ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إنقاص التأثير الكتلي في ترميز الصورة و الترميز المرئي بثلاثة أنماط من الترشيح أو الاستيفاء المتكيف

Reducing the blocking Effect in Image and Video Coding by Three Modes of Adaptive Filtering or Interpolating

1083   0   11   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2005
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعتمد معظم تقنيات الصورة و الترميز المرئي على طريقة تحويل التجيب المتقطع Discrete Transform Cosine أو باختصار DCT ، بعد تجزئة الصورة إلى "مربعات" يسمى كل منها "كتلة" block . و تسمى هذه الطريقة "طريقة DCT الكتلية" DCT Block ، أو باختصار BDCT . و تعد هذه الطريقة من أفضل طرائق ضغط الصورة و الضغط المرئي، و لكنها يمكن أن تؤدي في حالات الضغط بنسب عالية إلى ظهور الحدود الفاصلة بين "الكتل" في الصورة المعاد تركيبها (بعد فك الترميز). و يسمى هذا التشويه التأثير الكتلي أو العيوب الكتلية. نقوم في هذا البحث بتوضيح التأثير الكتلي و أسبابه، و من ثم نقترح طريقتين لإنقاصه بثلاثة أنماط من الترشيح المتكيف أو الاستيفاء المتكيف. و نحقق الطريقتين المقترحتين بخوارزميتين مناسبتين، بحيث يتم خفض العيوب الكتلية خفضاً فعالاً و ببساطة نسبياً، دون الإساءة إلى الخصائص الأخرى لجودة الصورة ( و ذلك مع مراعاة بعض المتطلبات الخاصة بالترميز المرئي). و نورد نتائج تطبيق الخوارزميتين. و تبين النتائج فعالية الطريقتين المقترحتين.

المراجع المستخدمة
Y.K. Lai, J. Li, C.C.J. Kuo, “ Removal of Blocking Artifacts of DCT Transform by Classified Space-Frequency Filtering”(1995). Available from: Http://research.microsoft.com/~jinl/old/publication/asilomar95_blocking. pdf
Y.K. Lai, J. Li, C.C.J. Kuo,” Image Enhancement for Low Bit-rate JPEG and MPEG Coding via Postprocessing”(1996). Available from: http://research.microsoft.com/users/jinl/paper_1996/vcip96.PDF
Iain E G Richardson, “Video CODEC Design”, John Wiley & Sons, 2002
قيم البحث

اقرأ أيضاً

عند تصميمنا لأي نظام اتصال فإننا نتعرض لعدة عوائق تتعلق أحياناً بالبيئة المحيطة بمكونات هذا النظام (مرسل – قناة – مستقبل) , إن قناة الاتصال هي أكثر هذه المكونات عرضة للتأثر بما قد يغير أو يعطب البيانات المرسلة (من : ضجيج أو تشويش إن كان متعمد أ و غير متعمد ... ) لأننا بتصميمنا للنظام لا نضمن مكان وجود هذه القناة وخصوصاً إذا كانت لاسلكية . فلذلك و عندما يتطلب هذا النظام لموثوقية عالية فإننا نضطر لوضع آلية لضمان عدم حدوث أي خطأ في جهة الاستقبال , تمككنا النظم الرقمية من تحقيق ذلك بمرونة
نعرض في هذا البحث مقاربة لتكامل محركات البحث مع تقنيات الترشيح، و ذلك من خلال علاقة دينامكية للتهجين بين الترشيح التعاوني، و الترشيح المرتكز على المحتوى؛ بهدف التخفيف من المحدوديات السابقة، و تحسين مقاييس الدقة و الاستذكار للوثائق المسترجعة. تَستخدم المقاربة المقترحة نموذج أنطلوجي المجال (Domain ontology) في تمثيل لاحة المستخدم بهدف الحد من الأخطاء و التشويش الناتجة عن عد لاحة المستخدم ككيان واحد كما تَستفيد من تفاعل المستخدم و نشاطه، للقيام بعمليات التعليم و التكيف المستمر للاحة المستخدم؛ لتعكس بشكل دائم شخصيته و ميوله دون الاعتماد على أمثلة تدريبية فقط؛ بهدف تحسين الترشيح، و تلبية حاجة المستخدم بالحصول على المعلومات الموائمة بدقة أكبر.
يقف هذا البحث على دراسة الصورة الشعرية و الدلالة النفسية التي تؤديها الصورة في ديوان الشعر الحديث في اليمن، من خلال الصور التي استعان بها الشعراء في توجيه الدلالة، إذ توزعت الصور في دواوين الشعراء بين الصور التشبيهية الحسية و الاستعارية التشخيصية و التجسيدية، و الرمزية، ثم ربط الصورة بنفسية الشاعر، و الوظائف النفسية التي تحققت من خلال الاستعمالات البيانية بغية خلق جسر التواصل مع المتلقي و إيصال المعاني إليه، إذ أظهروا بعداً في العلاقة بين الصور و المدلول النفسي كما حملوا رموزهم كثيراً من المضامين المعاصرة، و تبقى تلك الصور في سياق البناء الداخلي الناتج عن تموجات الحركة النفسية مهما كانت تلك الصور حسية أو ذهنية أو رمزية، لذا فإن توظيف البيان النفسي و دلالته عند الشعراء لا تقف عند حد اللفظ و حسب، بل تسير نحو الإيحاءات و التموجات النفسية التي تخاطب الوجدان، لذلك لم يقف استعمالهم على أسلوب بياني معين و لا نمط من الصور دون آخر، بل وسعوا من دائرة الاستعمال البياني لكي يتمكنوا من التعامل مع الواقع بمعطياته و أشكاله كلها، و كشف موقفهم تجاه ذلك الواقع.
أنجزت هذه الدراسة في عامي 2009-2011 في مخابر كلية العلوم بجامعة تشرين، فتمت زراعة بذار ثلاثة أصناف من القمح الطري (شام8، سخا8، AUS 29639) في مزارع مائية Hydroponics بإضافة محلول هوغلاند Hoagland المغذي إلى وسط الزراعة ضمن غرفة نمو مخبرية لمقارنة تأثي ر ثلاثة تراكيز ملحية (0-100-200 ميلي مول من ملح كلور الصوديوم) في محتوى السكريات و البرولين خلال ثلاث مراحل من النمو 21 ، 28، 35. لوحظ تراكم البرولين و السكريات في الأصناف الثلاثة المدروسة بازدياد الملوحة خلال المراحل العمرية الثلاث. كانت في الصنف Sham8 بمعدلات أدنى من الصنفين سخا8 و AUS 29639. زاد تركيز البرولين في الصنف Sakha8 بازدياد الملوحة حتى وصل إلى 348% في المرحلة العمرية الثالثة و بتركيز 200 ميللي مول. بلغ أعلى تركيز للبرولين في الصنف AUS 29639 بتركيز 200 ميللي مول إذ وصل إلى 524%. أما بالنسبة للسكريات فقد كانت بأعلى معدلاتها عند الصنف Sakhs8 بتركيز 200 ميللي مول في المرحلة العمرية الأولى إذ كانت النسبة % 238.70 مقارنة بالشاهد. و بلغت 204.34% في المرحلة العمرية الثالثة بتركيز 200 ميللي مول مقارنة بالشاهد. تشير نتائج الدراسة إلى تفوق الأصناف سخا8 و AUS 29639 في تحملها الملوحة و ذلك من خلال مراكمة معدلات مناسبة من البرولين و السكريات. و كان الصنف AUS 29639 أكثر مقاومة للملوحة من الصنف Sakhs8 كما يمكن استخدام هذه النتائج لدراسات فسيولوجية و وراثية أخرى.
تعاني الشبكات اللاسلكية من الضياع المتكرر للرزم لأسباب عديدة منها التداخلات و التصادم و الخفوت، مما يجعل من الوسط اللاسلكي وسط غير موثوق لنقل البيانات. أبرز طرق ضمان وثوقية النقل عبر هذا الوسط هي باستخدام بروتوكول التحكم بالنقل (TCP) و بروتوكول إعادة الطلب التلقائي (ARQ). مؤخراً وجد ترميز الشبكة كتقنية جديدة تغير من طريقة التوجيه التقليدية (خزن-وَ-وجه) في الشبكات إلى طريقة أكثر ذكاءً و فعالية هي (رمز –وَ-وجه)، مما يسهم في زيادة سعة و إنتاجية النقل لهذه الشبكات. تم في هذا البحث استخدام ترميز الشبكة الخطي العشوائي كتقنية واعدة تهدف إلى تحقيق النقل الموثوق للبيانات في الشبكات اللاسلكية ذات الضياع، و كذلك دراسة التحسين الذي تقدمه لأداء هذه الشبكات بحالتي الإرسال الوحيد و المتعدد. لتقييم فعالية هذه التقنية و مقارنة أدائها مع أداء بروتوكولات النقل الموثوق تم استخدام محاكي الشبكات NS3. و قد بينت نتائج المحاكاة تحقيق ترميز الشبكة الخطي العشوائي عملية النقل الموثوق للبيانات بإنتاجية أكبر و تأخير زمني و عدد عمليات إرسال أقل مقارنة بالبروتوكولين (TCP، ARQ).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا