ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التقصي عن الأطوار اليافعة لأسماك البوري و الغريبة و وفرتها في مصب نهر القنديل

Investigation of the Juvenile Stages of Mullets & Rabbitfish and their Abundances in AL-Qandil River Estuary

846   1   37   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تناول البحث الحالي دراسة التركيب النوعي و الكمي للأسماك المصطادة من مصب نهر القنديل و توزعها خلال فترة الدراسة من ك1 إلى ك2 لعام 2014, كما نم إجراء بعض القياسات المورفومترية لإصبعيات البوري و الغربية و دراسة وفرة هذه الإصبعيات و تحديد أماكن و فترات وجودها في مصب النهر, فضلا عن قياس الحيوية و نسبة نفوق هذه الأسماك خلال عملية الصيد و التداول.

المراجع المستخدمة
WORM، B.، BARBIER، E. B.، BEAUMONT، N.، DUFFY، J. E.، FOLKE، C.، HALPERN، B. S.، JACKSON، J. B. C; LOTZE1، H. K; MICHELI، F; PALUMBI، S. R; SALA، E; SELKOE، K. A;STACHOWICZ، J. J AND WATSON، R، 2006. Impacts of biodiversity loss on ocean ecosystem services. Science، Vol. 314، No. 5800، 787-790
HOLLOWED، A. B; AYDIN، K. Y; ESSINGTON، T. E; IANELLI، J. N; MEGREYB. A; PUNT، A. E;and SMITH، A. D. M، 2011. Experience with quantitative ecosystem assessment tools in the northeast Pacific. Fish and Fisheries، Vol. 12، 189– 208
LINK، J. S; BUNDY، A; OVERHOLTZ، W. J; SHACKELL، N; MANDERSON، J; DUPLISEA، D; HARE،J; KOENALONSO، MAND FRIEDLAND، K. D، 2011. Ecosystembased fisheries management in the Northwest Atlantic. Fish and Fisheries، Vol. 12، No. 2، 152-170
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة إلى وصف التغيرات في شكل خط الساحل خلال الفترة الزمنية الممتدة بين عامي ( 1973-2014 ). يعد النطاق الساحلي نطاقاً مميزاً جداً لوقوعه بين الأوساط البيئية الثلاث الرئيسة على الأرض و هي القارة و المحيط و الغلاف الجوي. العوامل الجيومورف ولوجية التي تحصل في كل وسط من هذه الاوساط هي المسؤولة عن التغير في شكل النطاق الساحلي هذا بالإضافة إلى تأثّر هذا النطاق بمجمل التفاعلات المتبادلة بين هذه الأوساط, مما يجعل من النطاق الساحلي وسطاً ديناميكياً. في الوقت الحاضر, يوجد العديد من الأدوات و التقنيات الحديثة المتوفرة التي تسمح بدراسة تطور خط الساحل خلال فترات زمنية تحددها المعطيات المتوفرة و بالتالي تصبح لدينا القدرة على التنبؤ بالتغيرات المستقبلية, حيث إن زيادة إدراكنا و فهمنا للعمليات الجيومورفولوجية التي تؤثر في النطاق الساحلي يسمح لنا بتقليل أثرها و خطرها, و بالتالي استخدام هذه المعرفة في وضع خطط شاملة في إدارة المناطق الساحلية.
تم في هذه الدراسة تحديد تركيز كل من النحاس، الكروم، الكادميوم، الحديد، المنغنيز، النيكل، الزنك، الرصاص، الفاناديوم و الكوبالت في بعض الأعمدة الرسوبية و المياه المسامية المستخرجة من مصب نهر الكبير الشمالي خلال أربعة فصول, و ذلك باستخدام جهاز مطيافية ا لامتصاص الذري (AAS). قطعت الأعمدة إلى شرائح بسماكة 2cm، و استخرج الماء المسامي في كل شريحة باستخدام التثفيل (7000دورة/دقيقة). أظهرت نتائج التحليل ارتفاع تركيز العناصر المعدنية المذكورة اعتباراً من الطبقة تحت السطحية و حتى عمق 4cm (طبقة أوكسجينية)، ثم انخفاض تركيزها في الشرائح الأعمق (تحت 4cm, نقصان بالأوكسجين). كان تركيز الحديد و المنغنيز مرتفعاًمن مرتبة ppm أما بقية العناصر فكان تركيزها أخفض نسبيأ و هو من مرتبة ppb, لكن كان تركيز الكوبالت و الكادميوم و الفاناديوم تركيزاً منخفضاً. لوحظ ازدياد تركيز جميع هذه العناصر في فصلي الربيع و الصيف, مقارنة مع قيمها في الشتاء و الخريف, و ذلك بسبب تزايد الأنشطة البشرية من جهة و ارتفاع درجة الحرارة من جهة أخرى، مما يؤدي إلى زيادة الأنشطة البكتيرية المؤدية إلى تحلل المواد العضوية التي قد تزيد من نسب هذه العناصر في المياه المسامية.
تهدف الدراسة إلى تحديد التركيز الكلي للزئبق في مياه نهر الكبير الشمالي، و دراسة تأثير بعض المتغيرات الفيزيوكيميائية للمياه، أجريت هذه الدراسة خلال الفترة الممتدة من كانون الثاني 2013 و حتى كانون الأول 2013. تم اعتيان العينات المائية من ثلاثة مواقع ع لى نهر الكبير الشمالي (قرب المنطقة الصناعية، بحيرة الدامات، سد 16 تشرين)، بواقع 2 عينة / الفصل . حدد التركيز الكلي للزئبق في الماء باستخدام جهاز الامتصاص الذري وفق تقانة البخار البارد، كما تم تحديد بعض المتغيرات الفيزيوكيميائية للمياه (تركيز الاكسجين المذاب في الماء DO، درجة الحرارة TºC، درجة الحموضة pH) في مواقع الدراسة باستخدام الأجهزة الحقلية و المخبرية الخاصة. أظهرت النتائج انخفاض التركيز الكلي للزئبق عموماً في مياه نهر الكبير الشمالي، حيث بلغ متوسط التركيز الكلي للزئبق في المياه في المواقع الثلاثة المدروسة 0.29 ppb و هو أقل بكثير من الحد المسموح به في المياه السطحية ( ppb 10>). سجلت أعلى قيمة لمتوسط التركيز الكلي للزئبق في المنطقة الصناعية، تليها بحيرة الدامات، ومن ثم بحيرة 16 تشرين حيث بلغت )0.21،0.31،0.35ppb ( على التوالي، أما بالنسبة لتغيرات التركيز الكلي للزئبق في المواقع الثلاثة المدروسة خلال فصول السنة، فقد سجلت أعلى قيمة للزئبق الكلي في فصل الصيف مقارنة مع بقية الفصول، حيث أظهرت الدراسة وجود علاقة ارتباط طردية متوسطة إلى قوية بين التركيز الكلي للزئبق مع ارتفاع درجة الحرارة و درجة الأس الهيدروجيني الـ pH للمياه في فصل الصيف، بينما كانت هذه العلاقة عكسية مع انخفاض تركيز الأكسجين المذاب في الماء في فصل الصيف.
ينبع نهر الكبير الشمالي من جبل الأقرع و الجبال الساحلية، و يعتبر أكبر أنهار المنطقة الساحلية، تبلغ مساحة حوضه الساكب 1097 كم2، و يصب في البحر عند الحدود الجنوبية لمدينة اللاذقية. تهدف الدراسة إلى تحديد تأثير التغيرات المناخية على تدفقات نهر الكبير ال شمالي، و بما أنَّ الهطل المطري هو العامل الرئيسي في تشكيل الجريان السطحي في حوض النهر، فقد تمَّ دراسة تغيرات الهطل المطري في المحطات المناخية الواقعة ضمن الحوض و في محيطه، و لفترة زمنية تجاوزت ثلاثين عاماً. و توصَّلت الدراسة إلى أنَّ الاتجاه العام لتغير الهطل المطري و الجريان السطحي مع الزمن هو التناقص، و قد تراوحت قيم تناقص الهطل المطري في المحطات المدروسة بين (0.4- 12.5) mm في العام، و بلغت بالنسبة للجريان السطحي 0.08m3/s في العام، و توصلت الدراسة إلى علاقة رياضية تمكننا من التنبؤ بتدفقات النهر بعد معرفة قيم الهطل اليومية.
نُفذ البحث خلال الموسم الزراعي 2014-2015 م في محطة البحوث الزراعية في الكريّم في منطقة السلمية التابعة لمحافظة حماه و ذلك لبيان تأثير الكثافة النباتية على مدة الأطوار الفينيولوجية لنبات العدس مقدرة باليوم و كذلك لمعرفة تأثير الكثافة النباتية على ان تاجية نبات العدس من البذور ( غ/ نبات ) و إنتاجية الهكتار الواحد ( كغ / هـ ) و على النسبة المئوية للبروتين في البذور . تم استخدام ثلاث كثافات هي ( 200- 250-300 بذرة / م2 ) و صُممت التجربة بطريقة القطاعات العشوائية الكاملة و بثلاث مكررات لكل كثافة . أظهرت النتائج تفوق نباتات الكثافة المنخفضة ( 200 بذرة / م2 ) معنوياً على نباتات الكثافة ( 250 بذرة / م2 ) و على نباتات الكثافة ( 300 بذرة / م2 ) في صفة التبكير بالوصول الى 50 % من الانبات حيث بلغت على التوالي ( 19.4-20.5-22.5 يوم ) و كذلك في مرحلة الإزهار حيث بلغت على التوالي ( 111.36-113.6-114.7 يوم ) و كذلك في مرحلة النضج حيث بلغت على التوالي ( 134.4-136.6-137.7 يوم ) و تفوقت نباتات الكثافة ( 200 بذرة / م2 ) على نباتات (250 بذرة / م2) و ( 300 بذرة / م2 ) معنوياً بإنتاجية البذور على مستوى النبات الواحد أو بلغت على التوالي ( 1.553-1.487-1.376 غ / النبات ) . أما بخصوص إنتاجية وحدة المساحة من البذور فقد تفوقت الكثافة ( 300 بذرة / م2 ) معنويا على كثافة ( 250 بذرة / م2 ) و( 200 بذرة / م2 ) حيث بلغت على التوالي ( 1791.3-1492.7-1194.2 كغ / هـ ) . و تفوقت الكثافة ( 200 بذرة / م2 ) معنويا على الكثافة ( 250 بذرة / م2 ) و على الكثافة ( 300 بذرة /م2 ) في نسبة البروتين حيث بلغت على التوالي ( 26.8-26.3-26.19 % ).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا