ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور بعض التحضيرات المنزلية في تخفيض بقايا المبيد ميثوميل في ثمار الخيار

The Role of Some Home Preparation in Reducing of Methomyl Residues in Cucumber Fruits

1323   0   2   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2004
  مجال البحث وقاية نبات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تمت معاملة نباتات الخيار في الحقل بالمبيد ميثوميل بالمعدل الأعلى المنصوح به (60 غ مادة فعالة/ 100 ليتر ماء) بهدف دراسة دور بعض التحضيرات المنزلية (غسيل و تقشير) في خفض بقايا المبيد ميثوميل في ثمار الخيار الملوثة. أدت عمليات الغسيل إلى خفض بقايا المبيد في الثمار المأخوذة بعد رشة واحدة عند الفترات: 3 ،1 أيام من الرش بنسبة خفض بلغت: 60 ،72 % على التوالي و في الثمار المأخوذة بعد رشتين عند الفترات: 2 ،0 إلى يومين من الرش فقد سببت عملية الغسيل خفض البقايا بنسبة: 45.8 ،37.7 % على التوالي. أما عملية التقشير فقد خفضت بقايا المبيد ميثوميل في الثمار المأخوذة بعد رشة واحدة عند الفترات: 3 ،0 أيام من الرش بنسب تخفيض بلغت: 57.14 ، 58.75 %، على التوالي و في الثمار المأخوذة بعد رشتين عند الفترات: 2 ،0 و 3 أيام من الرش فقد كانت نسبة التخفيض بعد التقشير: 62.7، 55 و 34.6 % على التوالي .

المراجع المستخدمة
Ahmed, M.T and Ismail, S.M.M. 1995. Residues of methomyl in strawberries, tomatoes and cucumbers. Pestic. Sci, 44:197-199
Chaput,D. 1988. Simplified multiresidue method for liquid chromatographic in fruits and vegetables. J. Assoc. off. Anal. Chem 71:542-546
IPCS.1996.Environmental health criteria 178; methomyl, Geneva, World Health Organization
قيم البحث

اقرأ أيضاً

جمعت 66 عينة من ثمار البندورة من سوق الخضار المركزي في مدينة درعا بين 20 تـشرين الأول 2009 و 4 تشرين الأول 2010 بهدف التحري عن وجود بقايا 26 مبيداً تنتمـي لمجموعـات كيميائيـة مختلفة، و ذلك باستخدام أجهزة الكروماتوغرافيا الغازية المـزودة بكواشـف (µE CD ،FPD ،MSD) استخلصت بقايا المبيدات من عينات البندورة بحسب طريقة QuEChERS و حـددت خطيـة الكواشـف و حدود الكشف لكل مبيد و قُدرت نسب الاسترجاع للمبيدات المدروسة إذْ كانـت ضـمن المجـال (6.90% للفينفاليريت و حتى 5.105 %للبروبارجيت)، و قد بينت النتائج أن 5.54 % من العينات المجموعة احتـوت على بقايا قابلة للكشف، و كان الكلوربيرفوس و السايبرمثرين من أكثر المبيـدات تكراريـة فـي العينـات المجموعة، في حين كانت بقايا كل من البروبارجيت و الميثاميدوفوس و السايبرمثرين و الكلوربيرفوس هي العليا قيمةً إذْ بلغت قيمها 99.0 ،15.0 ،015.0 و 012.0 مـغ/كـغ علـى الترتيـب و تجـاوزت بقايـا الميثاميدوفوس في عينتين الحد الأقصى المسموح به بحسب دستور الغذاء في الاتحـاد الأوروبـي و لـم تتجاوز كميات بقايا أي من المبيدات الأخرى الحدود القصوى المسموح بها.
أجريت هذه الدراسة في محافظة حماة عام ١٩٩٨ لتحديد استمرارية بقايا كل من مبيدي الدايمثوات و الدلتامثرين على ثمار العنب، و حساب فترة الأمان لهما ضمن الظروف البيئية المحلية للقطر العربي السوري.
هدف البحث إلى تحديد دور أبعاد المسار الوظيفي من خلال (التدريب، الترقية، الحوافز) في تخفيض الاحتراق الوظيفي (الإجهاد، ومحدودية صلاحيات العمل) لدى العاملين في جامعة تشرين. اعتمدت الباحثة على المقاربة الاستنباطية كمنهج للتفكير في صياغة فرضيات البحث واخت يار العلاقات المفترضة بين متغيرات البحث, والمنهج الوصفيّ التحليليّ من خلال حصر الكتب والدّوريات العربية والأجنبية, والمنشورات الأخرى المتعلقة بموضوع البحث, والاطلاع عليها ودراستها وتحليلها للإجابة عن أهداف البحث ومناقشة فرضياتها. أما بالنسبة لطرائق البحث, قامت الباحثة بالاعتماد على الاستبانة كأداة لجمع البيانات الأولية, وتم توزيع الاستبانة على عينة من العاملين في جامعة تشرين وعددهم 167 استردت منها 164 وكان عدد الاستبانات الصالحة للتحليل 161 استبانة ثم قامت الباحثة بتحليل البيانات الخاصة بالمتغير التابع و المتغير المستقل واختبار الفرضيات باستخدام برنامج التحليل الإحصائي SPSS إصدار 20 لقبول الفرضيات أو رفضها. كان من أهم نتائج الدراسة محتوى البرنامج التدريبي لا يتناسب مع حاجات العاملين في العمل، ولا يتم تحديد المحتوى التدريبي على أساس التوافق مع القدرات المختلفة للمتدربين، ولا يشارك العامل في اختيار طريقة وأسلوب العمل المناسب، ولا يشعر العاملون بالضجر والملل بسبب عملي.
أجريت هذه الدراسة في منطقة غوطة دمشق (جسرين) بهدف دراسة مستوى تلوث تربتها بالمبيدات الكلورية العضوية نتيجة للاستخدام القديم و المكثف لها. أخذت عينات التربة من مستويين الأول سطحي ٤٥ سم من سطح التربة، و استمرت الدراسة لمدة ١١ - حتى عمق ١٠ سم و الثاني على عمق ٣٠ شهرًا، حيث أخذت عينات على فترات زمنية غطت الفصول الأربعة. نقلت العينات للمخبر، و حضرت، و استخلصت باستخدام الأسيتون، و الهكسان و الكلوروفورم.
جمعت العينات من منتجات غذائية مختلفة و لعدة مرات في كل موسم و لمدة سنتين من اجل التعيين الكمي لحمض الفيتيك و قياس تركيزه في المنتجات المصنعة و دراسة تأثير العمليات التكنولوجية في التخلص من هذا المركب و التقليل من تأثيراته الصحية. بينت الدراسة بأن أغ لب المنتجات المدروسة و المستهلكة في مدينة اللاذقية, تحتوي على مستويات عالية من حمض الفيتيك و لاسيما المنتجات غير الناضجة منها (0.15-3.57 غ%غ.م.ج) و مشتقاتها (0-1.95 غ%غ.م.ج), و أن تطبيق بعض المعالجات التكنولوجية على بعض الأغذية تخفض بين (20-60)% من المحتوى في حمض الفيتيك.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا