ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير درجة حرارة التخزين في القدرة التخزينية لبعض هجن البندورة

Influence of Storage Temperature on shelf-life of Some Tomato Hybrids

1657   0   12   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2003
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

قطفت ثمار البندورة و هي في طور النضج الأخضر من الهجن (أمل – ستيل – ترتيلا - 2-75\96) المزروعة في البيت البلاستيكي في مزرعة أبي جرش، و خزنت في درجتي حرارة 1ْ2 و 2ْ0 م مدة 29 يومًا، و في نهاية هذه الفترة نقلت الثمار المخزنة في درجة حرارة 1ْ2 م إلى درجة حرارة 9ْم و خزنت مدة أسبوعين إضافيين، و تمت دراسة التركيب الكيميائي للثمار خلال عملية التخزين و التي شملت: نسبة كما تمت دراسة نسبة الحموضة القابلة للمعايرة، نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية، و كمية فيتامين C الفقد بالوزن من الثمار خلال التخزين.

المراجع المستخدمة
Boettcher, H. (1996). Frischhaltung und Lagerung von Gemuese. Eugen Ulmer GmbH & Co Stuttgart 252 pp
Herregods, M. and Goffings, G. (1990). Bewaren van Groenten. Comite voor Onderzoek op de Bewaring van Tuinbouwprodukten
Hong, J. H. and Gross, K. C. (2001) Maintaning quality of freshly-cuttomato slices through modified atmosphere and low temperature storage. J. Food. Sci. Chicago,III 66 (7) 960-965
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث خلال الفترة 2013-2016 م في كلية الزراعة بجامعة دمشق , بهدف دراسة تأثير المعاملة ببعض المواد الكيميائية والطبيعية ( 1- ميثيل سكلو بروبان , ونتروبروسيد الصوديوم , الشيتوزان , وأمينوفينل علايسين , والميثيل جاسمونات , وفيتامين E ) في القدرة الت خزينية لثمار البندورة ( الهجين Tala ) وصفاتها البيوكيميائية ( نسبة المواد الصلبة الذائبة TSS ونسبة الحموضة القاتلة للمعايرة TA ) والفيزيائية ( الصلابة ونسبة الفقد بالوزن والفقد المطلق ومؤشرات اللون ) ومعايير الأكسدة ومضادات الأكسدة .
خلفية البحث و هدفه: تُستخدم تقنيات التجفيف بالإرذاذ في تحضير مساحيق استنشاقية للإنزيمات و البروتينات دون تمسخها. يستفاد من معطيات طاقة السطح الحرة لهذه المساحيق بتقليل الزمن اللازم لتطوير مستحضراتها و تحسين جودة مناشق المساحيق. يمكن أن تتغير طاقة الس طح الحرة لهذه المساحيق البروتينية الاستنشاقية، خلال التخزين، و من ثم تؤثر في أدائها. و تؤثر عوامل عدة في مدى هذا التغير. و لكن درجة حرارة التخزين هي العامل الحدي. مواد البحث و طرائقه: طُورت طريقة تجفيف بالإرذاذ لتحضير مساحيق استنشاقية لليزوزيم مجففة بالإرذاذ (كنموذج للمساحيق البروتينية الاستنشاقية). استخدم الاستشراب الغازي العكوس لقياس طاقة السطح الحرة للمساحيق المحضرة قبل التخزين و بعده لكي توضح تأثير حرارة التخزين في طاقة السطح الحرة. و نظراً إلى البنية الفراغية البروتينية الضعيفة قد تتمسخ بدرجة حرارة التخزين، استخدمت تقنية المسح الحراري التفاضلي (DSC) و فحوص النشاط البيولوجي لتقييم سلامة البنية الفراغية لليزوزيم بعد التخزين في درجات حرارة مختلفة. النتائج: تنقص زيادة درجة حرارة التخزين لكل من مكونات السطح اللاقطبية بنحو 12 % و القطبية بنحو 31% (ANOVA: P < 0.001) للمساحيق الاستنشاقية لليزوزيم المجففة بالإرذاذ. و هذا التناقص في مكونات السطح القطبية يؤدي إلى تناقص في قلوية السطح. يمكن أن تعزى هذه التغيرات في طاقات السطح لتكدس جزيئات اليزوزيم المتمسخة إلى جانب بعضها بعضاً من خلال المناطق الغنية بالإلكترونات الموجودة على سطح المساحيق. الاستنتاج: ينصح بتخزين المساحيق البروتينية في درجة حرارة منخفضة، على سبيل المثال 5 درجة مئوية، و ذلك لمنع أي تغير في طاقة السطح الحرة التي تعد عاملاً ذا تأثير حدي في أداء هذه المساحيق.
أُجريت التجربة في محطة بحوث تل حديا بحلب التابعة للهيئة العامة للبحوث العلميّة الزراعيّة بسوريّة، و ذلك خلال الموسمين الزراعيين 2011 و 2012، باستخدام سبعة طرز وراثيّة من القطن، التي تمّ إجراء التهجين التبادلي الكامل عليها، بهدف دراسة المقدرة على التو افق (العامّة و الخاصّة)، و درجة التوريث لبعض الصفات الإنتاجيّة (عدد الأفرع الثمريّة و عدد الجوز الفعلي و غلّة القطن المحبوب). أشارت دراسة تأثيرات المقدرة العامّة على التوافق إلى امتلاك الطراز الوراثي الأبوي Cherpan 432 مقدرةً عامّةً عالية المعنويّة لصفتي عدد الجوز الفعلي، و عدد الأفرع الثمريّة، و كذلك الطرازين الوراثيين حلب 118 و دير الزور 22 لصفة غلّة القطن المحبوب، و هذه إشارةٌ واضحةٌ إلى أنّ هذه الطّرز تمتلك العدد الأكبر من المورّثات ذات الأثر التراكمي و التي تلعب دوراً هامّاً في توريث الصفات المدروسة. كما أظهرت تقديرات المقدرة الخاصة على التوافق قيماً مرغوبة و عالية المعنويّة في العديد من الهجن الناتجة عن أبوين عاليي المقدرة العامّة و التفاعل الوراثي لديها من النوع (تراكمي × تراكمي)، مما يشير إلى امتلاك هذه الهجن المورثات ذات الأثر التراكمي. كما دلّت قيم درجة التوريث العامة المرتفعة إلى أهميّة التباين الوراثي في توريث كلِّ الصفات المدروسة، في حين كانت قيم درجة التوريث الخاصّة منخفضةً، مشيرة إلى أهميّة المورّثات السائدة و المتفوّقة في توريثها، و اعتماد التهجين كطريقة لتحسينها.
هدف هذا البحث إلى مقارنة القدرة التخزينية لصنفين من البصل ( الكروي والمتطاول ) تحت تأثير كل من التخزين المبرد ( درجة حرارة +-1مْ, ورطوبة نسبية 75-85%) وغير المبرد وطرائق التعبئة والمعاملة بمركب MCP -1 نفذت التجربة في كلية الزراعة - جامعة دمشق .
خُزنت البسطرمة المصنعة من لحم البقر و دهن البطن و بنسبة 3 لحم:1 دهن, تحت التبريد (4 ±2مﹾ ), لمدد زمنية (0, 15, 30, 60, 120, 180 أيام), و تمت دراسة تأثير مدة التخزين على أهم الخصائص الكيميائية, الميكروبية, الحسية للبسطرمة. أظهرت نتائج التحاليل الكيمي ائية أن البسطرمة المدروسة تحقق المواصفة القياسية السورية, من حيث نسبة ملح الطعام و نسبة الدهن, و تقترب من تحقيقها في نسبة الرطوبة, كما بينت حصول انخفاض بسيط في نسبة الرطوبة, الدهن و البروتين, و ارتفاع كل من الحموضة, نسبة الآزوت الطيار الكلي, الآزوت الذائب و رقم البيروكسيد في البسطرمة مع تقدم مدة التخزين على درجة حرارة (4 ±2مﹾ ). كما بينت الاختبارات الميكروبية خلو البسطرمة من بعض الأحياء الممرضة, و خاصة السالمونيلا و الـ E.coli, و بينت أيضاً أن التعداد الكلي للبكتريا الهوائية و الخمائر و الفطور كان ضمن حدود المواصفة القياسية السورية, كما أظهرت النتائج حصول تدهور في الخصائص الميكروبية للبسطرمة المخزنة مع تقدم الزمن, حيث أصبحت البسطرمة غير صالحة للاستهلاك من الناحية الميكروبية بعد شهرين من التخزين نتيجة الارتفاع الكبير لأعداد البكتريا الهوائية و الخمائر و الفطور. كما بينت نتائج الاختبارات الحسية حصول تدهور في الخصائص الحسية مع تقدم زمن التخزين, و كان التدهور واضحاً بعد التخزين لمدة شهرين و خاصة الطعم, اللون, الرائحة و القوام, فقد أصبحت البسطرمة غير مقبولة حسياً.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا