ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

عادة مضغ القات في اليمن و علاقتها بأمراض الفم

Oral Disease related to Qat chewing in Yemen

1123   1   19   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2002
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تنتشر عادة مضغ أوراق نبات القات انتشاراً كبيراً في المجتمع اليمني و قد أظهـرت الدراسات المتنوعة الآثار السيئة لهذه العادة على مختلف نواحي المجتمـع اليمنـي و مختلف أجهزة جسم الإنسان. إن قلة الدراسات حول تأثيرات هذه المادة فـي الفـم و الأسنان كان الدافع الأهم لإجراء هذا البحث.

المراجع المستخدمة
Afendi A H. 1992 Comparative study of nutritional status assessed by anthropometrics and biochemical measurements as well as food habits of chosen population in Yemen and Poland. A. M. Poznan- Poland.
Ali A.A. 1997 Evaluacion de paramitros clinico-patologicos de importancia pronostica en la transformacion maligna de la leucoplasia oral. Thesis doctoral: UPV university. Spain
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تُعد عادة مضغ القات متجذرة في المجتمع اليمني و لها العديد من الآثار السلبية في أجهزة الجسم المختلفة. إن انتشار عادة مضغ القات تتعدى الرجال البالغين إلى النساء و الأطفال في المجتمع اليمني مؤشر خطير بحاجة إلى لفت الاهتمام. يعد الكاثينون و الكاثين مركب ي القات القلويين الأساسيين لإحداث آثاره المنبهة، و توجد العديد من المركبات الأخرى يعزى إليها بعض آثار القات غير المنبهة مثل مركبات التانين المتهمة بارتفاع حالات سرطان المرئ و المعدة و الفم. الهدف من البحث: تقييم أثر مضغ القات المزمن في المخاطية الفموية سريرياً، و معرفة دور التدخين في ذلك.
يقف هذا البحث على دراسة الصورة الشعرية و الدلالة النفسية التي تؤديها الصورة في ديوان الشعر الحديث في اليمن، من خلال الصور التي استعان بها الشعراء في توجيه الدلالة، إذ توزعت الصور في دواوين الشعراء بين الصور التشبيهية الحسية و الاستعارية التشخيصية و التجسيدية، و الرمزية، ثم ربط الصورة بنفسية الشاعر، و الوظائف النفسية التي تحققت من خلال الاستعمالات البيانية بغية خلق جسر التواصل مع المتلقي و إيصال المعاني إليه، إذ أظهروا بعداً في العلاقة بين الصور و المدلول النفسي كما حملوا رموزهم كثيراً من المضامين المعاصرة، و تبقى تلك الصور في سياق البناء الداخلي الناتج عن تموجات الحركة النفسية مهما كانت تلك الصور حسية أو ذهنية أو رمزية، لذا فإن توظيف البيان النفسي و دلالته عند الشعراء لا تقف عند حد اللفظ و حسب، بل تسير نحو الإيحاءات و التموجات النفسية التي تخاطب الوجدان، لذلك لم يقف استعمالهم على أسلوب بياني معين و لا نمط من الصور دون آخر، بل وسعوا من دائرة الاستعمال البياني لكي يتمكنوا من التعامل مع الواقع بمعطياته و أشكاله كلها، و كشف موقفهم تجاه ذلك الواقع.
ناقشنا في هذا البحث مفهوم الدوال المطردة تمامًا و علاقتها ببعض الدوال الخاصة الشهيرة، كدوال (غاما، كيو ميرز، المقطع الاسطواني، غوص الهندسي، ماكدونالد، ويتكر، ميتاك ــــ لفلور المعممة). أوجدنا علاقة الاطراد التام بالتحويلات التكاملية المطردة تمامًا تح ت شروط التقارب، و أيا كانت الدالة غير السالبة كتحويلات (هانكل، لامبيرت، ستيلتجس، لابلاس). كما يتم دراسة انماط أخرى من حالة الدوال المركبة التي تعطى بدلالة سلاسل القوى ذات عوامل غير سالبة وتحويلات تكاملية لدوال غير سالبة مطردة تمامًا و دوال التحويلات التكاملية مع نواة متجانسة من الدرجة الاولى و ايضا دوال لوغاريتميه مطردة تمامًا. في النهاية ناقشنا صف الدوال المطردة تمامًا التي ترتبط بتحويل ستيلتجس المعرف كصف من الدوال المحققة لمتراجحات بعض الدوال الخاصة، و بعض المتراجحات لأجل هذه الدوال الناتجة من الاطراد التام غير المتناقصة او محدبة، لكن أغلبها مطردة تمامًا.
تأكد دور العملية الالتهابية في التصلب العصيدي وتطوره حيث تتدخل العديد من العوامل الالتهابية في عملية الالتهاب الوعائي والذي يؤدي إلى أذية البطانة والتي هي الحدث المبكر في عملية التصلب العصيدي
الهدف: يصادف مقدمو الرعاية الصحية في قسم الإسعاف أموراً عاطفية التي من شأنها أن تعكس تأثيراً سلبياً على نوعية الحياة أثناء معالجة الأذيات الرضية السنية. و إنّ تقييم صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة أثناء المعالجة و تدبير الأذيات الرضية السنية في الحال ات الإسعافية يعزز و يحول عملية التدبير من سنية تقليدية إلى رعاية داعمة تركز على الحالات الاجتماعية و العاطفية و الجسدية للفرد، بحيث يتم تحقيق رعاية صحية مناسبة و نتائج مثالية. كان الهدف من هذه الدراسة تحري تأثير الأذيات الرضية السنية على نوعية الحياة لدى أطفال المدارس السوريين بين عمري 7-16 عاماً و اختبار ما إذا كان معالجة هذه الأذيات يحسن من صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة. التصميم الأساسي للبحث:أجريت دراسة حالة-شاهد بمشاركة 147 طفلاً بين عمري 7-16 عاماً من المراجعين لقسم طب أسنان الأطفال في جامعة دمشق. تم اعتماد تصنيف Andreasen لتشخيص الأذيات الرضية السنية. و تم استخدام استبيان إدراك الطفل CPQ11-14 لتقييم صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة (P > 0.05). الخلاصة: تحسنت صحة الفم المرتبطة بنوعية الحياة بشكل واضح عند الأطفال المصابين بالأذيات الرضية السنية بعد المعالجة. و كانت الأعراض الفموية و القصور الوظيفي و الحالتين العاطفية و الاجتماعية جميعها مشابهة لتلك الموجودة عند الأطفال الأصحاء. لذا يتوجب على اختصاصي الصحة في سوريا بذل المزيد من الجهود لتخفيف وطأة و أثر الحرب على الأطفال و ذويهم. و على طب الأسنان في الأزمات أن يتجاوز تحضير و ترميم السن المصابة إلى التزامات أخرى أخلاقية تشمل من خلالها مفهومي الرعاية و الدعم معاً.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا