ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

النتائج الوظيفية لكسور فوق اللقمتين العضديتين من النمط الباسط عند الأطفال دراسة مقارنة بين نتائج التثبيت بأسياخ عبر الجلد و الرد المفتوح

Functional results of supracondylar fractures of humerus extension type in children Comparative study for percutaneous pinning versus open reduction

1247   0   19   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعتبر التثبيت بأسياخ عبر الجلد مبدأً جديداً و جيداً لتثبيت كسور فوق اللقمتين العضديتين عند الأطفال مع عدم وجود المساوئ المشاهدة في الرد المفتوح. تم إجراء دراسة راجعة و استقبالية لــــــــ 48 طفل تتراوح أعمارهم بين 2 و 14 سنة ممن تم قبولهم و علاجهم جراحيا بشكل مغلق أو مفتوح في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية في جامعة تشرين في عام 2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2 و 14 سنة, و سيطرة للذكور ( 62.5%) على الإناث (37.5%), كان السبب الشائع هو الحوادث المنزلية و الرياضية, و الجهة المسيطرة هي اليسرى. كانت الكسور معزولة في أكثر من 90% من الحالات و لاحظنا في دراستنا وجود أربع حالات لكسور مرافقة و غير متبدلة في المعصم و الساعد لنفس الجهة (و حيث تم تدبيرها بشكل محافظ في سياق علاج كسر فوق اللقمتين). تم نزع الجبيرة و الأسياخ في الأسبوع الرابع. كانت الإختلاطات الأكثر شيوعا عبارة عن التبدل الثانوي بعد الجراحة و الأذيات العصبية و الإندمال المعيب ( المرفق الأفحج) و تحدد حركة المرفق. و تبقى طريقة التثبيت بأسياخ عبر الجلد سهلة من حيث الفهم و التطبيق و تعطي نتائج جيدة على المدى الطويل على المستوى الجمالي و الوظيفي للمرفق و هي لا تحمل اختلاطات هامة حيث يمكن الوقاية منها.

المراجع المستخدمة
Bracq. H, les fractures supracondyliennes de l humerus de l enfant. Conference d enseignement SOFCOT 1991,29- 37. Paris extension scientifique francaise
Hamel A. les fractures recentes de l humerus distal de l enfant conference d enseignement de la SOFCOT 2007
Mazeau P. Dimeglio A. fracture de la palette humerale de l enfant , diagnostic, traitment, complications, revue du praticien 2001.vol.51 n 16 – 1825-1831
قيم البحث

اقرأ أيضاً

شملت الدراسة 40 حالة كسر فوق لقمتين عضديتين عند الأطفال ممن راجعوا مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين عامي 2013-2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2-13 سنة, و نسبة الذكور للإناث كانت 3,4/1 . اليد اليسرى هي الأكثر اصابة بنسبة 77,5%. استخدمنا طريقة الرد الم غلق و الأسياخ عبر الجلد عند 33 مريض و الرد الجراحي مع أسياخ متصالبة عند 7 مرضى. حدثت الاختلاطات بعد العمل الجراحي عند 7 مرضى بنسبة 17,5% منها 5 اصابات عصبية و حالة واحد لإنتان سطحي حول الأسياخ و حالة واحد لتأخر اندمال, و تم شفاء كلالحالات دون عقابيل. النتائج الوظيفية بعد 5 أشهرمن العلاج الفيزيائي مرضية عند 97% من المرضى المعالجين بالأسياخ عبر الجلد, و عند 71,4% من المرضى المعالجين بالرد الجراحي .
الرد المغلق و التثبيت باسياخ كيرشنر عبر الجلد لكسور فوق لقمتي العضد المتبدلة عند الاطفال تعتبر تدبيرا مثالياً لهذه الكسور . لكن هناك موجودات متناقضة فيما يتعلق باستخدام تكنيك الأسياخ الوحشية فقط أو تكنيك الاسياخ الأنسية و الوحشية (المتقاطعة) من أج ل التثبيت . هدف هذا البحث لمعرفة نتائج طريقتي العلاج و مقارنة : -1 خطر أذية العصب الزندي الناتجة عن الأسياخ المثبتة للكسر . -2 جودة رد هذه الكسور و المحافظة على الرد بكلا الطريقتين و مقارنة النتائج شعاعياً. -3 مقارنة الوظيفة و باقي الاختلاطات الجراحية المسببة من قبل الأسياخ بكلا الطريقتين.
المعلومات المرجعية: تمتلك العضوية عند الأطفال امكانية كبيرة للمعاوضة و القدرة على تصحيح أنواع التبدل التي يمكن أن تطرأ على الكسور، و هناك طرق مختلفة لتدبير هذه الكسور يمكن تصنيفها تحت عنوانين أساسيين: العلاج الجراحي , العلاج المحافظ الهدف: مقارنة ال نتائج الوظيفية و الاختلاطات بين طريقتي العلاج المحافظ و العلاج الجراحي باستخدام الاسياخ المرنة عبر النقي لكسور الثلث المتوسط لعظمي الساعد المغلقة المعزولة و مقارنة النتائج مع الدراسات المحلية و العالمية. و ذلك لاختيار الطريقة العلاجية الأمثل التي تحقق الاندمال بأسرع وقت ممكن و العودة للمدرسة و بأقل نسبة من الاختلاطات. الطرائق: شملت الدراسة 40 طفل ،15 طفل تم علاجهم بشكل محافظ (رد مغلق تحت التركين و بمساعدة جهاز التنظير القوسي)، و 25 طفل تم علاجهم بشكل جراحي (التثبيت بأسياخ مرنة -ميتازو- عبر النقي) تم تسجيل كافة المعلومات ضمن استمارة خاصة بكل مريض تشمل : 1- الاسم– العمر–العنوان – الهاتف -الجنس 2- جهة الإصابة 3- آلية الإصابة 4- شكل خط الكسر(تصنيفه) 5- الأذيات المرافقة (الغير عظمية) 6- طريقة العلاج المتبعة 7-المتابعات الشعاعية و السريرية حتى تحقيق الاندمال 8-المضاعفات و زمن العودة الى المدرسة و الكلفة الاقتصادية. النتائج: كانت النتائج متقاربة من حيث الاندمال و زمن العودة الى الحياة اليومية كان اقصر في العلاج الجراحي، و الكلفة الاقتصادية متقاربة و مدة البقاء في المشفى ايضا متقاربة, و كانت الاختلاطات موجودة في الحالتين لكنها لم تكن ذات تأثير على الطفل أو الطرف او الساعد و حركته ماعدا حالة واحدة في العلاج المحافظ التي استدعت تداخل جراحي لاحق.
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم كفاية الرد و استقرار التثبيت لكسور زاوية الفك السفلي باستخدام صفيحة صغيرة مفردة مطواعة غير ضاغطة موضوعة عبر مقاربتين (من داخل التجويف الفموي- و داخل فموي عبر الخد) . شملت الدراسة 20 مريضاً من المرضى المراجعين لمشفى الأسد ال جامعي و مصابين بكسور أحادية أو ثنائية الجانب غير المتبدلة بشدة و غير المتفتتة في زاوية الفك السفلي و ذلك في الفترة مابين ايلول 2011 و كانون الأول 2013. قسمت عينة البحث إلى مجموعتين و استخدمت مقاربتين جراحتين و طبقت الصفائح في أمكنة تثبيت متعارف عليها وفق مبادئ و بروتوكول Champy. جرى تقييم كفاية الرد و استقرار التثبيت من خلال الصور الشعاعية المأخوذة بعد العمل الجراحي مباشرة و تضمنت المراقبة السريرية كلا من الإطباق ، الفعالية المضغية, المضاعفات المتطورة بعد العمل الجراحي (الإنتان – انكشاف صفيحة التثبيت ) و ذلك بعد شهر، ستة أشهر و سنة. أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية خلال فترة المتابعة بعد شهر و بعد ستة أشهر و ذلك بالنسبة لجميع المتغيرات المدروسة و ذلك لصالح المقاربة عبر الخد بينما لم تكن هناك فروق ذات دلالة بعد سنة من المتابعة. أظهرت الدراسة أن استخدام المقاربة داخل الفموية مع استخدام المدخل عبر الخد كانت الافضل من حيث عدم انكشاف الصفيحة و تطور الإنتان و الأكثر سهولة مقارنة مع المدخل الفموي و ذلك بالنسبة للمتغيرات المدروسة .
شمل البحث الأشخاص المصابين بكسور الرضفة الذين تم قبولهم وعلاجهم جراحيا في مشفى الأسد الجامعي في جامعة تشرين في الفترة الواقعة بين عامي (2008 – 2013 ) حيث بلغ عدد الحالات المدروسة 30 حالة تراوحت فيها أعمار المصابين بين 16 – 70 سنة و كان متوسط المتابع ة السريرية والشعاعية للحالات ستة أشهر . بلغ أصغر سن للإصابة 16 سنة و أكبر سن لها 70 سنة أي بعمر وسطي (30 – 40) سنة: 37.66 سنة . بلغ عدد الإصابات من الذكور ( 12 ) إصابة ومن الإناث ( 18 ) إصابة. اعتمدنا في تقييم النتائج على سلم ليشولم ذي المائة نقطة وتمت دراسة النتائج الوظيفية بعد مرور ستة أشهر في الثلاثين حالة واعتمادا على التقييم السابق حصلنا على نتائج ممتازة في 27% من الحالات ونتائج جيدة في 47% من الحالات

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا