ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير تأبير نحل العسل لأزهار التفاح في زيادة عقد الثمار

The effect of apple flower pollination by honeybees on the increase of fruit-set

1110   0   14   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
  مجال البحث وقاية نبات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجري هذا البحث في ربيع عام 1999 على ثلاثة أصناف من التفاح: كولدن ديليشس، ستاركنج ديليشس و ستارك ريمسون، في محافظة السويداء – سورية، بهدف دراسة تأبير نحل العسل للأزهار، و تأثير ذلك في زيادة عقد الأزهار و الثمار، و من ثم في زيادة المحصول. و قد كررت التجربة في عام 2001 على الأصناف الثلاثة مضافًا إليها أصنافًا أخرى منها صنف يلوسبور و لكن ظروف الطقس (الصقيع الربيعي) حالت دون الحصول على نتائج.

المراجع المستخدمة
Boreneen, N. L. and G. N. Kotofa. 1988. Plant pollination by bees. 252-254, in : The Reference in Apidology. Moscow, 365 p
Delaplane, K. S. and D. E. Mayer. 1999. “Apple” in Crop pollination by bees. CABI. Pub. New Yourk, 143-153
Dozet, B. M., S. Mandel, D. Skoric and B. Farkas. 1993. Use of honey bees for controlled inter-pollination of wild Helianthus annus L. and Helianthus petiolaris sp. Nuttall(Yugoslavia) 16(19): 69-76
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجري هذا البحث في ربيع عام 2001 على صنفين من الكوسا: برنيل و مبروكة، في حقل منحل كلية الزراعة-جامعة دمشق-سورية، بهدف دراسة تأبير نحل العسل للأزهار، و تأثير ذلك في زيادة عقد الثمار، و من ثم على تكوين المحصول. تم تقدير نسبة الثمار العاقدة من جراء زي ارة النحل و قورنت بالشاهد الذي عزل لمنع وصول النحل إليه، فكانت في صنف برنيل 93.84 % من الأزهار العاقدة في المعاملة مقابل 9.91 % فقط في الشاهد، و في صنف مبروكة 94.07 % في المعاملة مقابل 14.79 % في الشاهد. بينت الدراسة أهمية كثافة النحل في حقول الكوسا فعندما كان متوسط عدد زيارات نحل العسل 7 زيارات للزهرة الواحدة في الساعة كانت نسبة العقد في الأزهار 100 %، أما عندما انخفض متوسط عدد زيارات نحل العسل إلى زيارتين للزهرة الواحدة في الساعة فقد انخفضت نسبة العقد في الأزهار إلى 60%.
درس تأثير بعض عمليات خدمة التربة المتمثلة بعمليات تخضير التربة بالأعشاب و الرش بمبيدات الأعشاب في نوعية ثمار تفاح الصنف Golden Delicious على الأصل M ٩ في العام ١٩٩٧ في مركز البحث و التعليم Kuhnfeld التابع لكلية الزراعة في جامعة مارتن لوثر بمدينة هالة في ألمانيا.
تعد ظاهرة المعاومة (bearing Alternate) أهم مشكلة تعاني منها شجرة الزيتون. و قـد أجريـت الدراسة خلال عامي 2002 – 2003 في مركز البحوث العلمية الزراعية بحمص على صنفين (صـوراني – دعيبلي) بهدف دراسة تأثير عملية خف الأزهار و الثمار في مواعيـد زمنيـة محـد دة ثـم المعاملـة بالجبريلين بتركيزين (500،150) PPM في عملية التمايز الزهري تبين ما يأتي: إن عملية خف الأزهار و المعاملة بالجبريلين في مرحلة الإزهار المليء لم تؤثر في النسبة المئويـة للبراعم الزهرية، في حين أدت عملية خف الثمار في مواعيد زمنية محددة ثم المعاملة بـالجبريلين بـدءاً من مرحلة العقد و حتى مرحلة تصلب النواة إلى انخفاض النسبة المئوية للبراعم الزهرية بشكل واضح في الصنف صوراني في عامي 2002 و 2003 في مرحلة العقد و بعد أسبوعين من العقد. أما في الصنف دعيبلي أدت إلى انخفاض النسبة المئوية للبراعم الزهرية في مرحلـة العقـد و بعـد أسبوعين و أربعة أسابيع من العقد، في حين لم يلاحظ أي تأثير في كلا الصنفين في مرحلة تصلب النواة.
نفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2012- 2013 ( موسم طويل ) ضمن بيتين بلاستيكيين في منطقة جبلة لدراسة تأثير استخدام النحل الطنان و الكربون العضوي في تحسين نسبة عقد الثمار و زيادة الإنتاجية لهجين البندورة دلولة, تضمنت التجربة ثلاث معاملات هي تلقيح طبيعي (ش اهد) , رش الأزهار بالكربون العضوي, تلقيح الأزهار باستخدام النحل الطنان , نفذت المعاملتين الأولى و الثانية في بيت بلاستيكي واحد ,أما المعاملة الثالثة فنفذت في بيت بلاستيكي ثاني , و قد أظهرت النتائج تفوق معاملة النحل الطنان بفروق معنوية على معاملتي الكربون العضوي و الشاهد من حيث نسبة عقد الثمار و كمية الإنتاج , حيث بلغت نسبة عقد الثمار للنورات الزهرية العشرة الأولى 89.8% و 83.7% و 39.2% لمعاملات النحل الطنان و الكربون العضوي و الشاهد على التوالي . كما أعطت معاملة النحل الطنان أعلى إنتاجية (22 كغ/م2), و كانت الثمار المنتجة في معاملة النحل الطنان أكبر وزنا و أكثر تجانسا في الشكل و الحجم و اللون و ذات نوعية أفضل من حيث محتواها من فيتامين C و السكريات و الحموضة .
لقد تم في هذا البحث دراسة مدى تأثير موعدين للتقليم الصيفي في منتصف شهر حزيران و منتصف شهر تموز مقارنة مع التقليم الشتوي الدوري العادي في شهر شباط، و ذلك في محتوى الثمار من الكالسيوم و مدى ظهور بعض الأمراض الفيزيولوجية في أثناء التخزين، و على الإنتا جية و نوعية الثمار. و قد تمت التجارب على أشجار تفاح بعمر 8 سنوات للصنف Starking Delicious و الصنف Golden Delicious اللذين يعدان من الأصناف الحساسة لنقص عنصر الكالسيوم و مدى إصابتهما ، بالنقرة المرة Bitter Pit التي تصيب ثمار التفاح و تسبب خسائر قد تكون كبيرة أحيانًا. أدى التقليم الصيفي في شهر حزيران إلى زيادة محتوى الثمار من الكالسيوم و في درجة تلونها، و من ثم قلل من إصابة الثمار بالنقرة المرة، و من نسبة فقد الثمار لوزنها في أثناء التخزين، دون أن يؤثر ذلك في إنتاج الأشجار. و على ضوء النتائج التي تم التوصل إليها في هذا البحث نتيجة تأثير التقليم الصيفي لأشجار التفاح ننصح مزارعي التفاح بإجراء التقليم الصيفي لماله من تأثير إيجابي في تحسين حالة الأشجار و تحقيق التوازن بين النمو الخضري و الثمري و الحد من ظاهرة المعاومة من جهة، و تحسين نوعية الثمار و قدرتها على التخزين من خلال مقاومتها لبعض الأمراض الفيزيولوجية التي قد تصيب الثمار في أثناء تخزينها من جهة أخرى.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا