ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مفهوم الألوهية في أوجاريت ( في ضوء النصوص الكتابية )

The Concept of God in the Ugarit (In light of the written texts)

578   0   53   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

ننشد في هذا البحث تقديم فكرة عن رؤية الأوجاريتين و وجهة نظرهم الروحية للكون و تجلياته، و كيف صاغوا تصورهم عن فكرة الخلق و الإنسان و الإله، و ربما نستطيع من خلال تلمس مفهوم الألوهية و القداسة الواردة في النصوص الأوجاريتية الدينية، تقديم تصور عن هذه الإشكالية، و مدى تأثر طريقة التدين الأوجاريتية بنظيراتها في المحيط الديني الشرقي العام، باعتبار التأثير و التأثر الفكري و الروحي كانت من سمات المجتمعات الشرقية القديمة منذ الألف الرابع قبل الميلاد.

المراجع المستخدمة
Aistleiner.J, 1902- Wörterbuch der Ugaritischen Sprache. Akadmie Verlag, Berlin, 362p
Del Olmo.G, 2004- ADictionary of the Ugaritic Language in the Alphabetic Tradition. Boston, 1006p
Dietrich.M, 1976- Die KeiIaIphabetishen Texte aus Ugarit. Germany, 680p
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يدور هذا البحث حول مفهوم" الإله الشخصي في وادي الرافدين" ذلك الإله الذي كان له دوراً بارزاً و فعالاً في تضييف المسافة بين عالم الآلهة و عالم البشر, و ذلك بقيامه بدور الوسيط بين هذين العالمين: فهو ينقل أوامر الآلهة و رغباتها إلى عالم البشر, و كذلك فهو يحمل أماني و تطلعات الإنسان إلى عالم آلهته. و لكن طبعاً وفق شروط معينة و اتفاق مسبق يعقد بين الطرفين ( الإنسان الرافدي و إلهه الشخصي) : فعلى الإله الشخصي حماية الشخص المنتمي إليه من كل ما يسبب له المصائب أولاً, و التوسط لدى كبار الآلهة ثانياً. و في المقابل يدين الانسان لإلهه الشخصي بالولاء و الطاعة و طبعاً يقدم له القرابين المناسبة. حول هذه الفكرة و وظيفتها سيتركز بحثنا هذا علنا نستطيع إلقاء الضوء على جانب مضيء في الفكر الرافدي القديم.
يحاول هذا البحث مناقشة مسألة من أهمّ المسائل التي تنشغل بها المنتديات و المنابر الدولية على اختلاف مشاربها، تلك المتمثّلة بالتّعمية و الالتباس الحاصل في مفهوم الشّرعيّة الدوليّة، و اهتزاز مصداقيّة المنظّمة الدّوليّة التي تمثّل عصب النظام الدّولي الرا هن، و عليه سنبحث هذا الموضوع من خلال ثلاثة محاور أساسيّة أوّلها: مسألة القطبيّة الدّوليّة أهي أحاديّة أم تعددية؟، و الثاني مسألة الشرعيّة الدوليّة من زاوية قانونيّة و ميثاقيّة، و المحور الثالث صور و مظاهر الانحراف الحاصلة بالشرعيّة الدوليّة و التي أدّت إلى زيادة بؤر التوتّر على المسرح الدّولي، و أظهرت عقم و محدوديّة دور الأمم المتحدة في إيجاد الحلول لها.
يبدو أن تحديدَ مفهوم التجريب من حيث الدلالات المفهومية والمعاني الاصطلاحية أمرٌ أساسيٌ لا محيد عنه، لكثرة تداوله وشيوعه بين الباحثين المختصين، وغير المختصين إضافة إلى ما يتضمنه هذا المفهوم من تنويع في الأساليب الفنية والأدوات الإجرائية من جهة، وما يح مله من نضج فكري وبعد إيديولوجي من جهة أخرى، لذلك يقدم هذا البحث دراسة توضيحية لمفهوم التجريب بدءاً من دلالته اللغوية والاصطلاحية، مروراً بعلاقته مع مفاهيم مقترنة به مثل مفهوم الحداثة والأصالة والتغريب، ليؤكد بذلك أن التجريب مفهوم وليس مصطلحاً، وأنه ليس تقنية بقدر ما هو تعبير عن مواقف أو رؤى فلسفية وجودية وجمالية وتاريخية تحكم مجمل العملية الإبداعية.
يتضمن البحث: مقدمة تعرف بالحركة قديماً و حديثاً و تبين الحركة في العمل الفني و أقسامها: الظاهرية و الفيزيائية الخارجية، و الحركة الداخلية. 1- الحركة الظاهرية و الفيزيائية الخارجية: التي يمكن استقراؤها من خلال تكوين العمل الفني و علاقة عناصره بعضها ب بعض، و يقدم فيها الباحث الأعمال المعدنية التي ترتبط أجزاؤها من خلال مفاصل متحركة و يشير إلى كالدر بوصفه رائداً لهذه الطريقة في النحت. 2- الحركة الداخلية في العمل الفني: ابتداء من حركة النقطة لتأليف الخط، ثم السطح، وصولاً إلى الحجم الثلاثي الأبعاد، و حركة الثنائيات ضمن العمل الفني. مراحل رؤية العمل الفني :تُجزأ إلى ثلاث مراحل أ- من الزاوية الحسية، أي من خلال حركة البصر و انتقالها بين عناصر العمل الفني، ب- العملية التحليلية و الإدراكية للثنائيات المتماثلة أو المتضادة في العمل و اتجاهات العناصر فيه و محاوره، ج- العملية الذهنية التي تتضمن سرد القصة التي تقف خلف العمل الفني. و يتحدث الباحث أخيراً عن إيقاع الحركة في العمل الفني و عن النحت البنائي و المستقبلي عند كل من "تاتلين" و "بوتشيوني" و غيرهما. و يختتم بالتطبيق العملي من خلال تحليل الحركة في عملين نحتيين للفنانين: بيكاسو و مايول و نتائج البحث.
يتناول هذا البحث مفهوم النفس ضمن إطار الفلسفة الحديثة و الفلسفة المعاصرة، في محاولة لإيضاح دور هذا المفهوم في تشكيل أغلب المذاهب الفلسفيّة منذ المرحلة اليونانيّة و حتى المعاصرة، مروراً بالفلسفة الحديثة، و قد درسنا هنا تشكل هذا المفهوم في فضاء الفلسفة الحديثة و المعاصرة، لتبيان مدى اهتمام الفلاسفة بهذا المفهوم و مدى ارتباط المفهوم ببلورة فلسفتهم، و لهذا يحاول البحث تقديم قراءة تتبعيّة لمفهوم النفس في سياق تاريخي تحليلي مقارن، ندلل فيه أن هذا المفهوم ما زال حيّاً في الفلسفة المعاصرة، و إن ظهر بمسميات مختلفة، كالعقل، أو الذهن، أو الشعور.. نستخلص من خلاله أهميّة مفهوم النفس في السياق الفلسفي، و الذي مازال يشغل حيزاً مهماً في تفكير الفلاسفة الحديثين منهم و المعاصرين، و من هنا تظهر عدة أسئلة منها، ما هي ثنائيّة النفس و الجسم؟ و كيف يمكن أن تكون النفس تركيباً منطقيّاً، أو عقلاً منبثقاً، أو شعوراً ذاتيّاً؟ سنحاول في هذا البحث الإجابة على تلك الأسئلة المطروحة و غيرها من الأسئلة التي ستظهر في سياق البحث.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا