ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العلاقة بين المخدر السني و النبض و الضغط الشرياني

The Relation Between Dental Anesthetic and Puls and Blood Pressure

760   0   78   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم إجراء البحث على 600 مريض في عيادة التخدير و القلع في كلية طب الأسـنان جامعـة دمشق، إِذْ تم اختيارهم بشكل عشوائي و ذلك لدراسة تأثير المخدر السني في النبض و الضغط الشرياني كان عدد الذكور 322 و عدد الإناث 278 تم إعطاؤهم مخـدراً دون أدرينـالين ثـم مخدراً بأدرينالين و تم قياس الضغط الشرياني و النبض بعد إجراء التخدير مباشرة ثم بعد ربع ساعة ثم بعد نصف ساعة، و بنتيجة الدراسة تبين أنه خلال إجراء التخـدير الـسني بمـادة الزيلو كائين الحاوي على الأدرينالين تارة و غير الحاوي عليه تارة أخرى أنّه يحدث ارتفاع في النبض و التوتر الشرياني بمقدار 4-% 5 % على الترتيب عند عدم استخدام الأدرينـالين 12-%15 % على الترتيب عند استخدام الأدرينالين. و ذلك عندما يتم القياس بعد الحقن مباشرةً. و عند إجراء القياس بعد ربع ساعة وجدنا أن مقدار ارتفاع الضغط و النبض يبقى نفسه كمـا في الحالة السابقة. أما عند إجراء القياس بعد نصف ساعة فقد وجدنا عودة النبض و الضغط إلى الطبيعي عنـد إعطاء المخدر دون أدرينالين و ارتفاع النبض بمقدار 1 نبضة و ارتفاع الضغط بمقدار 1سـم زئبقاً عند إعطاء مخدر بأدرينالين.

المراجع المستخدمة
BENNETT,C-RICHARD- MONHEIMS LOCAL ANESTHESIA AND PAIN CONTROL IN DENTAL PRACTICE
CHANCELLOR JW DR WEELS’impAct on dentistry AND medicine JADA1994,125-12-1585
GUYTON,A,C HALL JE:text book of medical physiology 1994,9 EDITION HBJ INTERNATIONAL EDITION
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف هذه الدراسة تقييم و تحليل قياسات الشفاه و دراسة علاقاتها مع زوايا القواطع و زوايا الدوران الفكي السفلي بالإضافة إلى تحري الاختلافات بين الجنسين بالنسبة لهذه القياسات. حيث تمت دراسة الصور الشعاعية السيفالومترية الجانية للرأس لعينة مؤلفة من 32 أنثى و 30 ذكر تراوحت أعمارهم بين 18-25 سنة و ذوي إطباق صنف أول هيكلي و سني. تم تحليل البيانات إحصائياً من خلال اختبار t للعينات المستقلة و معامل الارتباط لـ Pearson. و أظهرت النتائج وجود فروقات معنوية بين الجنسين في كلٍ من نسبة ثخانة الشفة العلوية إلى ثخانة الشفة السفلية و نسبة ثخانة الشفة العلوية إلى ارتفاعها، كما وجد عند الذكور علاقة ارتباط عكسية هامة بين زاوية البروز الشفوي و زاوية القاطعة العلوية (U1-NS) و علاقة طردية مع الزاوية بين القاطعية. كما وجدت علاقات ارتباط طردية بين الزاوية الأنفية الشفوية و الزاوية الذقنية الشفوية و زوايا الدوران الفكي السفلي، بينما كانت علاقات الارتباط عكسية بين زاوية Z و نسبة ثخانة الشفة العلوية إلى ارتفاعها و زاويا دوران الفك السفلي. أما عند الإناث فكانت علاقات الارتباط طردية بين تزوي الشفة السفلية و مجموعة من الزوايا التي لها علاقة بالدوران الفكي السفلي.
تهدف هذه الدراسة الى معرفة العلاقة بين شكل القوس السني و نموذج النمو الوجهي في المستوي العمودي عند المرضى البالغين. ضمت الدراسة 123 مريضاً من الذكور و الإناث الذين يحققون معايير الادخال في الدراسة بمتوسط عمر 20.05. .
اشتملت الدراسة على 156 مريضًا لديهم عقد درقية , راجعوا قسم الجراحة في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بين عامي 2008 – 2012 . شكلت الإناث غالبية مرضى العقد الدرقية 133 مريضة أي بنسبة (85.26%) مقابل 23 مريضا (14.74%). معظم المرضى من الشباب و قمة الإصابة في العقد الرابع من العمر. كانت الشكاية الرئيسة لمعظم المرضى هي الضخامة في مقدمة العنق (78.21%) . أجري الفحص السريري و الإيكوغرافي لجميع المرضى و كان الفحص السريري هو مفتاح التشخيص لكن الإيكوغرافي كان أكثر دقة و أكثر مصداقية . أجريت الخزعة بالإبرة الرفيعة عند 30 مريضا و كانت موجهة عند 18 مريضا أما باقي الحالات فكانت سلبية النتيجة . أجريت الدراسة النسيجية لجميع العينات التي أخذت أثناء الجراحة و كانت بالنتيجة معظم العقد حميدة حيث شخصت الخباثة ل 23 مريضا فقط أي بنسبة 14.74% و معظم هذه الخباثات كانت عبارة عن سرطان حليمي . بعد دراسة التوزع الجنسي و العمري للخباثة و مقارنتها مع التوزع الجنسي و العمري للعقد الدرقية تبين أن العقدة الدرقية لدى المريض الذكر تحمل خطورة أكبر لأن تكون خبيثة بنسبة (2:1) , كذلك فإن نسبة العقدة الدرقية الخبيثة تزداد مع تقدم العمر, و لم توجد أي علاقة بين حجم العقدة الدرقية و خباثتها.
هدفت الدراسة إلى تحرّي العلاقة بين الإصابة بالمبيضّات البيض الفمويّة و العلاج بالكورتيكوستيروئيدات الاستنشاقيّة ، كما هدفت إلى تحرّي تأثير دور الجرعة اليومية في زيادة إنذار الإصابة.
يُعنى بدراسة العلاقة قصيرة و طويلة الأجل بين المتغيرات النقدية و مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية. و ذلك من خلال التقديم النظري لتوضيح طبيعة العلاقة بين متغيرات السياسة النقدية المؤثرة في سوق الأوراق المالية، حيث تمثلت في أثر عرض النقود، و سعر الفائدة، و سعر الصرف، و معدل التضخم، و عند إجراء الدراسة الإحصائية باستخدام منهجية التكامل المشترك باستعمال نموذج الانحدار الذاتي ذو الإبطاء الموزع (Auto Regressive-Distributed Lag)(ARDL) لتحديد طبيعة العلاقة بين متغيرات الدراسة المستقلة، ممثلة في: عرض النقود (M1,M2)، سعر الفائدة I))، سعر الصرف (EX)، و المتغير التابع الممثل في مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية( M_I). حيث أظهرت نتائج الدراسة الإحصائية خلال تقدير أنموذج تصحيح الخطأ غير المقيد Unrestricted equilibrium correction model (UECM، أن العلاقة طويلة و قصيرة الأجل بين عرض النقودM1 و مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية هي علاقة موجبة، بينما كانت علاقة سالبة مع عرض النقود M2 في الأجل القصير، و تحولت غلى علاقة موجبة في الأجل الطويل. و كذلك فإن العلاقة بين معدل التضخم كانت موجبة في الأجل القصير و الطويل، بينما كانت العلاقة مع سعر الصرف سلبية في الأجل القصير و الطويل، و العلاقة كانت سلبية في الأجل القصير و الطويل مع سعر الفائدة. و تمحورت المقترحات حول ضرورة تطوير أداء السياسة النقدية و ذلك عبر استخدامها للأدوات غير المباشرة، للتحكم بكل أكثر فاعلية في عرض النقود، و بالتالي تحديد سعر الفائدة بشكل يعكس توازن سوق النقد، و هذا ما يجعل قدرة التأثير على سعر الصرف و معدل التضخم تسير بالشكل الذي يخدم الأهداف الاقتصادية الكلية، و ينعكس بشكل إيجابي على سلوك مؤشر سوق دمشق للأوراق المالية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا