ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

فرط التوتر الرئوي عند الوليد

Pulmonary Hypertension In the Newborn

1615   0   35   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2004
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تمت الدراسة في شعبة الخديج و الوليد – مستشفى الأطفال – جامعة دمشق في الفتـرة مـا بين 1/7/2002 و 1/7/2003 ، و قد لوحظ في الفترة الأخيرة تزايد في نسب حدوث فـرط التوتر الرئوي في شعبة الخديج و الوليد، هذا و قد شملت الدراسة / 73 / وليداً شخّص لديهم فرط التوتر الرئوي عن طريق إيكو دوبلر للقلب، درِستْ ظروف الولادة و ما حولها و لـوحظ ازدياد في نسبة حدوث نقص الأكسجة و كذلك نسبة خمج الدم عند الوليد، و المعالجة المطبقة كانت : دوبامين – قلونة – إدرار فضلاً عن إلى الأكسجة الجيدة و كانت النتائج النهائية كمـا يأتي: - شفاء كامل 7.76 % - تحسن جزئي 3.12 % - وفيات 11 % و النتيجتان الأخيرتان نوقشتا و فسر ذلك بوجود آفة عضوية أخرى منعت الشفاء أو أدت إلى الوفاة.

المراجع المستخدمة
Nelson :Text book of pediatrics 2000
Behran : Pediatric clinics of north America : The newborn vol. 17- 1987
Current : Pediatric Diagnosis and treatment , 13 th Edition 1997
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن ارتفاع التوتر الشرياني مرض شائع له اختلاطات قلبية عديدة تعتبر كمصادر للوفيات والمراضة. حددت هذه الاختلاطات بواسطة صورة الصدر وتخطيط القلب الكهربائي ومخطط صدى القلب «الأيكو». تمت هذه الدراسة على 248 مريضاً منهم 140 ذكراً و108 أنثى تراوحت أعمارهم بين 34 ـ 80 سنة. أظهرت دراستنا الاختلاطات القلبية التالية: 1ـ اضطراب الوظيفة الانبساطية 71% 2ـ اعتلال عضلة قلبية ضخامي 43.5% 3 ـ اعتلال عضلة قلبية توسعي 25.8% 4 ـ اضطرابات نظم 29.8% 5 ـ أمراض الشرايين الأكليلية 22.8% أظهرت دراسة العلاقة بين الاختلاطات القلبية والعلاج أن العلاج الكافي والمنتظم ينقص هذه الاختلاطات لدى مرضى ارتفاع التوتر الشرياني.
هدف الدراسة: مقارنة تأثير تحديد السوائل الوريدية مع سوائل الحاجة اليومية في إنقاص مدة الدعم التنفسي , و مدة الإستشفاء بين الولدان المصابين ب TTN . طريقة البحث و المرضى: شملت عينة الدراسة 68 وليداً بتمام الحمل شخص لهم زلة تنفسية عابرة TTN مما استدع ى استشفاءهم في شعبة الوليد و الخديج في مستشفى تشرين الجامعي باللاذقية بين عامي2016-2017. بالطريقة العشوائية وُزِّع المرضى إلى مجموعتين : 1- مجموعة 33 مريض طبق عليها تحديد السوائل عن طريق إعطاء 40مل/كغ/اليوم مع زيادة يومية 15مل/كغ/اليوم حتى الوصول إلى 150مل/كغ/اليوم كحد أقصى. 2- مجموعة 35 مريض طبق عليها سوائل الحاجة اليومية 60 مل/كغ/اليوم في اليوم الأول من الحياة مع زيادة يومية كالسابق. تم مراقبة المجموعتين لتقييم علامات التجفاف بشكل يومي (الوزن, الإدرار, الشوارد ,وظائف الكلية ,سكر الدم ,الكثافة النوعية للبول). و مراقبة اشباع الأوكسجين بالدم عن طريق غازات الدم الشرياني,و مقياس الأكسجة النبضي(pulse oximeter ), و تزويد الوليد بالأوكسجين عند اشباع أوكسجين <93% أو pao2 <50ملمز
دُرِسَ ٦٤ طفلاً مصاباً بفتحة بين بطينين تراوحت أعمارهم من ستة أشهر إلى خمس سنوات . و ذلك لتقييم الضغط الرئوي الانقباضي بالايكو دوبلر الملون ( و ذلك من خلال حساب سرعـة الجريان عبر الشنت – و من خلال حساب سرعة جريان قصور مثلث الشرف) و تم مقارنة نتائج ال طريقتين بنتائج القثطرة القلبية فتبين أن نسبة الارتباط: ١ -ما بين الطريقة الأولى و القثطرة كانت ٧٦ % ٢ -ما بين الطريقة الثانية و القثطرة كانت ٩٧ %
من أجل تقييم طريقة الوقاية المناعية بالاستشراب المنـاعي ICT و المعتمـدة علـى المستضـد 38Kda للمتطفرة الدرنية، جمعت العينات من ٢٤٥ شخصاً منهم ١١١ لديهم تدرن رئـوي و ٦٩ تدرناً خارج رئوي و ٦٥ شخصاً كمجموعة ضابطة (٢٥ مريضاً بأمراض رئوية غير التدرن، و ١ ٠ مرضى بأمراض غير رئوية و غير التدرن، و ٣٠ شخصاً سليماً). و قد وضع التشخيص بناء علـى المعطيات السريرية و الأشعة و لطاخة القشع و التشريح المرضي. و أُجرِي لجميع العينات الفحـص المصلي ICT و كانت النتائج كالتالي: عند مرضى التدرن إيجابيي اللطاخة كان اختبار الـ ICT إيجابيـاً عنـد ٥٠ مـن ٥٥ مريضـاً (الحساسية ٩١ (% و عند مرضى التـدرن الرئـوي سـلبيي اللطاخـة كانـت الحساسـية ٨٦ % (٤٨/٥٦ ،( و بلغت حساسية الاختبار ٧٤ % عند مرضى التدرن خارج الرئوي (٥١/٦٩ . ( و كانـت حساسية الاختبار عند مرضى التدرن بشكل عام ٨٣ % أما نوعية اختبار الـ ICDT فقد بلغـت ٩٦ % عند مرضى بأمراض رئوية غير التدرن، و ١٠٠ % عند الأشخاص الأصحاء.
المقدمة: من المثبت حاليا ان ارتفاع التوتر الشرياني يترافق مع حدوث احتشاء العضلة القلبية كونه عامل خطورة اساسي في تشكل اللوحة العصيدية بالاضافة لوجود عوامل خطورة مشتركة بين هذين المرضين، مثل بعض المورثات الجينية , المقاومة للأنسولين، فرط الفعالية الود ية, و المواد المؤثرة في الأوعية (مثل الانجيوتنسين2) و ان نسبة ارتفاع التوتر الشرياني لدى مرضى الاحتشاء الذين لديهم تزحل ST نحو الاعلى تبلغ 32% و ان هذه النسبة تزداد مع العمر و لدى النساء. وسائل الدراسة : ان دراستنا دراسة مستقبلية تم اجراءها في قسم العناية المشددة في مشفى الاسد الجامعي في اللاذقية حيث شملت جميع المرضى الذين تم قبولهم في العناية المشددة بقصة احتشاء عضلة قلبية مع تزحلST نحو الاعلى و ذلك خلال الفترة الممتدة بين خلال الفترة الممتدة بين كانون الثاني لعام 2014 و حزيران لعام 2015 النتائج : ان نسبة ارتفاع التوتر الشرياني لدى مرضى الاحتشاء الذين تضمنتهم دراستنا 43% (39\90) بشكل عام في حين انها بلغت لدى المرضى النساء . 48.5% (17\35) مقابل 40% (22\55) لدى المرضى الرجال كما ان هذه النسبة تزداد مع العمر لتبلغ 100% لدى المرضى الذين يزيد عمرهم عن 80 سنة كما ان هذة الدراسة اظهرت ان 48% من المرضى الذين لديهم ارتفاع توتر شرياني لا يتناولون العلاج و ان حوالي 90% لديهم عامل خطورة مرافق او اكثر الخاتمة: لقد بلغت نسبة ارتفاع التوتر الشرياني لدى مرضى الاحتشاء المتضمنين ضمن دراستنا 43% و هذه النسبة اعلى بقليل من معظم النسب العالمية و هذا قد يعود الى عدم الكشف المبكر لارتفاع التوتر الشرياني و عدم تناول المرضى لعلاجهم بشكل فعال.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا