ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

حركية جماعات الجراثيم الزرقاء في بحيرة سد الروم بالسويداء

Cyanobacteria Population Dynamics in the Room reservoir (Sweeda)

1607   0   9   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2008
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدف البحث إلى دراسة حركية جماعات الجراثيم الزرقاء في بحيرة سد الروم بالـسويداء جنـوبي سورية، حيث ترتبط بنوعية المياه و تأثير الظروف البيئية في الفصول المختلفة من السنة، و إلى تعريـف الأجناس الموجودة حيث بلغت 17 جنساً، درست تغيراتها الشهرية على مدى عام كامل، و حسبت الكتلـة الحيوية لأهم الأجناس السائدة، و كانت ذروة الازدهار في تشرين الأول، و في تموز بلـغ معامـل التنـوع أعلى قيمة في بحيرة سد الروم، في حين لم تزدهر الجراثيم الزرقاء في بحيرة سد جويلين.

المراجع المستخدمة
Abel, P.D. (1987). Evaluating the effects of pollution on natural marine ecosystems - some outstanding problems of biological survillance techniques. FAO. Fish .Ropor 352,pp:1-23
Anagnostidis K., & Komárek J. (1985). Modem approach to the classification system of Cyanophytes. 1 Introduction. Arch. Hydrobiol. Suppl. 71, Algological Studies, 38/39, 291-302
APHA. (1998). StandardMethods for the Examination of Water andWastewater. 20th Edition, American Public Health Association, Water Environment Federation, American WaterWorks Association, Washington, USA
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث إلى دراسة أهم مؤشرات تلوث المياه المسببة للإثراء الغذائي في بحيرة سد الباسل، و ربطها بمصادر التلوث المتركزة على ضفاف البحيرة، و المتمثلة بمياه الصرف الصحي غير المعالجة من القرى المجاورة، و مياه الصرف الزراعي المحملة بالأسمدة المختلفة ا لتي تصل إلى البحيرة مع مياه الأمطار الوافدة من الأراضي الزراعية المحيطة بالمنطقة. و هذه المؤشرات هي تراكيز الفوسفور الكلي، و تراكيز النتروجين الكلي. تمّ أخذ العينات و تحليلها من أربعة مواقع (S1-S2-S3- S4)، خلال دورة هيدرولوجيّة كاملة ابتداءً من كانون الثاني (2016) حتّى كانون الأول .(2016) و نتيجة الدراسة تبين أنّ البحيرة شديدة الإخصاب بحسب المؤشرين (TN- TP)، و هذا يدل على أنّ البحيرة تتأثّر بالملوثات التي تصادفها و خاصة ملوثات مياه الصرف الصحي، و تمّ تعيين العنصر المحدد لنمو الطحالب من خلال معرفة النسبة ما بين النتروجين الكلي و الفوسفور الكلي حيث تبين أنّ النسبة TN/TP أكبر من 10 و بالتالي فإن الفوسفور الكلي هو العنصر المحدد لنمو الطحالب في بحيرة سد الباسل.
يهدف البحث إلى تحديد مؤشر جودة المياه لبحيرة سد 16 تشرين, و للوصول لهدف البحث تم إجراء تحاليل فيزيائية –كيميائية - جرثومية دورية لمياه البحيرة. تم أخذ العينات من خمسة مواقع على طول البحيرة لمدة سنة كاملة . تم قياس الباراميترات التالية :(درجة الحرارة ,PH, الناقلية الكهربائية ,DO, العكارة, BOD5, النترات , النتريت, الأمونيوم , الفوسفات , عدد العصيات ). تم تمثيل النتائج بيانياً و مقارنتها مع القيم المسموحة لمياه الشرب وفق المواصفات القياسية السورية. كما تم تصنيف البحيرة وفق مؤشرات جودة المياه العالمية : المؤشر الماليزي , مؤشر جودة المياه العالمي NSFWQI, المؤشر المعدل NEWWQI . تم تصنيف مياه البحيرة من الدرجة الثالثة في جميع المواقع وفق المؤشر الماليزي , و من الدرجة الثانية عند وسط البحيرة و من الدرجة الثالثة في باقي المواقع وفقاً للمؤشر (NSFWQI) . تم تصنيفها من الدرجة الثانية في جميع المواقع وفقاً للمؤشر (NEWWQI). بناءً على نتائج المؤشرات تبين أن المياه لا يمكن استخدامها للشرب و تحتاج إلى معالجة . تم تحديد درجة إخصاب مياه البحيرة فوجد أنها مخصبة بالنسبة ل TN وTP عند وسط البحيرة , و شديدة الإخصاب بالنسبة ل TN,TP في باقي المواقع.
يهدف البحث إلى تحديد مؤشر جودة المياه لبحيرة سيد 16 تشرين، و للوصول لهدف البحث تم إجراء تحاليل فيزيائية – كيميائية- جرثومية دورية لمياه البحيرة. تيم أخذ العينيات من خمس مواقع على طول البحيرة لمدة سنة كاملة. تم قياس البارامترات التالية: درجية الحرارة ، pH ،الناقلية الكهربائية ،DO ،العكارة، BOD5، النترات، النتريت، الألمونيوم، الفوسفات، عدد العصيات. تم تمثيل النتائج بيانيا ومقارنتها مع القيم المسموحة لمياه الشرب وفق المواصفات القياسية السورية. كميا تم تصنيف البحيرة وفق مؤشرات جودة المياه العالمية:المؤشر الماليزي، مؤشر جودة المياه العالمي NSFWQI ،المؤشر المعدلNEWWQI. تم تصنيف مياه البحيرة من الدرجة الثالثة في جميع المواقع وفق المؤشر الماليزي، ومن الدرجة الثانية عند وسط البحيرة ومن الدرجة الثالثة في باقي المواقع وفق المؤشر NSFWQI .تم تصنيفها من الدرجة الثانية في جميع المواقع وفقا للمؤشر NEWWQI. بناء على نتائج المؤشرات تبين أن المياه لا يمكن استخدامها للشرب وتحتاج إلى معالجة. تم تحديد درجة إخصاب مياه البحيرة فوجد أنها مخصبة بالنسبة ل TN وTP عند وسط البحيرة ، وشديدة الإخصاب بالنسبة ل TN،TP في باقي المواقع.
تُْلَقى المياه الناتجة عن الغسيل العكسي للمرشحات الموجودة في محطات تنقية المياه في المصادر المائية أو الوديان أو محطات الصرف الصحي دون أي إستفادة منها . و تقدر كمية مياه الغسيل الناتجة بمعدل ( 3 - 4%) من كمية المياه المنقاة في المحطة. حتى لو عددنَا كمية المياه قليلة لكنها يمكن أن تكون مفيدة في بعض الظروف, و خصوصاً في حال كان المصدر المائي شحيحاً و لا توجد مصادر مياه قريبة على الإطلاق. إن معالجة مياه الغسيل العكسي تعتمد على الحاجة لإعادة استخدامها، إما لأغراض الشرب أو لأغراض الري و ذلك تبعاً "لمطابقتها لمعايير نوعية المياه الواردة في المواصفات. في هذا البحث حلَِّلت مياه الغسيل العكسي للمرشحات الناتجة عن محطة تنقية سد الروم بالقرب من مدينة السويداء تحليلاً علمياً، و عولجت في محطات التنقية التي صممت لهذا الغرض. و نوقشت نتائج التجارب, و وثَِّقتِ الحقائق المهمة، و حددتِ الجدوى الاقتصادية لإعادة استخدام المياه.
أجريت الدراسة بهدف الكشف عن الخمج بـ Epistylis sp. وتحديد نسبة انتشاره في بحيرة سد 16 تشرين . شملت الدراسة 144 عينة سمكية تعيش حرة في بحيرة السد . جمعت تلك الأسماك عشوائياً خلال الفترة الممتدة من 12/2011 ولغاية 11/2012 م، بمعدل جولة/ الشهر. أنو اع الأسماك المدروسة هي: الكارب العادي (الشائع) Common carp (Cyprinus carpio L,) , والأصفر الدمشقي Varicorhinus damascinus والتريس الزيتي Garra rufa والمشط المرموري ( التيلابيا حمراء البطن) Tilapia zillii والبوري Liza abu. وكان المشط المرموري الأكثر انتشاراً في بحيرة السد. أظهرت الدراسة وجود خمج بالإبريات الخارجية Epistylis sp. عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين بنسبة خمج عام بلغت 22.22%، وكانت أكثر انتشاراً عند أسماك المشط المرموري 29.70%، تلاه البوري 2% ولم تسجل أية إصابة عند الأنواع السمكية الثلاثة الأخرى، وقد سجلت الإصابة بالإبريات الخارجية عند أسماك المياه العذبة لأول مرة في سوريا بدراستنا هذه. تركزت الإصابة يالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين على الجلد والزعانف والغلاصم، وكانت أكثر تموضعاً على الزعانف بمعدل انتشار بلغ 42.34%، يليها الجلد 37.46%، في حين كانت أقل انتشاراً على الغلاصم 1.87%. سجلت أعلى إصابات بالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين في فصل الصيف بمعدل إصابة 47.76%، وقد تزامن ذلك مع ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض تركيز الأكسجين المنحل بالماء، وارتفاع طفيف بقيمة الـ BOD، في حين لم تسجل أية إصابات في فصلي الشتاء والربيع. أظهرت الدراسة أن بحيرة سد 16 تشرين من البحيرات النظيفة نسبياً
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا