ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استجابة أصناف من السمسم (.L indicum Sesamum) لمعاملات الري خلال مراحل النمو

Response of Sesamumindicum L. genotypes to irrigation during growth stages

948   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
  مجال البحث المحاصيل الحقلية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نُفذ البحث في منطقة نوى بمحافظة درعا خلال عام 2012 ، بهدف دراسة استجابة أربعة أصناف من السمسم (محلي ادلب، و زوري، و حوراني محسن، و سوداني بني) لأربع معـاملات ري (زراعـة مطريـة بدون ري، و رية تكميلية خلال مرحلة تشكل الأفرع، و ريتين تكميليتين خلال مرحلة تشكل الأفرع و مرحلـة تشكل العلب الثمرية، و ثلاث ريات تكميلية خلال مرحلة تشكل الأفرع و مرحلة تشكل العلب الثمرية و مرحلة امتلاء البذور). و وضعت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة، في ثلاثة مكررات. أشارت نتـائج التحليـل الإحصائي إلى وجود تباين وراثي معنوي (p > 05.0) في استجابة أصناف السمسم المدروسة لمعـاملات الري المطبقة، إذ سجل الصنف (محلي ادلب) أعلى القيم في الصفات المدروسة كلهـا، و بالتـالي أعطـى مقارنةً مع باقي الأصناف المدروسة. و تفوقت معاملـة الـري أعلى غلة من البذور (45.3 طن.هكتار -1) بثلاث ريات تكميلية وفقاً للصفات المدروسة، إذ سجلت أعلى غلة من البذور (79.3 طن.هكتار -1). واستنتج بضرورة تزويد نباتات السمسم بثلاث ريات خلال المراحل الحرجة (تشكل الأفـرع وتـشكل العلب الثمرية وامتلاء البذور).

المراجع المستخدمة
Ahmed, M. N. and F. A. Mahmoud. 2010. Effect of irrigation on vegetative growth, oil yield and protien content of two sesame (sesamum indicum L.) cultivars, Res. J. of Agric. and Biol. Sci. 6(5): 630-636
Alpaslan, M., E. Boydak, M. Hayta, S. Gercek and M. Simsek. 2001. Effect of row space and irrigation on seed composition of Turkish Sesame (Sesamum indicum L.), JAOCS, 78 (9): 933- 935
Baydar, H., I. Turgut and K. Turgut. 1999. Variation of certain characters and line selection for yield, oil, and linoleic acids in the Turkish sesame (Sesamum indicum L.) populations, Tr. J. Agric. Sci. 23:431–441
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذت الدراسة في ظروف البيت الزجاجي و مخابر الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية و كلية الزراعة، في جامعة دمشق، خلال الفترة 2002-2003 ، حيث زرعت ثمانية طرز وراثية من الذرة البيضاء IZ-14, IZ-15, IZ-18, IZ-19, LOCAL-26, LOCAL-29, GIZA-123, ICSV- 115 في أوساط مائية بهدف دراسة تأثير عدة تراكيز من ملح كلور الصوديوم (mM 150, 100, 50,0), في محتوى البادرات من السكريات الذوابة بالكحول، والحموض الأمينية الحرة والبرولين. صممت التجربة وفق القطاعات الكاملة العشوائية RCBD, بثلاثة مكررات.
نفذت دراسة مخبرية في كلية الزراعة، جامعة دمشق، خلال العام 2002-2003 بهدف إيجاد تقانة غربلة مخبرية سريعة و فعالة في سبر التباين الوراثي لاستجابة بعض أصناف الشعير المحلية للإجهاد الحلولي المصطنع باستخدام سكر البولي إيثيلين جلايكول (PEG-6000) في مرحلة النمو الأولي، و تقييم أهمية التعريض المسبق لمستويات غير مميتة (محرضة) من الإجهاد الحلولي في تحسين قدرة البادرات على تحمل المستويات المميتة من الإجهاد الحلولي، فضلا عن دراسة أثر طبيعة التحريض (ملحي أو حلولي) في استجابة البادرات المحرضة للمستوى المميت من الإجهاد الحلولي.
أجريت هذه الدراسة في أصص خلال الموسم الزراعي ( 2012 / 2013 ) بهدف دراسة استجابة أربعة أصناف سورية معتمدة من القمح الطرية (Triticum aestivum L.) و هي: ( شام 4 - و شام 6 - و بحوث 4 ـ و بحوث 6) لمستويات متزايدة من التسميد الآزوتي (N0=0 ، N1=40 ، N2=80 ، N3=120، N4=160 و N5=200 كغ N / هكتار). تمت إضافة الجرعة السمادية الموافقة لكل معاملة مناصفة على دفعتين: الدفعة الأولى على شكل يوريا (46 %) عند الزراعة، و تمت إضافة الدفعة الثانية خلال مرحلة استطالة الساق على شكل نترات الأمونيوم 33.5 % . تمت دراسة بعض معايير النمو و الإنتاجية. أدت الزيادة في معدلات التسميد الآزوتي في الأصناف الأربعة المدروسة إلى زيادة معنوية في عدد الأشطاءات الكلية، و الأشطاءات المنتجة على حساب الأشطاءات غير المنتجة، و ترافقت مع زيادة معنوية في عدد السنابل على النبات، و عدد و وزن الحبوب في السنابل. لقد تفوق الصنف شام 6 على بقية الأصناف المدروسة و بمعنوية عالية في عدد الأشطاءات المنتجة في المعاملة N5 (200 كغ N/هـ)، بينما تفوق الصنف بحوث 4 على بقية الأصناف في طول السوق الرئيسية و سوق الأشطاءات في المعاملتين N4 و N5 (160 و 200 كغ N/هـ)، على التوالي. ازدادت الإنتاجية من الغلة الحبية مع التسميد الآزوتي بدءاً من الإضافة الآزوتية الأولى 40 كغ N/هـ بمعدل 53، 57، 55، و 48 % مقارنة بالشاهد، و ذلك في الأصناف (شام 4، و شام 6، و بحوث 4، و بحوث 6)، على التوالي. وصلت الإنتاجية الحبية مع معدل التسميد الأعلى 200 كغ N/هـ إلى (15.89، 15.96، 13.6، و 15.7 طن/هـ)، على التوالي. تباينت الأصناف في إنتاجيتها تبعاً لمستوى التسميد الآزوتي؛ إذْ تتقارب غلة الصنف بحوث 6 مع الصنفين شام 4 و شام 6 مع بلوغ مستوى التسميد عتبة 160 كغ N/هـ ، و تصبح غير مختلفة معنوياً، بينما تبقى إنتاجية الصنف بحوث 4 دون تلك في باقي الأصناف.
نفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2016 في منطقة غرب حمص تلكلخ قرية سميكة و ذلك لدراسة تأثير الجفاف المائي على طرازين من الذرة الصفراء Zea mayes L. هما: الهجين الفردي باسل1 و الهجين الزوجي باسل2 خلال مراحل فينولوجية مختلفة من النمو (البادرة، النمو الخ ضري، الازهار، النضج الفيزيولوجي) بالإضافة الى الشاهد (بدون اجهاد مائي)، و بثلاثة مكررات لكل معاملة. و نُفذت التجربة وفق تصميم القطع المنشقة لمرة واحدة، و بثلاثة مكررات.
نفذت عدة تجارب مخبرية في كلية الزراعة بجامعة دمشق بهدف الوصول إلى أسلوب غربلة مناسب و فعال في سبر التباين الوراثي في استجابة عشرين مدخلاً من الذرة البيضاء من سلسلة ازرع لإجهـاد الملوحة العالية. تم و بمحاكاة ما يحدث في ظل الظروف البيئية الطبيعية تطو ير تقانـة غربلـة تتـضمن التعريض المسبق لبادرات الذرة البيضاء لمستوى محرض (غير مميت) من الإجهاد الملحـي mM 150 ( NaCl ) لمدة 16 ساعة يعد بمنزلة إشارة تحذير signal Warning تدفع المدخلات لتهيئة وسـائلها الدفاعية كل حسب طاقته الوراثية الكامنة، بقصد تجاوز المستوى المميت من الإجهاد الملحي mM 400 (NaCl) ، لمدة 48 ساعة مع المحافظة على سلامة أكبر نسبة ممكنة من الخلايا النباتية. تـسمح صـفة القدرة على استعادة النمو، و ذلك بعد نقل البادرات المعاملة إلى الماء المقطر لمـدة 72 سـاعة، بتمييـز المدخلات المتحملة عن نظيراتها الحساسة. بينت النتائج استناداً إلى نسبة الانخفاض في طول كلٍ من الجذور و البادرات، و معدل النمـو المطلـق خلال فترة استعادة النمو، وجود تباين وراثي في استجابة مدخلات الذرة البيـضاء المدروسـة لإجهـاد الملوحة العالية. و تم اعتماداً على تحليل distribution- Z تصنيف المـدخلات مثـل، ازرع10 ، ازرع15، ازرع18 كمدخلات عالية التحمل للملوحة، في حين كانت المدخلات مثل، ازرع22 حساسة للملوحة لأنهـا أبدت أدنى معدل نمو مطلق و أعلى نسبة انخفاض في طول كلٍ من الجذور و البادرة، أي قدرة ضعيفة على استعادة النمو. و تتميز تقانة الغربلة المقترحة في هذا البحث، بالسرعة و الفعالية، لأنها تنسجم مع مـا يحـدث فـي الطبيعة من كون النباتات تتعرض أولاً لمستوى غير مميت من الإجهاد قبل مواجهـة مـستوى الإجهـاد البيئي المميت.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا