ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

حامض اللينوليك المقترن (CLA) في بعض أنواع الأجبان السورية

Estimation of conjugated linoleic acid in some types of Syrian cheeses

1182   0   16   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث علوم الأغذية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت الدراسة إلى تقدير كمية حامض اللينوليك المقترن CLA في بعض أنـواع الجـبن الـسورية المتوافرة في الأسواق المحلية و الشائعة الاستهلاك لدى المواطن الـسوري؛ و ذلـك للأهميـة الـصحية و الغذائية لهذا المركب و للحصول على معلومات يمكن عن طريقها معرفة معدل تناول الفرد مـن CLA، شملت الدراسة خمسة أنواع من الأجبان و هي الجبن الأبيض المصنع من حليب الأبقار و الجبن الأبـيض المنتج من حليب الغنم و أنواعاً من الأجبان المطبوخة القابلة للمد و جبن القشقوان و الجبن البلغاري (فيتا)، و هي أجبان تنتج بطرائق تصنيعية مختلفة.

المراجع المستخدمة
Azain, M. J. 2003. Conjugated linoleic acid and its effects on animal products and health in single-stomached animals. Proceedings of the Nutrition Society:62:319-328
Bondia-Pons, I., C. Molto-puigmarti, A. I. Castellote and M. C. Lopez-Sabater. 2007. Determination of conjugated linoleic acid in human plasma by fast gas chromatography. J. Chromatography, 1157:422-429
Chamba, J., J. Chardigny, S. Gnadig, E. Perreard, S. Chappaz, R. Rickert, H. Steinhart and J. Sebedio. 2006. Conjugated linoleic acid (CLA) content of French Emmental cheese: effect of the season, region of production, processing and culinary preparation . Lait :86: 461-467
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف هذا البحث دراسة أهم الخصائص الكيميائية و الفيزيوكيميائية لأجبان العكاوي, المضفورة, السوركة و الشنكليش, لتحديد هويتها و مقارنتها ببعض الأجبان الواسعة الانتشار عالمياً, و ذلك بإجراء عدد من التحاليل الكيميائية لعينات جمعت من مناطق مختلفة من أماكن الاستهلاك التي تشتهر بتصنيعها.
يهدف هذا البحث إلى تقييم بعض أنواع الأجبان البيضاء السورية (البلدي و العكاوي)، و من ثم تحديد وضع هذه الأجبان و مدى مطابقتها للمواصفة القياسية السورية. من أجل ذلك أُجريت التحاليل الكيميائيـة و الميكروبية لقرابة 100 عينة من هذه الأجبان التي جمعت بشكل عشوائي من أماكن متفرقة من القطـر السوري و ذلك على مدار العام (2003-2004). بينت الدراسة عدم مطابقة هذه الأجبـان للحـد الأدنـى المطلوب توافره بالمواصفة القياسية السورية. فبالنسبة للجبن البلدي وجد أنه كـان مخالفـاً للمواصـفة القياسية السورية في معظم الاختبارات الميكروبية (التعداد الكلـي للكوليفـورم و coli. E و العنقوديـات الذهبية موجبة التخثر و السالمونيلا) التي أُجريت، حيث بلغت نسبة المخالفة للمواصـفة السـورية 75 % بالنسبة للتعداد الكلي للكوليفورم و 66 % بالنسبة للايشيريشيا. و انخفضت النسـبة إلـى 43 % بالنسـبة للتعداد الكلي للكوليفورم و 25 % للايشيريشيا في الجبن العكاوي. و بالنسبة للعنقوديات الذهبيـة نجـد أن نسبة المخالفة لم تتجاوز 15% للعينات المختبرة لكلا نوعي الجبن. أما بالنسبة للسالمونيلا فقد كانت نسبة المخالفة 18 % للجبن البلدي و 12 % للعكاوي و كذلك فقد حددت أنواع السالمونيلا و بكتريـا الكوليفـورم السائدة في هذه الأجبان. كما بينت الدراسة أن الأجبان المحلية ليس لها خصائص كيميائيـة موحـدة أو قياسية حيث بلغ متوسط نسبة الحموضة 24.0 % بالجبن البلـدي و 28.0 % بالعكـاوي. أمـا متوسـط المحتوى الرطوبي فكان 60 % في الجبن البلدي و 53.53 % في الجبن العكاوي. و قد بلغ متوسط النسـبة المئوية للملوحة 6.2 % في الجبن البلدي أما في الجبن العكاوي فكانـت 96.9 % كمـا بينـت هـذه الدراسة التفاوت الكبير بنسبة الدسم لجميع عينات الأجبان المختبرة. و قد خلص البحـث إلـى تصـنيف الأنواع السابقة، كأجبان خام تحتوي على فلورا واسعة ذات نوعية، تقود إلـى عيـوب مختلفـة و إلـى مواصفات متفاوتة و دون المعايير القياسية. و من ثم فإن نوعية الأجبان في سورية مازالت موضع جدل.
يهدف البحث إلى تقييم نوعية بعض أنواع الأجبان المحلية، و من ثم تحديد مدى مطابقتها للمواصفات القياسية السورية .من أجل ذلك أُجريت التحاليل الكيميائية و الجرثومية لعينات من هذه الأجبان التي جمعت بشكل عشوائي من أماكن متفرقة من محافظة حمص. بينت الدراسة أن 54 %من عينات الجبن البلدي ، 25 %من عينات الجبن العكاوي (بقر) %18 من عينات الجبن العكاوي (غنم)، 12 %من عينات جبن القشقوان ، 2% من عينات جبن الشلل ، 2% من عينات جبن الحلوم و 8% من عينات المسنرة احتوت على جراثيم الاشريكية القولونية. كما تشير النتائج إلى ان 15 %من عينات الجبن البلدي ، 12 %من عينات الجبن العكاوي (بقر)، 8%من عينات جبن القشقوان ، 4% من عينات جبن الشلل و 12 % من عينات المسنرة احتوت على جراثيم العنقودية الذهبية. و كذلك بلغت نسبة عينات الجبن البلدي المحتوية على جراثيم السالمونيلا 8 %، و عينات الجبن العكاوي 4% و كانت نسبتها 2% في جبن المسنرة. بينت الدراسة أيضاً أن الأجبان المحلية ليس لها خصائص كيميائية موحدة أو قياسية.و تظهر النتائج أن 67 % من عينات الجبن البلدي، 33 % من عينات الجبن العكاوي 83% من عينات أجبان الشلل و 100 % من عينات جبن القشقوان كانت مخالفة للمواصفات القياسية فيما يخص نسبة المادة الجافة. و كانت جميع عينات الأجبان مطابقة للمواصفات القياسية السورية بالنسبة للملوحة بنسبة 100%.
أجري البحث في مخابر كلية الزراعة في قسم علوم الأغذية بهدف عزل بكتيريا حمض اللـبن مـن بعض منتجات الحليب السورية (حليب، لبن، جبن) و تحديد بعض خصائـصها الـشكلية و الفيزيولوجيـة و قدرتها على تخمير السكريات.
تناول هذا البحث إمكانية الاستفادة من مصل الجبن في إنتاج مشروبات مرطبة مدعمة بعصائر طبيعية (دراق, برتقال, تفاح, رمان). و قد تم الحصول على المصل مخبرياﹰ بنوعيه (الحلو و الحامضي), و تحديد أهم الخواص الحسية و الكيميائية للمصل الناتج, حيث كانت نسبة الموا د الصلبة الكلية و اللاكتوز في المصل الحلو 6.2 ± 0.2, 4.5 ± 0.2 على التوالي, أما في المصل الحامضي فكانت نسبة المواد الصلبة و اللاكتوز 5.4 ± 0.2, 3.8 ± 0.2 على التوالي. أثبت التقييم الحسي للمصل الحلو الطازج قابلية متوسطة للاستهلاك, بينما كان المصل الحامضي غير مقبول لدى فريق المحكمين عند مستوى معنوية 5%. و بين التقييم الحسي أن أفضل نسب الخلط كانت 50 – 50 حجماً للمصل و العصير, حيث كانت درجة القبول جيدة جداﹰ. و قد تفوق المشروب المصنع من عصير البرتقال على الأنواع الأخرى عند مستوى معنوية 5%, و جاء بعده المشروب المصنع من عصائر الرمان, التفاح, الدراق على التوالي. و بالنتيجة يمكن استخدام المصل الحلو بعد خلطه بأحد العصائر المدروسة بنسبة تزيد عن 40 %, و المثلى 50 %, لإنتاج مشروب مرطب جيد يجب استهلاكه خلال 24 ساعة على الأكثر بسبب انخفاض قابليته للتخزين, نظراﹰ لخلوه من المواد الحافظة و عدم تعريضه لأي معاملة حرارية, و يحتاج تحسين هذه القابلية إلى إجراء المزيد من الدراسات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا