ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور برنامج التربية العملية في إعداد الطالب المعلّم في كلية التربية الرياضية: جامعة اليرموك

The Role of Physical Education Teaching program in preparing student – teachers at the Faculty of Education, Yarmouk University

1462   1   61   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2006
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن آراء الطلبة المعلمين لدور برنامج التربية العملية في إعداد الطالب المعلم في كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك. و قد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي في هذه الدراسة، كما استخدم الاستبانة كأداة لجمع البيانات من عينة الدراسة التي اختيرت بالطريقة المتيسرة، و بلغ عددها ( 70 ) طالبًا و طالبة.

المراجع المستخدمة
جامعة اليرموك، ( 2006 )، متطلبات مساقات التدريب الميداني، كلية التربية الرياضية.
الخولي، أمين وعنان، محمود وجلون، عدنان، ( 1994 )، التربية الرياضية المدرسية: دليل معلم الفصل وطالب التربية العملية، القاهرة، دار الفكر العربي.
وزارة التربية والتعليم، ( 2002 )، نحو رؤية مستقبلية للنظام التربوي في الأردن، الأردن، عمان، إدارة البحث والتطوير التربوي، عمان، الأردن
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ملخص البحث تعد الجامعات من أهم المؤسسات التي تؤثر بالأفراد وتتأثر بهم, ووظائف الجامعة تتمثل في:(وظيفة التعليم و البحث العلمي وخدمة المجتمع). وهنا كان لابد من التأكيد على دور كليات التربية الرياضية كونها جزء من الجامعة, في إعداد وصقل مهارات وخبرات ال طلبة وإعدادهم مهنياً وإكسابهم الخبرات العملية الضرورية. وفي عصرنا الحالي الذي هو عصر الانفجار المعرفي في حين انه لوحظ قلة الإهتمام بمعرفة دور كليات التربية الرياضية في المجتمع كان لا بد النظر في دور كليات التربية الرياضية وملائمة مخرجاتها المتمثلة في الأعداد الكثيرة من الخريجين لمستجدات العصر والتطور المعرفي, حيث أن كل تطور يصيب الكلية يصاحبه تغييراً في ملائمة الطلبة في المستقبل مع متطلبات العمل. ومن هنا يرى الباحث أنه لابد من النظر في مدى فاعلية دور كليات التربية الرياضية في إعداد الطلبة وتطوير خبراتهم ومهاراتهم وفق مستجدات العصر بما يتناسب مع متطلبات الحياة العملية. وقام الباحث بتصميم استبيان وفق الخطوات العلمية لتصميمه, كأداة للبحث وتم توزيعه على طلاب كليتي التربية الرياضية في محافظتي اللاذقية وحماة, وحساب الدرجات النهائية لكل فقرة. وفي نهاية البحث تم التوصل إلى عدة استنتاجات وتوصيات أهمها : ما يضعف دور الكليات وقدرتها على التأثير في الطلبة وإعدادهم بحيث يكونوا متمكنين في مجالات عملهم وتخصصاتهم بالإضافة لتراجع دافعية ورغبة الطلبة لمتابعة الدراسة, يعود لبعض الأسباب التعليمية والنفسية والإدارية والمهنية (التي تم ذكرها) من داخل وخارج الكليات. فهم الكليات لضرورة إحداث تغيير في أسلوبها القائم على إغراق سوق العمل بالخريجين دون الالتفات لاحتياجات هذا السوق ولاحتياجات المجتمع, بل يجب عليها بناء خريج يتصف بمواصفات "عالمية" تتيح له العمل والانخراط في أي جهة كانت وحسب حاجات المجتمع ومتطلبات سوق العمل.
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة الإدارة بالقيم في كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية. كما هدفت الدراسة الكشف عن دلالات الفروق بين متوسطات تقديرات أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة تشرين لممارسة الإدارة بالقي م عند مستوى (α ≤ 0.05)، والتي تعزى لمتغيرات الدراسة (الجنس، المرتبة العلمية). ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، حيث تكون مجتمع الدراسة من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين والبالغ عددهم (24) عضواً، أما عينة الدراسة فبلغ عددها (20) عضواً. ومن أهم النتائج أن درجة ممارسة الإدارة بالقيم في كلية التربية الرياضية من وجهة نظر أعضاء الهيئة التدريسية تقع في المستوى المتوسط. وتمت معالجة البيانات الإحصائية باستخدام البرنامج الإحصائي (SPSS).
تعد المرونة من أهم عناصر اللياقة البدنية التي يجب أن يتمتع بها طالب كلية التربية الرياضية لأنه يتطلب في أثناء أدائه للمهارات الحركية أكبر مدى لحركة المفصل لتعلم جميع الحركات والسماح للأداء الجمالي الحركي بالسيطرة على أداء الطالب والتقليل من التعرض لل إصابة. وقد لاحظ الباحث خلال اختبارات القبول للطلبة المستجدين في كلية التربية الرياضية, ضعفاً في مستوى المرونة لديهم بشكل عام, وهي مشكلة قد تعيق الطلبة خلال أداء المهارات الحركية بالإضافة إلى تعرضهم للإصابات المتكررة وصعوبة تعلم واكتساب المهارات المقررة, وهذا سوف يكلف المدرسين المزيد من الجهد والوقت وبالتالي سوف يؤثر على العملية التدريسية للجانب العملي في كلية التربية الرياضة. مما دفع الباحث إلى تصميم برنامج لقياس صفة المرونة لدى طلبة الكلية للمرحلة الأولى إذ يحدد درجة المرونة لكل طالب وفق مقاييس محددة وبالتالي يمكننا من معرفة مدى تحسن المرونة وتطورها لدى الطلبة خلال السنوات الدراسية , ومدى تائير برنامج الدروس العملية على صفة المرونة لدى الطلبة.
انطلاقاً من حاجة كلية التربية الرياضية في جامعة تشرين لتطبيق الاختلاط بين الجنسين خلال ممارستهم للأنشطة الرياضية في محاضراتهم العملية و بهدف معرفة اتجاهات الطلاب نحو هذا الاختلاط, كان هذا البحث الذي يفتح باب النقاش أمام موضوع الاختلاط بين الجنسين بإي جابياته و سلبياته في أثناء ممارستهم للأنشطة الرياضية المختلفة و التساؤل عن الفروق بين اتجاهات الذكور و الإناث و فيما إذا كان لطلاب السنتين الأولى و الثانية, المطبق فيهما الاختلاط إدارياً, موقفاً أكثر إيجابيةً منه لدى طلاب السنتين الثالثة و الرابعة. من هنا قمنا بتوزيع مقياس مقنن لهذا الغرض على عينة من طلاب كلية التربية الرياضية تكونت من 291 طالبا و طالبة من مختلف السنوات ضمن العام الدراسي 2015 - 2016. أظهرت النتائج أن غالبية الطلاب تتبنى موقفاً إيجابياً تجاه الاختلاط بين الجنسين في محاضراتهم العملية. كما لم تظهر أي أثر لمتغير الجنس في اتجاهاتهم و بينت أيضا عدم وجود أية فروق دالة إحصائيا بين اتجاهات كل من طلاب السنتين الأولى و الثانية و الثالثة و الرابعة تجاه هذا الاختلاط.
تهدف الدراسة الحالية إلى تقصي اتجاهات الطلبة المعّلمين في كلية التربية - جامعة الكويت و في كلية التربية بالحسكة - جامعة الفرات نحو مهنتهم المستقبلية. و تمّثلت الأداة الرئيسة للبحث باستبانة أعدها الباحثان. و توصل الباحثان إلى عدد من النتائج كان من أهم ها: أن لمتغير الجنس تأثير على اتجاهات الطلبة المعّلمين نحو مهنة التعليم في كلا عينتي البحث، و هذه الفروق لصالح الطلبة من الإناث. و لم يكن لمتغير التخصص تأثير على اتجاهات الطلبة المعّلمين نحو مهنة التعليم في كلا عينتي البحث. كما لم يتبين لمتغير السنة الدراسية أي تأثير على اتجاهات عينة الطلبة المعّلمين في كلية التربية - جامعة الكويت بينما كان له تأثير على عينة الطلبة المعّلمين في كلية التربية بالحسكة - جامعة الفرات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا