ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التحميل غير المتزن لمراكز التحويل الكهربائية و طرق معالجته

553   0   26   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2001
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يتلخص مضمون هذا البحث في دراسة التباين في أحمال محولات القوى في مراكز التحويل الكهربائية ، و ما ينجم عن هذا التوزيع غير المنتظم للأحمال من مخاطر و أضرار لمنتج و مستهلك القدرة الكهربائية من الناحيتين الفنية و الاقتصادية ، و لاسيَّما عندما يتحول إلى تحميل غير متزن للأطوار ، مما يؤدي بدوره إلى ارتفاع الضياعات و انخفاض الوثوقية .

المراجع المستخدمة
Fabrycky, W. J. & Thuesen, G .J. – Engineering Economy, 6th ed., Prentice-Hall, Englewood Cliffs, New Jersey, 1984
EL- Hawary, M. E. & Christensen, G. S. – Optimal economic operation of electrical power, California Institute of Technology, 1979
Weedy, B. M. – Electric Power Systems .Massachusets Institute of Technology, 1989
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تستثمر حالياً في شبكات التوتر العالي في سورية مئات من محولات الاستطاعة الكهربائية التي يزيد توترها الاسمي على 11 ك ف و تزيد استطاعتها الاسمية على 10 م ف أ و التي مضى على وضعها في الاستثمار أكثر من 15 عاماً، و لم تجرِ على الغالبية العظمى من هذه المحول ات أية صيانة عامة لأسباب متعددة، أهمها تعذر إخراج هذه المحولات من الخدمة، و اقتصرت صيانتها بشكل عام على إجراءات الصيانة الروتينية. تنص النظم الدولية IEC و تعليمات مصنعي المحولات الكهربائية على إجراء العديد من الفحوص و الاختبارات و القياسات بشكل دوري بهدف التحقق من قيم المميزات الكهربائية لهذه المحولات. لكن نقص التجهيزات اللازمة و معدات القياس المعقدة في أماكن استثمار هذه المحولات تجعل إجراء مثل هذه الاختبارات و الفحوص شبه مستحيلة. تتناقص خواص المواد العازلة الكهربائية المستعملة في التجهيزات مع زيادة عمر استثمار هذه التجهيزات في شبكات التوتر العالي، و يزداد خطر ظهور أعطال كهربائية مؤذية بسبب انهيار عازلية هذه التجهيزات. و لكي نحافظ على موثوقية عالية في عمل الشبكة الكهربائية فإنَّه من الضروري الوصول إلى العمر الأعظمي الممكن لتجهيزات نظام الطاقة الكهربائية بشكل عام و للمحولات الكهربائية بشكل خاص؛ لأن المحولات الكهربائية تمثل العنصر الأهم و الأغلى في شبكات التوتر العالي الكهربائية. و قد ظهرت بهدف تحسين أداء محولات الاستطاعة في شبكات التوتر العالي و إعادة المميزات الكهربائية للمواد العازلة لهذه المحولات إلى قيمتها الاسمية المقبولة، طرائق تقنية و عملية جديدة لإعادة تأهل عازلية محولات الاستطاعة في مواقع عملها في محطات التحويل الكهربائية دون الحاجة إلى نقلها إلى ورشات الإصلاح أو إلى مخابر المصنع.
العلامة المائية هي عبارة عن إشارة يتم تضمنيها ضمن البيانات الرقمية (نص ، صورة ، صوت ، فيديو ) بطريقة تمكن من استخراجها لاحقاً ، و غالباً ما تستخدم لتضمين معلومات حقوق الملكية الفكرية للبيانات ، و يتم ذلك من خلال تضمين نموذج ما يحوي بيانات المؤلف ض من البيانات الرقمية. نقدم في هذا البحث مقارنة بين ثلاثة أنواع من التحويلات المستخدمة لتضمين العلامة المائية ضمن المجال الترددي بطريقة فعالة و آمنة تسمح بتعليم جميع الصور الرقمية بدقة.
تلعب بروتوكولات التحويل دورا أساسيا في تلبية متطلبات جودة الخدمة في الشبكة، إلا أن تحقيق هذا الأمر قد يتطلب عمليات إرسال و استقبال متكررة و بناء جداول تحويل تستهلك مصادر الحساسات إذا أخذنا بالاعتبار محدودية شبكات الحساسات اللاسلكية من حيث الطاقة المت وفرة و كمية التخزين. تم في هذا البحث مقارنة أداء بروتوكول التحويل AODV و بروتوكول التحويل الهرمي HR من ناحية معدل إيصال و خسارة الحزم، و زمن التأخير و التأرجح، و كمية الطاقة المصروفة في شبكة حساسات لاسلكية تعمل وفق المعيار 802.15.4 في الحالة التي تخرج فيها قسم من الحساسات عن العمل لفترات محددة. بينت النتائج أن بروتوكولات التحويل الهرمية تحقق أداء أفضل من حيث زمن التأخير و معدل النقل و كمية الطاقة المستهلكة من بروتوكول التحويل AODV، لكنها تعاني من فقد أكبر للحزم نتيجة انقطاع مسار التحويل الناتج عن تعطل الحساسات.
يتضمن هذا البحث دراسة عددية بطريقة العناصر المنتهية تهدف إلى تقييم قابلية و دقة استخدام طريقةِ الإستجابة للصدمة غير المخربة في تَخمين الطولِ و المقطع العرضي لوتد بيتوني سليم (غير مشوه) في المجالين الزمني و الترددي. من أجل ذلك، قمنا بوضع موديل عددي من اسب للمسألة يعتمد على نمذجة كل من قوة الصدم (حمولة نبضية) و وسط الإنتشار (التربة + الوتد) و إدخاله في برنامج الحساب العددي ABAQUS. قمنا بتحقيق الموديل العددي على نتائج قياسات حقلية حصلنا عليها بنتيجة البحث المرجعي و وجدنا تقارباً جيداً بين القياسات و النتائج العددية. بعد ذلك قمنا بتطبيق الموديل على مثال نموذجي بهدف دراسة إنتشار الإهتزاز في الوتد و الناتج عن الحمولة النبضية المطبقة على رأس الوتد و توصلنا الى رسم منحني الإستجابة الميكانيكية للوتد و تحديد كل من طوله و مساحة مقطعه. أخيراً، أجرينا دراسة بارامترية لأهم العوامل المؤثرة على إنتشار الإهتزاز الناتج عن الحمولة النبضية المطبقة على رأس الوتد (صلابة التربة المحيطة بالوتد، طول الوتد المغروز في التربة) و تأثيرها على دقة التنبؤ بطول الوتد و سطح مقطعه. أجريت الدراسة البارامترية في مجالين: الزمني اعتماداً على التحليل المباشر للسجلات الزمنية للانتقال و السرعة الجزيئيين، و الترددي اعتماداً على تحليل منحني الإستجابة الميكانيكية للوتد. تمكننا نتائج هذا البحث من استخدام الموديل العددي المقترح للحصول عددياً على السجلات الزمنية للانتقال و السرعة الجزيئيين و كذلك منحني الإستجابة الميكانيكية المحسوبة عند رأس الوتد و التي تشكل مخططات مرجعية تستخدم لاحقاً للمقارنة مع المخططات المماثلة الناتجة عن الاختبار الحقلي للأوتاد المنفذة و التوصل بالنتيجة إلى اختبار سلامة الأوتاد و كشف التشوهات في جسمها إن وجدت. كذلك يمكننا من تحديد حدود استخدام كل من طريقتي التحليل المعتمدتين في البحث و اختيار الأفضل بينهما حسب الحالة المدروسة.
يقدم هذا المقال حلا لتلك المشكلة بإشراك شبكة المتحكم المناطقية -بعد أن تم تطويرها بتصنيع طبقة تطبيقات مناسبة للتطبيقات المالية- في شبكة الصرافات الآلية لما تمتاز به من مزايا عديدة أشهرها, أولوية النفاذ و عدم فقدان المسرى, حيث تم مقارنة النموذج المقتر ح مع الشبكة الحالية للصرافات الآلية باستخدام الملاتلاب.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا