحليل أحصائي. أشارت النتائج إلى وجود نسبة مرتفعة (95.3 %) من المبحوثين يتبعون إجراءات لترشيد استهلاك المياه، و انخفاض نسبة الذين يملكون تجهيزات تحد من استهلاك المياه (4.7 %). و قد عارض غالبية الذين شملهم الاستبيان (87.3%) اللجوء إلى زيادة سعر الماء كإجراء للحد من استهلاك المياه. خلصت الدراسة إلى وجود وعي مائي جيد لدى الذين شملهم الاستبيان يمكن الارتكاز عليه لترشيد مياه الشرب في المحافظة من خلال حملات التوعية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا