ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير نقص الكالسيوم و عوز الاستروجين في العظم السنخي عند الأرانب

Effects of calcium deficiency and estrogen depletion On alveolar bone in rabbits

1228   0   32   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت هذه الدراسة لإثبات العلاقة بين نقص الكالسيوم و عـوز الاسـتروجين و امتـصاص العظم السنخي حيث تم تقييم الامتصاص العظمي بالصور الشعاعية و بالفحص العياني عنـد الأرنب. استخدمنا في التجربة (20) من إناث الأرنب المحلي و التي متوسط أعمارها أربعة أشهر حيث قسمت إلى أربع مجموعات. ـ مجموعة a استئصل مبيضها و أعطيت غذاء قياسياً حاوياً على الكالسيوم. ـ مجموعة b استئصل مبيضها و أعطيت غذاء ناقص الكالسيوم. ـ مجموعة c استئصل مبيض كاذب و أعطيت غذاء قياسياً حاوياً على الكالسيوم. ـ مجموعة d استئصل مبيضها كاذب و أعطيت غذاء ناقص الكالسيوم. بعد 8 أسابيع تم التضحية بالحيوانات عن طريق التخدير و اسئتصلت عظام الفـك العلـوي و الفك السفلي الفخذ، و الشظية و ثبتت في محلول مخفف من الفورمالين ( 10 %) و تم قياس الكثافة المعدنية للعظم في كل من العظام بالإضافة إلى قياس امتصاص العظم السنخي، و قـد كانت نتائج قياس الكثافة المعدنية لكل من الفك العلوي و الفك السفلي و الفخذ و الشظية في المجموعة (c) أعلى بشكل واضح منها في المجموعتين (d,b) و لكنها ليست أعلى منها في المجموعة (a) . لكن لم يوجد اختلاف واضح بين كل المجموعات فيما يتعلـق بامتـصاص العظم للارتفاع السنخي بين الأرحاء على مرجعية الملتقى المينائي الملاطي. و هكذا يتم الاستنتاج أن نقص الكالسيوم و عوز الاستروجين لا يمكنه أن يسبب امتصاصًا عظميًا وحده.

المراجع المستخدمة
Kalu DN ;LiuCC;HardinRRand HollisBW. the aged rat model of ovarian hormone deficiency bone loss.endocraniology1989; 124,7-16
ForestHM;.andJee WSS.on the rat model of human osteopenias and osteoporosis.bone miner.1992;18,227-136
WronskiTJ ;and YenCF.the ovariectomized rats an animal model for postmenopausal bone loss.cells mater.suppl. 1991;1,69-74
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تنتمي بروتينات التخلق العظمي BMPs إلى عائلة عوامل النمو المحولة TGF-β و تلعب دورا محورياً في عمليتي التمايز و التكاثر في الخلايا. أظهرت التجارب التي اعتمدت على التلوين المناعي تواجد Ki67 في جميع الخلايا الطبيعية في طور التكاثر و غيابه في الخلاي ا المتمايزة الواقعة في طور الراحة. هدف البحث : تحري تأثير بروتين 2-rhBMP على النشاط الانقسامي لخلايا النسيج العظمي للأرانب باستخدام ملون Ki67.
يعد التحريض على تشكل عظم جديد من عوامل نجاح المعالجة الجراحية الفكية . و قد تعددت الوسائل لتحقيق هذه الغاية، منها الطرائق الفيزيائية المتضمنة استخدام الحقول الكهربائية و الكهرومغناطيسية و الحقول المغناطيسية الساكنة، نظراً إلى تأثيرها في العظام. هدفت الدراسة إلى تقييم تأثير الحقل المغناطيسي في الكثافة العظمية و الخلايا المصورة للعظم في مناطق العيوب العظمية بعد تطبيق طعوم عظمية ذاتية و صنعية أو من دون تطبيق أي طعم.
هدفت هذه الدراسة إلى التقييم الشعاعي لفعالية الطعم الصنعي ™(Easy-Graft)المؤلف من [BCP+PLGA] في المحافظة على العظم السنخي بعد القلمع.تألفت العينة في هذه الدراسة من 30 حالة قلع أجريت عند 28 مريض (17 ذكور- 11 إناث), تم تقسيم العينة بطريقة عشوائية إل ى مجموعتين:مجموعة الدراسة( 15 حالة) حيث تم تطبيق الطعم بعد القلع, والمجموعة الشاهدة ( 15 حالة) دون تطبيق طعم . تم إجراء صور ذروية من أجل المقارنة الشعاعية وذلك بعد القلع مباشرة وبعد 6 أشهر و 15 شهر من القلع لقياس مقدار النقص في ارتفاع السنخ. تم جمع البيانات باستخدام برنامج لتحليل الصور وتمت دراستها إحصائياً.وبنتيجة هذه الدراسة كان متوسط نقص ارتفاع السنخ في المجموعة الشاهدة(0.6 ملم) بعد القلع مباشرة و(2.4 ملم) بعد القلع ب 6 أشهر و( 3.3 ملم) بعد 15 شهر من القلع بينما كانت هذه القيمة الوسطية في مجموعة الطعم الصنعي(0.14,1.1,1.5 ملم) بعد القلع مباشرة وبعد 6 و15 شهر على الترتيب. وبالنتيجة كانت الفروق ذات دلالة إحصائية بين الأزمنة المختلفة لكل مجموعة على حدا كما كان الفرق جوهرياً بين المجموعتين..وهىكذا يمكن اعتبار الطعم الصنعي™(Easy-Graft) طريقة فعالة في الحفاظ على العظم السنخي بعد قلع الأسنان.
يعد الربو أهم الأمراض المزمنة عند الأطفال، و هو في ازدياد و يشكل مشكلة صحة عامة تتطلب البحث عن العوامل التي تزيد نسبة الحدوث و شدة النوب، و من هذه العوامل نقص IgG4 . و لذلك كان هدف الدراسة معرفة تأثير نقص IgG4 في شدة تطور الربو عند الأطفال.
الهدف الرئيس من إجراء البحث هو مقارنة تأثير الخلاصة الميثانولية لبذور الحلبة و الحبة السوداء على الصورة الدموية عنذ ذكور الأرانب، من أجل ذلك تم استخدام (30) أرنب من الذكور قسمت إلى خمسة مجموعات حيث ضمت كل مجموعة 6 أرانب.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا