ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تبدلات وزن الماء و المادة الجافة في حبوب عدد من محاصيل الحبوب من الإزهار و حتى النضج الفيزيولوجي

Changes in water content and dry matter in grains of some cereal crops during the period from anthesis to physiological maturity

1487   0   21   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2005
  مجال البحث المحاصيل الحقلية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت هذه الدراسة على ثلاثة طرز وراثية من القمحيلم (التريتيكالي)، و ستة طرز وراثية من القمح (خمسة من القمح القاسي و واحد من القمح الطري)، في منطقتين زراعيتين مختلفتين: مزرعة بوقا التابعة لكلية الزراعة في جامعة تشرين، و مركز البحوث العلمية الزراعية في جلين بدرعا. تميزت الطرز الوراثية المدروسة بتماثل منحنياتها المتعلقة بوزن الماء في الحبة، و أبدى صنفا القمح القاسي شام 1 و بحوث 5 اضطرابًا بمنحنى وزن الماء خلال الفترة الأولى من الدراسة، في حين كان هذا الاضطراب ملحوظًا لدى أصناف القمح من مجموعة الشام (شام 1، شام 3، شام 5) في موقع جلين . تميزت سلالات القمحيلم بوزن ألف حبة أكبر بالمقارنة مع أصناف القمح المدروسة في كلا الموقعين (بوقا و جلين) و لوحظ وجود علاقة ارتباط قوية بين طول فترة امتلاء الحبوب و وزن الألف حبة، و لكن لوحظ انخفاض في وزن الألف حبة في موقع جلين بالمقارنة مع موقع بوقا بالنسبة لأصناف القمح المدروسة، و ترافق ذلك مع ارتفاع النسبة المئوية للبروتين في الحبوب، و يعزى ذلك إلى ارتفاع درجة الحرارة في هذا الموقع خلال فترة امتلاء الحبوب، و الذي كان له دورًا مهمًا في التأثير في مكونات الحبة.

المراجع المستخدمة
Ben Amar, F. (1999). Genetic advances in grain yield of Durum wheat under low – rainfall conditions. Rachis 18 (1): 31 – 33
Budak, N. (2000a). Hertability, correlation and genotype X year iteraction of grain yield, test weight and protein content in durum wheat. Turkish Journal of field crops 5 (2): 1111 – 1301
Daynard, T. B., and L. W. Kannenberg. (1976). Relationships between the length of actual and effective grain filling periods and the grain yield of corn. Can. J. Plant Sci. 56:237 – 242
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث خلال الموسميين الزراعيين 2009 – 2010 في محافظة الحسكة منطقة عامودا لدراسة تأثير زبل الأغنام بمعدل 30 طن / هـ و أربعة أنواع من السماد العضوي الأخضر ( عدس ، بيقية ، فول ، شعير ) في محتوى التربة من المادة العضوية و بعض العناصر المعدنية مقارنة مع السماد الكيميائي ( 400 كغ يوريا ، 83 كغ P2O5، 25 كغ K2O / هـ ) . بينت الدراسة : تفوق التسميد بمخلفات الأغنام معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الفوسفور و البوتاسيوم عند مقارنته مع بقية الأنواع السمادية المدروسة ( السماد الكيميائي و الأسمدة الخضراء ) ، و تفوقت كافة الأسمدة الخضراء المدروسة ( عدس ، بيقية ، فول ، شعير ) معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الآزوت و البوتاسيوم في التربة عند مقارنتها مع الشاهد بدون تسميد، و أثرت الحراثة السطحية ( 0 – 10 ) سم معنويا في زيادة تركيز المادة العضوية و الآزوت في التربة عند مقارنتها مع الحراثة الأعمق ( 25 – 30 ) سم خلال موسمي البحث .
من العمليات الهامة التي تلي عمليات حصاد محاصيل الحبوب الزراعية المختلفة، هي غربلة البذور بغية التخلص من الشوائب التي تتواجد مع البذور بالدرجة الأولى، و كذلك البذور المشوهة و المعطوبة بالدرجة الثانية، إضافة لتصنيف و تدريج البذور حجماً و وزناً بالدرجة الثالثة. هدف البحث لدراسة تأثير فتحات الغربال الوسطي لآلة غربلة كهربائية محلية الصنع في غربلة و تنظيف بذور بعض المحاصيل الحبية، و تقييم أداء هذه الآلة، و من ثم تحديد أقطار فتحات الغرابيل المثالي لبذور بعض المحاصيل المدروسة و الهامة اقتصادياً في سورية. يتكون الجزء الفعال في الآلة و المسمى بالهزاز من ثلاث طبقات من الغرابيل و أربعة مخارج (مزاريب)، الغربال الأول للتخلص من الشوائب الكبيرة (الحصى، قطع القماش...)، الغربال الثاني لاستخراج البذور الكبيرة جداً، الغربال الثالث ينقل البذور إلى (الآلة الغرافيتية) و يخرج منها الشوائب الناعمة (البذور المكسورة و الصغيرة). أظهرت نتائج دراسة مخطط فتحات الغربال الثاني (الوسطي)، أن أفضل غربال لفصل بذور الكمون ذو الفتحات بقطر (0.8 مم)، مقارنة مع الغربال المستخدم فعلياً (1 مم). أفضل غربال لبذور حبة البركة ذو الفتحات بقطر (1.25 مم)، مقارنة مع الغربال المستخدم فعلياً (1.40 مم). أفضل غربال لبذور العدس البلدي ذو الفتحات بقطر (2 مم)، مقارنة مع الغربال المستخدم فعلياً (2.5 مم). أفضل غربال لبذور الحمص ذو الفتحات بقطر (5 مم)، مقارنة مع الغربال المستخدم فعلياً (5.5 مم). لذا يوصى باستخدام الغرابيل ذات الفتحات المبينة أعلاه لغربلة البذور المدروسة بدلاً من الغرابيل ذات الفتحات المستعملة فعلياً في الغربلة نظراً لعدم دقتها في عملية الغربلة و لعدم توافق قطر تلك الفتحات مع أحجام البذور المدروسة.
أخذت خلال موسم عام 2002 عينات من ثمار الزيتون صنف أشرسي من محطة بستنة نينوى التابعة لوزارة الزراعة في جمهورية العراق لدراسة بعض الخواص الكيميائية و الفيزيائية خـلال فتـرة النمـو و النضج، بدءاً من شهر تموز حتى شهر تشرين الأول و التي شملت الرطوبة و ا لرماد و الزيت و الكلوروفيل A و B و البروتين و الحموضة الكلية و الأس الهيدروجيني و الكاربوهيدرات و كذلك طول الثمـرة و حجمهـا و وزنها و قطرها و صلابتها، و قد أوضحت النتائج حصول ارتفاع معنوي في % للرطوبـة و الزيـت و وزن الثمار و حجمها و طولها و نسبة اللحم إلى النواة و قطر الثمار خلال فترة النمو و النضج في حـين لـوحظ حصول انخفاض معنوي في الـ % للرماد و البروتين و الكاربوهيدرات و صـلابة الثمـار. أمـا بالنسـبة للكلوروفيل فلوحظ أن أعلى القيم له كانت في شهر أيلول، و من النتائج يمكن اعتبـار أن شـهر تشـرين الأول حتى تشرين الثاني هو المناسب لقطف الثمار لغرض التخليل و ليس لغرض استخلاص الزيت.
نفذت التجربة في محطة خرابو التابعة لكلية الزراعة، جامعة دمشق، خلال الموسم 2009-2010 بهدف تقييم أداء سبعة عشر طرازاً وراثياً من الذرة البيضاء تحت ظروف الإجهاد المائي خلال مرحلة الإزهار وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية في ثلاثة مكررات.
يهدف هذا البحث إلى تحقيق دارة إلكترونية للتحكم بسوية الماء في خزان. تُظهر الدارة سوية الماء على شكل أرقام عشرية. يمكن التحكم بحجم الماء بحيث إنه إذا انخفضت سوية الماء عن قيمة محددة يتم اختيارها مسبقاً باستخدام مسبر Probe تعمل مضخة المياه. و عندما تصل سوية الماء إلى قيمة أخرى محددة تتوقف المضخة عن العمل. لقد استخدمنا للتحكم بسوية الماء وعاء من الزجاج الشفاف حجمه 15 L مدرج بتسع سويات للماء. إضافة إلى ذلك و نظرا للتطبيقات الواسعة للوحة الإلكترونية المحققة، يمكننا قياس سرعة دوران محركات DC ضمن مجال واسع ( من 0001 إلى 9999 ) دورة خلال مدة زمنية اختيارية تتراوح من 1 s إلى110 s ، و إظهار هذه السرعة على أربع أدوات إظهار كما تتضمن هذه الدارة قاطعة reset/start لمسح الشاشة و إعادة القياس. قمنا بإجراء هذه الدراسة على عينات من الماء مأخوذة من الصنبور، و من أجل عدة قيم للبعد بين المساير و لجهد التغذية. وجدنا استجابة سريعة في إظهار السويات و كفاءة عالية في الأداء. و قسنا عدد دورات محرك خاص صغير من اجل عدة قيم للجهد المطبق بين قطبيه خلال 30 s و 60 s و رسمنا العلاقة بين عدد الدورات و الجهد المطبق فوجدنا أنها علاقة خطية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا