ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير حقن GnRH أو hCG خلال دورة الشبق في ديناميكية الجريبات المبيضية للأبقار الشامية

The effect of injection of GnRH or hCG during estrus cycle on ovarian follicular dynamics in Shami cattle

3493   0   281   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

استخدمت 15 بقرة شامية في محطة بحوث دير الحجر لتحسين الأبقار الشامية عامي 2009 و 2010 لدراسة ديناميكية الجريبات المبيضية بعـد حقنهـا بـالهرمون المحـرر لحاثـات المناسـل (GnRH) hormone releasing gonadotropin أو هرمـون بـول المـرأة الحامـل chorionic human (hCG (gonadotropin في مرحلة نمو الجريب السائد في الموجة المبيضية الأولى (اليوم الخـامس من دورة الشبق). وزعت الأبقار عشوائياً إلى ثلاث مجموعات (5 أبقار فـي كـل مجموعـة)، تركـت المجموعة الأولى دون معاملة (الشاهد)، و حقنت أبقار المجموعتين 2 و 3 عضلياً في اليوم الخامس من دورة الشبق بـ GnRH) 8 ميكروغرام بوسيريلين Buserelin) ، و 3000 وحدة دولية مـن هرمـون hCG ،على التوالي. و فحصت المبايض يوميـاً عبـر المـستقيم باسـتخدام جهـاز راسـم الـصدى Ultrasound لتتبع نمو الجريبات المبيضية و الجسم الأصفر.

المراجع المستخدمة
Alvarez, P., L. J. Spicer, C. C. Chase, Jr., M. E. Payton, T. D. Hamilton, R. E. Stewart, A. C. Hammond, T. A. Olson and R. P. Wettemann. 2000. Ovarian and endocrine characteristics during an estrous cycle in Angus, Brahman, and Senepol cows in a subtropical environment. J. Anim. Sci. 78: 1291–1302
Amaya-Montoya, C., M. Matsui, C. Kawashima,K. G. Hayashi, G. Matsuda, E. Kaneko, K. Kida, A. Miyamoto and Y. I. Miyake. 2007. Induction of Ovulation with GnRH and PGF2α at Two Different Stages During the Early Postpartum Period in Dairy Cows: Ovarian Response and Changes in Hormone Concentrations. J. Reprod. Dev. 53 (4): 867–875
Atkins, J. A., D. C. Busch, J. F. Bader, D. H. Keisler, D. J. Patterson, M. C. Lucy and M. F. Smith. 2008. Gonadotropin-releasing hormone-induced ovulation and luteinizing hormone release in beef heifers: Effect of day of the cycle. J. Anim. Sci. 86:83–93
قيم البحث

اقرأ أيضاً

استخدمت 12 أنثى من بكاكير الأبقار الشامية النامية المتوافرة في محطة بحوث ديـر الحجـر لتحـسين الأبقار الشامية خلال الفترة ما بين 2005 و 2007 ، متوسط أعمارها 400 ± 21 يوماً، و متوسط وزنها 250 ±11 كغ، لدراسة ديناميكية نمو الجريبات المبيضية، و خصائصها (العدد اليومي، و القطر، و عـدد الموجـات و طولها، و معدل النمو و التراجع)، و مواصفات الدورة التناسلية (الطول، و موعد الـشبق، و موعـد الاباضـة، و قطر الجريب المبيضي، و موعد السيادة)، و طول حياة الجسم الأصفر و فتـرة نـشاطه خـلال دورة الـشبق. فُحِص كل مبيض بمفرده يومياً عدة مرات بواسطة جهاز راسم الـصدى لتتبـع نمـو الجريبـات المبيـضية و تراجعها، و تطور الجسم الأصفر و تراجعه خلال دورة الشبق. أظهرت النتائج أن الجريبات المبيضية الناميـة تتطور خلال دورة الشبق على شكل أمواج في مبايض العجلات الشامية؛ إذ ينمـو نحـو 5 إلـى7 جريبـات صغيرة (2-5 مم) معاً، ثم يسود أحدها، و يكون مصيرها التراجع أو الإباضة مع وجود دورات شبق وحيـدة أو ثنائية أو ثلاثية أو رباعية أو خماسية الموجة المبيضية. لم تظهر الدورات الوحيدة الموجة المبيـضية إلا في أول دورة تناسلية بعد البلوغ، و كان طولها 67.8± 33.0 يومـاً، و كـان متوسـط طـول دورة الـشبق الخماسية الموجة 50.26± 50.3 يوماً، و رباعية الموجة 45.26± 72.0 يوماً، و هما أعلى (بصورة معنويـة .يومـاً 0.74± 22.44 :الموجـة و ثلاثيـة، 0.62± 21.87 :الموجـة الثنائية الدورات في منه) 0.05>P) و ظهرت دورات الشبق الوحيدة الموجة المبيضية بنسبة 4.8 % و االثنائية و الثلاثية و الرباعيـة و الخماسـية الموجة بنسبة 3.25 % و 2.44 % و 20 % و 1.2 % على التوالي. و كانت فترة حياة الجسم الأصفر الفعالـة 9 و 12 و 15 يوماً فـي الـدورات القـصيرة (17-19 يومـاً)، و المتوسـطة (20-24 يومـاً)، و الطويلـة (≥ 25 يوماً) على التوالي. و كان القطر الأعظمي للجريب السائد في أمواج الإباضة أكبر، و (بصورة معنويـة (p> 05.0) منه في موجات عدم الإباضة بغض النظر عن عدد الموجات في الدورة. و اسـتُنتِج أن تطـور الجريبات المبيضية في بكاكير الأبقار الشامية يحدث على شكل موجات خـلال دورة الـشبق، و أن النمـوذج الأكثر تكراراً هو ثلاث موجات مبيضية في الدورة التناسلية الواحدة.
استخدمت 12 أنثى من عجلات البقر الشامية النامية في محطة بحوث دير الحجر لتحسين البقر الشامية، متوسط أعمارها 178 ± 4 يوماً، و متوسط وزنها 115 ± 3 كغ لرصد ديناميكية نمو الجريبات المبيضية و خصائصها ( العدد اليومي، القطر، عدد الموجات و طولها، معدل النمو و التراجع ). فُحص كل مبيض بمفرده يومياً عدة مرات بوساطة جهاز راسم الصدى Ultrasound لتتبع نمو الجريبات المبيضية و تراجعها. أظهرت النتائج وجود جريبات مبيضية نامية في مبايض العجلات الشامية النامية و هي بعمر 6 أشهر، و أنها تتطور على شكل أمواج ينمو خلالها نحو 4 إلى 7 جريبات صغيرة ( 2 - 5 مم) معاً ثم تصبح إحداها سائدة و يكون مصيرها التراجع خلال فترة ماقبل البلوغ من دون وجود فرق معنوي في متوسط عدد الجريبات المبيضية و حجمها بين المبيضين الأيمن و الأيسر.
أجريت الدراسة في محطة بحوث دير الحجر للأبقار الشامية التابعة لإدارة بحوث الثروة الحيوانيـة. اِستُخدمت لهذا الغرض 12 بقرة في موسم حلابتها الأول من سلالة الأبقار الشامية لمعرفة تأثير طريقـة الحلابة في أداء الأبقار الإنتاجي و تركيب الحليب الناتج. قسمت الحيوانـات عـشوائياً إلـى مجمـوعتين متساويتين في العدد، اِستُخدمت عند أبقار المجموعة الأولى الحلابة الآلية بوجود عجولها بجانبهـا فـي أثناء الحلابة، في حين أُجريت عند أبقار المجموعة الثانية الحلابة الآلية دون وجود عجولها بجانبها. قُدر إنتاج الحليب اليومي أسبوعياً و من كل بقرة في كلتا المجموعتين و تم في الوقت نفسه أخذ عينات حليب لتقدير نسب مركبات الحليب الأساسية الدهن، البروتين، اللاكتوز، المادة الجافة، و ذلك حتى نهايـة موسم الحلابة. بعد جمع البيانات حللت في برنامج إحصائي SAS كتـصميم عـاملي لقياسـات متكـررة باستخدام تحليل التباين ANOVA) Model Mixed).
نفذ البحث خلال عامي 2009 و 2010 ،المرباة في محطة بحوث دير الحجر، التابعة للهيئة العامـة للبحوث العلمية الزراعية لتحديد طول الفترة بين الولادتين في الأبقار الشامية و تأثير الأب، و سنة الولادة، و فصل الولادة، و الموسم الإنتاجي، و عمر البقرة عند الولا دة، و تآثرها. استنتج أن التخفيف من أثر الظروف البيئية السائدة، و تأمين كميات كافية و النوعيات المناسبة مـن الأعلاف على مدار العام، و الاستقرار في إدارة القطيع يساعد في تقصير الفترة بـين الـولادتين و زيـادة الكفاءة الإنتاجية و التناسلية للأبقار الشامية في تلك المحطة.
تم إجراء التجربة باستخدام 280 صوصاً من إحدى هجن الفروج التجارية تم أخذهم عشوائياً من أحد المفاقس بعد بدء عملية الفقس. وزعت الصيصاف في أربع مجموعات،تم تغذيتها على خلطة علفية أساسية متوافقة مع الاحتياجات الغذائية لل (1994, )NRC) وتحتوي على 1.20 % لايس ين، تمت زيادة نسبة اللايسين للخلطة العلفية المقدمة لصيصان المجموعتين الثانية والثالثة إلى % 1.45 , 1.70 % على التوالي. كما تمت زيادة ، نسبة البروتين في الخلطة العلفية لصيصان المجموعة الرابعة إلى 24 %، واعتبرت صيصان المجموعة الأولى كشاهد. بعد أسبوع تم تغذية جميع طيور المجموعات الأربع على خلطة علفية تجارية تؤمن كافة الاحتياجات الغذائية حتى نياية التجربة. أظهرت النتائج أهمية إضافة اللايسين إلى الخلطة العلفية المقدمة لصيصان الفروج بعد الفقس مباشرة على متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول حيث كانت الفروق معنوية (0.05>=p ) بيk طيور المجموعة الثالثة وطيور المجموعة الأولى الشاهد. كما لوحظ أن زيادة نسبة اللايسين في الخلطات العلفية المقدمة للصيصان وفق النسب المدروسة في هذه التجربة أفضل من زيادة نسبة البروتين الخام إلى 24 %، وذلك في تحسين متوسط الوزن الحي في نهاية الأسبوع الأول (0.01>=p ) بينما لم يلاحظ أي فروق معنوية بالنسبة لمتوسط الوزن الحي في نهاية فترة التربية ( 42 يوماً) بين طيور جميع المجموعات.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا