ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة حجوم الأسنان بين مرضى الأنياب العلوية ذات التوضع الدهليزي المنتبذ و مرضى الأنياب العلوية ذات التوضع الطبيعي في مرحلة الإطباق الدائم

A Comparison Of Teeth Sizes Between Patients With Buccally Ectopic Maxillary Canines and Patients With Normally Erupted Canines in The Permanent Dentition Stage

963   0   84   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت هذه الدراسة لتحري دور حجوم الأسنان و ارتباطه في تطور حدوث الإنتباذ الدهليزي لأنياب الفك العلوي باعتبارها تشارك في الآلية السببية لحدوث الإنتباذ، و ذلك عند الذكور و الإناث لدى عينة من المجتمع السوري. تم الحصول على أمثلة الدراسة الجبسية، ثم أجري قياس العرض الأنسي الوحشي لجميع أسنان الفك العلوي و السفلي، باستثناء الأرحاء الثانية و الثالثة، باستخدام المسماك الإلكتروني، تم جمع البيانات و من ثم تحليلها و الحصول على النتائج.

المراجع المستخدمة
BURHAN ،A 2003- Features and dimensions of the dental complex of subjects with normal occlusion in Syria.Syria،Damascus University،Vol.40.P.191
SAATCI،P.YUKAY،F 1997.The effect of premolar extractions on tooth size discrepancy.Am J Orthod Dentofacial Orthop ،Vol.111.428-34
OTHMAN،S. HARRADINE،N 2006. Tooth-size diacrepancy and Bolton ratios: a literature review. Journal of orthodontics، Vol.33.45-51
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث: كان الهدف من هذه الدراسة تقييم التغيرات في عرض الحنك و القوس السنية العلوية خلال المعالجة التقويمية بالأجهزة الثابتة مسبقة البرمجة (MBT) مع قلع الضواحك الأولى العلوية عند مرضى الصنف الثاني النموذج الأول من سوء الإطباق. المواد و الطرق: أجر يت القياسات على الأمثلة الجبسية عند 24 مريض صنف ثاني نموذج أول (16 أنثى و 8 ذكور). كان الحد الأدنى لعمر أفراد العينة 16 عام فما فوق، بعمر وسطي 20.29 ± 2.82 سنة. تمت معالجة جميع المرضى بالأجهزة الثابتة (نظام MBT) مع قلع الضواحك الأولى العلوية. تم قياس العرض السني و العرض الحنكي (بين النابي و العرض بين الرحوي) باستخدام مسماك الكتروني بدقة 0.01. تم تطبيق التحليل الاحصائي t-test للعينات المرتبطة لتقييم التغيرات في القيم قبل و بعد المعالجة عند العينة كاملة و عند كل من مجموعة الذكور و مجموعة الإناث، كما تم تقييم الفروق بين الإناث و الذكور باستخدام تحليل t-test للعينات المستقلة. النتائج: لوحظ ازدياد كل من العرض السني و الحنكي بين النابي بشكل هام احصائياً مع نهاية المعالجة (P>0.001). كما لوحظ ازدياد العرض السني بين الرحوي إلا أن هذه الزيادة لم تكن هامة احصائيا (P<0.05). كذلك ازداد العرض الحنكي بين الرحوي بشكل هام احصائياً (P>0.001). لم يلاحظ أي اختلافات هامة احصائياً بين الذكور و الإناث. الخلاصة: هناك ميل واضح لازدياد الأبعاد العرضية للحنك و القوس السنية العلوية عند مرضى الصنف الثاني النموذج الأول المعالجين بقلع الضواحك الأولى العلوية باستثناء العرض السني بين الرحوي. يجب أن تأخذ الدراسات المستقبلية بعين الاعتبار شكل القوس قبل التداخل العلاجي و العوامل المرتبطة بالدعم.
تحديد توزع انتشار فقد الأسنان الدائمة خلقياً و نسبته و علاقتها بالجنس في عينة من مرضى إحدى عيادات تقويم الأسنان في دمشق.
يعتبر مرضى جراحة البطن العلوية أكثر عرضة للتغيرات في الوظائف الرئوية و بالتالي لنقص حاد في وظيفة الجهاز التنفسي، و تلعب تقنيات المعالجة الفيزيائية و خاصة تمارين التنفس العميق و استخدام جهاز قياس التنفس الحافز بالإضافة للمشي دورا هاماً في تحسين الوظائ ف الرئوية، و هنا يكمن دور التمريض في تدريب المرضى على هذه التقنيات و تشجيعهم على تطبيقها باكراً بعد العمل الجراحي. تهدف هذه الدراسة إلى تقييم تأثير تطبيق سياسة تمريضية (تمارين التنفس العميق و استخدام جهاز قياس التنفس الحافز و المشي) على الوظيفة التنفسية عند مرضى جراحة البطن العلوية. تم اختيار عينة مؤلفة من 45 مريضاً بطريقة عشوائية من كلا الجنسين ممن خضعوا لجراحة على منطقة البطن العلوية في مشفى الأسد الجامعي بمحافظة اللاذقية، تم تطبيق سياسة تمريضية للمرضى و تم تقييم الوظائف الرئوية باستخدام جهاز قياس وظائف الرئة (السبيروميتر) و قياس درجة اشباع الدم الشرياني بالأوكسجين باستخدام مقياس الأكسجة النبضي. يمكننا أن تستخلص من نتائج هذه الدراسة بأن تطبيق سياسة تمريضية ساهم في الحفاظ على الوظيفة التنفسية لدى مرضى المجموعتين التجريبيتين الأولى و الثانية حيث كان مقدار التراجع في الوظيفة التنفسية و النقصان في قيم الوظائف الرئوية و درجة إشباع الدم الشرياني بالأوكسجين أقل بشكل ملحوظ لدى أفرادها بين المجموعتين و بشكل خاص لدى مرضى المجموعة التجريبية2 .
هدف البحث : تهدف هذه الدراسة إلى تحري وجود علاقة ما بين المتغيرات السيفالومترية التي توصف بروفيل النسج الرخوة قبل البدء بعملية جر الأسنان الستة الأمامية ككتلة واحدة بعد قلع الأسنان 14 و 24 و بين تخامد قيم القوة التقويمية المطبقة خلال 40 يوم من تطبيقه ا و ذلك بهدف إرجاع الأسنان الأمامية الستة العلوية بحركة جسمية ككتلة واحدة. المواد و الطرائق: تتألف مواد البحث من صور شعاعية سيفالومترية أجريت قبل المعالجة التقويمية لستة مرضى ( 3 إناث و 3 ذكور) ما بين 17 و 19 سنة من مراجعي قسم تقويم الأسنان و الفكين بكلية طب الأسنان في جامعة تشرين ممن تقرر لهم قلع 14 و 24 بهدف التخلص من الدرجة القاطعة الزائدة مع تحقيق حركة جر الأسنان الأمامية الست العلوية ككتلة واحدة بحركة جسمية لأهداف متعلقة بتحقيق للانسجام الجمالي للنسج الرخوة للبروفيل الوجهي لدى كل واحد من هؤلاء المرضى بالذات. تم إجراء تحليل (Pearson's Correlation Coefficient) و ذلك ما بين كل متغير من المتغيرات السيفالومترية (سواء تلك المتعلقة ببروفيل النسج الرخوة للوجه أو المتعلقة بتحديد ميلان محاور القواطع و الأرحاء الأولى العلوية) من جهة و بين مقدار القوة في بداية الحركة ( F1 ) و مقدار القوة بعد أربعين يوم من تطبيق القوة التقويمية ( F2 ) ، و مقدار التخامد (F1 - F2 ) ، بالإضافة إلى المسافة التي تم إغلاقها جراء الحركة الوحشية للأسنان الأمامية ككتلة واحدة بحركة جسمية خلال 40 يوم. بينت هذه الدراسة وجود علاقة معينة ما بين القيم البدئية لمتغيرات بروفيل النسج الرخوة للبروفيل الوجهي و بين تخامد القوة المطبقة لإرجاع الأسنان الأمامية العلوية ككتلة واحدة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا