ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مشكلات التربية العملية التي تواجه الطلبة المعلمين في تخصص تربية طفل في كلية الملكة رانيا للطفولة بالجامعة الهاشمية

3140   2   24   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2007
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى تعرف المشكلات التي تواجه الطلبة المعلمين في تخصص تربيـة الطفل في كلية الملكة رانيا للطفولة بالجامعة الهاشمية أثناء فتـرة التربيـة العمليـة. و لتحقيق هدف الدراسة تم بناء استبانة اشتملت على (52) فقرة موزعة علـى سـت مجالات، و تم تطبيق الاستبانة على عينة بلغت (100) طالب معلم. و أظهرت النتـائج أن مشكلات التربية العملية التي تواجه الطلبة المعلمين هـي بالترتيـب: المـشكلات المتعلقة بالروضة المتعاونة، و برنامج التربية العملية، و شخـصية الطالـب المعلـم، و الإشراف على التربية العملية، و المعلمة المتعاونة، و تخطيط و تنفيذ الـدروس. كمـا أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسـطات مـشكلات التربيـة العملية تعزى للجنس، في حين لم يوجد أثر يعزى للمعدل التراكمـي للطلبـة. و فـي ضوء النتائج اقترح الباحثون تطوير برنامج التربية العملية في ضوء المعايير العالمية و وضع استراتيجيات للتغلب على المشكلات التي تواجه الطلبة المعلمين و خاصة فيما يتعلق بدور الروضة، و إجراء المزيد من البحوث المتصلة بجوانب هذه المشكلات.

المراجع المستخدمة
Dricsoll, A., & Nagel, N. (1994). Discre pancies between what we teach and what they observe: dilemmas for preservice teachers. The Professional Educator, 16 (1), 13-31
أبو جابر، ماجد، ( 1999 ). التربية العملية الميدانية لطلبة كلية العلوم التربوية. الطبعة الأولى، عمان، دار الضياء للنشر والتوزيع.
سعادة، يوسف، ( 1993 ). التدريب أهميته والحاجة إليه- أنماطه، تحديد احتياجاته وبرامجه والتقويم المناسب له، القاهرة، الدار الشرقية للطباعة والنشر والتوزيع.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث إلى التعرف على الصعوبات التي تواجه طلبة الدراسات العليا (ماجستير, دكتوراه), في الأبحاث الميدانية في ظل الأزمة السورية, و اتبعت الباحثة المنهج الوصفي, و اعتمدت على تصميم استبانة تألفت من (37) فقرة موزعة على أربعة محاور (الصعوبات الإدارية,ا لعلمية و المعرفية ,الاقتصادية و الاجتماعية, النفسية), و تألفت عينة البحث من ( 65 ) طالباً و طالبة ماجستير, و ( 55 ) طالباً و طالبة دكتوراه, المسجلين في عامي 2015\2016.
انطلاقاً من حاجة كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين لتطبيق الاختلاط بين الجنسين خلال ممارستهم للأنشطة الرياضية في محاضراتهم العملية و بهدف معرفة اتجاهات الطلاب نحو هذا الاختلاط, كان هذا البحث الذي يفتح باب النقاش أمام موضوع الاختلاط بين الجنسين بإي جابياته و سلبياته في أثناء ممارستهم للأنشطة الرياضية المختلفة و التساؤل عن الفروق بين اتجاهات الذكور و الإناث و فيما إذا كان لطلاب السنتين الأولى و الثانية, المطبق فيهما الاختلاط إدارياً, موقفاً أكثر إيجابيةً منه لدى طلاب السنتين الثالثة و الرابعة. من هنا قمنا بتوزيع مقياس مقنن لهذا الغرض على عينة من طلاب كلية التربية الرياضية تكونت من 291 طالبا و طالبة من مختلف السنوات ضمن العام الدراسي 2015 - 2016. أظهرت النتائج أن غالبية الطلاب تتبنى موقفاً إيجابياً تجاه الاختلاط بين الجنسين في محاضراتهم العملية. كما لم تظهر أي أثر لمتغير الجنس في اتجاهاتهم و بينت أيضا عدم وجود أية فروق دالة إحصائيا بين اتجاهات كل من طلاب السنتين الأولى و الثانية و الثالثة و الرابعة تجاه هذا الاختلاط.
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن آراء الطلبة المعلمين لدور برنامج التربية العملية في إعداد الطالب المعلم في كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك. و قد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي في هذه الدراسة، كما استخدم الاستبانة كأداة لجمع البيانات من عينة الدراسة التي اختيرت بالطريقة المتيسرة، و بلغ عددها ( 70 ) طالبًا و طالبة.
هدف البحث إلى تعرّف درجة ممارسة الكفايات التعليمية من قبل طلبة السنة الرابعة معلم صف في مقرر التربية العملية، و أثر النوع، و الشهادة الثانوية على هذه الدرجة. و لتحقيق ذلك، استخدم المنهج الوصفي، و أعدَّت استبانة للكفايات التعليمية مكونة من (42) فقرة موزعة على ثلاثة محاور (التخطيط و التنفيذ و التقويم)، إذ تم التأكد من صدقها و ثباتها، و وزعت على عينة قوامها (102) طالباً و طالبةً من طلبة معلم الصف في كلية التربية بجامعة طرطوس. و أظهرت النتائج أن عينة البحث تمارس الكفايات التعليمية بدرجة مرتفعة، و أن الطلاب المعلمين يمارسون الكفايات التعليمية بالدرجة نفسها التي تمارسها الطالبات المعلمات، كما بينت النتائج عدم وجود فروق دالة في ممارسات الطلبة المعلمين للكفايات التعليمية تعزى لمتغير الشهادة الثانوية. و اقتُرح تصميم و تطبيق برامج تدريبية لتنمية كفاية التقويم لدى الطلبة معلمي الصف في كليات التربية.
هدف البحث إلى تعرّف مستوى فعالية الذات و أنماط الضبط الصفي و العلاقة بينهما لدى الطلبة المعلمين في كلية التربية في جامعة طرطوس. باستخدام المنهج الوصفي للتحقق من صحة فرضيات البحث، و تمثلت عينة البحث بـ (76) طالباً و طالبةً من كلية التربية / معلم صف/ ل لعام الدراسي 2015/2016، بالاعتماد على استبانة فعالية الذات /سليمون (2004)/، و استبانة أنماط الضبط الصفي/الحراحشة و الخوالدة (2009)/؛ و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما. و حُلّلت النتائج بواسطة البرنامج الإحصائي للعلوم النفسية و التربوية (spss)، و توصل البحث إلى النتائج الآتية: لدى الطلبة المعلمين مستوى مرتفع من فعالية الذات، إذ بلغت قيمة المتوسط الحسابي (.8823) بانحراف معياري (0.541). و جاءت أنماط الضبط الصفي بالترتيب الآتي: النمط الإرشادي بالمرتبة الأولى بمتوسط حسابي (3.850) يليه النمط التوبيخي (3.276) ثم جاء النمط العقابي بأقل متوسط حسابي (2.910)، كما يوجد ارتباط طردي موجب بين مستوى فعالية الذات و أنماط الضبط الصفي لدى الطلبة المعلمين، و يتأثر مستوى فعالية الذات بمتغير الجنس و لكنه لا يتأثر بمتغير الشهادة الثانوية. و لا تتأثر أنماط الضبط الصفي بمتغيري الجنس و الشهادة الثانوية. و توصّلت الباحثة إلى عدة مقترحات منها أهمية تدريب الطلبة المعلمين على مهارات ضبط الصف الإيجابية، و رفع مستوى فعاليتهم الذاتية، و إجراء المزيد من الدراسات حول موضوع البحث.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا