ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير بعض المستخلصات النباتية و الجبرلين في تساقط ثمار نخيل التمر و تحسين بعض صفاتها البريم صنف dactylifera L Phoenix

Effect of Some Plant Extracts and Gibberellic Acid in Fruit Drop and Improvement of Some Qualities of Date Palm Fruits Phoenix dactylifera L. var. Briam

1687   1   27   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث بساتين
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت الدراسة لموسم النمو (2009) م في أحد بساتين أبي الخصيب / محافظة البصرة درس تـأثير -1 و الرش بمستخلص عرق السوس بتركيز (5 ،10) غـم. لتـر -1 الرش بالجبرلين بتركيز 25 ملغم. لتر فضلاً عن معاملة المقارنة في الـرش بالمـاء -1 و الرش بمستخلص الكجرات بتركيز (15 ،20 ) غم. لتر المقطر في مرحلتي الحبابوك و الكمري في تساقط ثمار نخيل التمر و تحسين صفاتها صنف البريم، أظهرت في صفتي وزن -1 النتائج تفوق الرش في مرحلة الحبابوك و معاملة الرش بالجبرلين بتركيز 25 ملغم. لتر الثمرة و حجمها و لم تظهر فروق معنوية بين الرش في مرحلة الحبابوك و الكمري في التأثير فـي المـواد في زيـادة المـواد -1 الصلبة الذائبة الكلية بينما تفوق الرش بمستخلص عرق السوس بتركيز 5 غم. لتر الصلبة الذائبة الكلية و المادة الجافة و تفوق الرش بالجبرلين في مرحلة الكمري في زيادة المحتوى المائي للثمار في حين تفوق الرش في مرحلة الحبابوك على الرش في مرحلة الكمري في زيادة محتوى المـادة الجافة للثمار، و لم تظهر النتائج فروقاً معنوية بين المعاملات أو مرحلة الرش في التأثير في نسبة تساقط الثمار لصنف البريم خلال مراحل النمو و النضج (الخلال و الرطب و التمر)، هذه النتائج تؤكـد أن ظـاهرة التساقط تتأثر بالصفات الوراثية للصنف الذكري و صفات الصنف الأنثوي.

المراجع المستخدمة
Brown, G. K. and Perkins, R. M. (1969). Experiment with air-Graft methods pollination dates.dates Date Grower`s Inst.Rept.46:53-40
Cleland, R. E. (1986). The role of hormones in wall lossening and plant growth. Aust. J. Plant Physiol. 13 : 93-103
Kruger, R. R. (1998). Date Palm germ plasm:overview and utilization in the U.S.A, proceeding The first international conference on Date Palm, ALAin, U.A.E:1-37
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت دراسة تشريحية زمنية لمراحل نشوء نسيج الكالس الأولي و تطوره إلى كالس جنيني و أجنة خضرية و ذلك ابتداء من الأسبوع الثاني من زراعة قطع البراعم الطرفية حتى نهاية الشهر العاشر في وسط غذائي MS يحتوي على الأوكسين نوع D ٢،٤ بتركيز ١٠٠ ملغم/لتر مع مسحو ق الفحم المنشط و في الظلام. و قد أظهرت الدراسة أن الخلايا المرستيمية النشطة المنتشرة بصورة غير متساوية في النسيج الأصلي و المتمركزة في حدبة البرعم الطرفي و في النهايات المحدبة من الوريقات البدائية في البرعم هي المنطلق الأساسي لنمو نسيج الكالس الأولي. ظهرت الأجنة الخضرية أول مرة بشكل مجاميع خلوية مرستيمية منفصلة عن بعضها بجدران سميكة نسبيًا بعد مرور خمسة أشهر من الزراعة على الوسط الغذائي عالي الأوكسين. أما الأشهر المتقدمة من ٦ حتى نهاية ١٠ اشهر فبدأت الأجنة الخضرية الأولية بالتقدم إلي أجنة متعددة الخلايا، كما لوحظ ميل الأجنة إلى التجزؤ و الانفصال و التبرعم لإنتاج أعداد أخرى من الأجنة.
أجريت الدراسة على الرواكيب ( الفسائل الهوائية ) لصنف نخيل التمر برحي بعد فصلها من أشجار أمهاتها, تم تغطيس قواعد الرواكيب بمنظم النمو (IBA).
أُجريَّ هذا البحث في عام 2012- 2013 في جامعة دمشق كلية الزراعة لدراسة تأثير المستخلصات الكحولية و المائية لفصوص الثوم و أوراق الطيون و الزعتر و الأزدرخت في تثبيط النمو الميسليومي للفطرين Alternaria alternata وFusarium oxysporum و مقارنتة بتأثير المبي دات الفطرية (chlorothalonil وcarbendazim) على البيئة PDA في المخبر. أظهرت النتائج أن المستخلصات الإيثانولية للأنواع المدروسة أدت إلى تثبيط معنوي لنمو الفطور مقارنة مع الشاهد، و أعطى المستخلص الإيثانولي و المائي للثوم أعلى نسبة تثبيط للفطر F. oxysporum و أدى إلى تثبيط 100% عند التركيز 600 و 1000 مغ/ليتر على التوالي و أدى إلى تثبيط تام للفطر A. alternata عند التركيز 1000 مغ/ ليتر. تلاه بالتأثير المستخلص الايثانولي للطيون. بينما أعطـى المستخلص الإيثانولي و المائي للأزدرخـت أقل نسبة تثبيط للفطـور المدروسة A. alternata و F. oxysporum حيث لم يعطي تثبيط كلي للنمو عند التركيز 1000 مغ/ليتر. بالمقابل أعطى المستخلص الكحولي للزعتر تأثيراً متوسطاً لتثبيط نمو الفطـر F. oxysporum. بينما كان تأثيره منخفضـاً في الفطـر A. alternata و قد أعطت المستخلصات الكحولية للنباتات المختبرة فاعلية أعلى من المستخلصات المائية على كـلا الفطـرين. أظهرت النتائج أن المبيد carbendazim أعطـى أعلـى نسبة تثبيـط للفطـر F. oxysporum وكانت نسبة التثبيط 100 % للفطر عند التركيز 120 مغ/ليتر مستنبت مغذي، بينما أعطى المبيد chlorothalonil تأثيراً أقل في الفطر. بالمقابل، أعطى المبيد chlorothalonil أعلى نسب تثبيط للفطر A. alternata عند التراكيز المستخدمة، حيث أدى إلى تثبيط 100% عند تركيز 150 مغ/ ليتر. ازداد تأثير المستخلصات النباتية و المبيدات الفطرية في تثبيط نمو الفطور المدروسة بزيادة التركيز. و يمكن ترتيب تأثير المستخلصات النباتية تنازلياً على الفطرين المدروسين كالآتي وفقاً لقيم (ED50): الثوم، الطيون، الزعتر، الأزدرخت. و نوصي باستخدام المستخلص الكحولي للثوم و الطيون كمبيدات فطرية حيوية صديقه للبيئة.
عزّزت قلّة المعلومات حول زراعة نبات الكزبرة في سوريا أهمية هذا البحث الذي تناول دراسة تأثير أربعة كثافات نباتية (33.33، 10، 13.33، 20 نبات/م2)، و أربعة مستويات من التسميد الفوسفاتي (0، 107.2، 160.8 و 214.4 كغ/هكتار من السوبر فوسفات 46%) على بعض الصفا ت الإنتاجية و النوعية لنبات الكزبرة. أجريت هذه الدراسة في محافظة طرطوس خلال الموسم الزراعي 2014 باستخدام تصميم القطاعات العشوائية الكاملة وفق ترتيب القطع المنشقة للمعاملات المدروسة. أظهرت النتائج أن هناك فروقاً معنوية ذات دلالة إحصائية بين المعاملات بالنسبة لمعظم الصفات المدروسة، بالإضافة إلى وجود تأثير متبادل بين الكثافة النباتية و التسميد الفوسفاتي، و على الرغم من أن الكثافات (10 ،13.33، 20 نبات/م2) تفاوتت في تأثيرها، إلا أنها تفوقت معنوياً على طريقة الزراعة نثراً (33.33( نبات/م2، و كانت الكثافة النباتية 10 نبات/م2 أكثر أهميةً من حيث زيادة كل من: عدد الأفرع/النبات، وزن البذور/نبات، عدد البذور/النورة، و محتوى البروتين في الثمار و المجموع الخضري و الكلوروفيل و بيتا كاروتين في الأوراق. من ناحية أخرى، فقد تفوق ال مستوى 160.8كغ/هـ من P2O5 على بقية المستويات من حيث التأثير على: عدد النورات/نبات، عدد الثمار/نبات، و وزن الثمار/النورة.
نفذ البحث لدراسة تأثير الرش بكلوريد الكالسيوم 5.0 % و 1 ،% و الرش بعـالي البوتاسـيوم 1غ/ل، و التغطيس بكلوريد الكالسيوم 2 ،% بالإضافة إلى التغليف بالبولي إيثلين فـي القـدرة التخزينيـة لثمـار الأجاص صنف كوشيا. دلت النتائج على تفوق معاملة الرش بعالي ا لبوتاسيوم معنوياً على باقي المعاملات من حيث نسبة السكريات الكلية و الأحادية بعد القطاف مباشرة، فيما لم يكن هناك فـروق معنويـة بـين المعاملات بخصوص باقي المؤشرات. كما أظهرت النتائج بعد أربعة أشهر من التخزين تفوق المعـاملات المغلفة معنوياً في الحد من الفقد الوزني، و الحفاظ على صلابة الثمار و نسبة المواد الصلبة الذائبة مقارنة مع الثمار غير المغلفة، فقد بلغ متوسط الفقد الوزني في ثمار المعاملات غير المغلفة 15 ،% في حين كان 65.0 % في ثمار المعاملات المغلفة. و ترتب على هذا إيقاف تخزين ثمار المعاملات غير المغلفة، في حين استمر تخزين المعاملات المغلفة حتى سبعة أشهر. كما تبين و بعد سبعة أشهر من التخزين إلى أن أعلـى معدل فقد وزني كان في معاملة التغطيس بكلوريد الكالسيوم، و أقلـه كـان فـي معاملـة الـرش بعـالي البوتاسيوم. أما بخصوص الصلابة و نسبة المواد الصلبة الذائبة و الحموضة الكلية القابلة للمعايرة فلم يكن هناك فرق معنوي بين المعاملات كافة، في حين كان هناك فرق معنـوي بـين المعـاملات فيمـا يتعلـق بالسكريات الكلية و السكريات الأحادية بعد سبعة أشهر. كما أكدت الاختبارات الحسية الدور الفعال للتغليف مع معاملات الكالسيوم في زيادة القدرة التخزينية مع المحافظة على جودة الثمار، فقـد حـصلت معاملـة الرش بكلوريد الكالسيوم 1 % مع التغليف على أعلى القيم لمعظم الاختبارات الحسية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا