ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة ثبوتية فعالية انزيم كولين استراز مصل الدم و تابعيتها للجنس و العمر

Study of the Long Term Stability of Butrylcholinesterase and its Dependence on Sex and Age

1273   0   1   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2001
  مجال البحث كيمياء
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

درست فعالية أنزيم كولين أستراز مصل الدم في ١٦٨ عينة من الذكور ( ٨٠ ) و الإناث ( ٨٨ ) تتراوح أعمارهم بين ١٨-٧٨ عامًا . قيست فعالية الأنزيم في عينة المصل مباشرة و في الأجزاء التي حفظت في الدرجة ٤+ °C و في الدرجة -٢٠°C . أظهرت نتائج البحث تشابهًا في قيم الفعالية في كافة الشروط المدروسة. و تبين لدى دراسة تأثير الجنس على فعالية الأنزيم أنها لدى الذكور أعلى منها لدى الإناث. و قد بدا ذلك واضحًا لدى الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين ١٨ و ٥٠ عامًا. كما ازدادت فعالية الأنزيم لدى الإناث اللواتي تزيد أعمارهن عن ال ٥٠ عامًا مقابل الإناث اللواتي أعمارهن أقل، كما لم يظهر أي تغير في فعالية الأنزيم المأخوذ من الذكور .

المراجع المستخدمة
Balasubramanian, A.S. and Bhanumathy, C.D. (١٩٩٣): Noncholinergic functions of cholinesterase. FASEB J, ٧, ١٣٥٤-٨
Vellom, D.C., Radic, Z., Li,Y., Pickring, N.A., Camp, S. and Tylor, P. (١٩٩٣): Amino acid residues controlling acetylcholinesterase and butrylcholinesterase specificity. Biochemistry, ٣٢, ١٢-١٧
Whittaker, V.P. (١٩٩٣): The cholinesterase: a discussion of some unanswered questions. Prg. Brain Res., ٣٢, ١٢-٧
قيم البحث

اقرأ أيضاً

اشتملت الدراسة على 156 مريضًا لديهم عقد درقية , راجعوا قسم الجراحة في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية بين عامي 2008 – 2012 . شكلت الإناث غالبية مرضى العقد الدرقية 133 مريضة أي بنسبة (85.26%) مقابل 23 مريضا (14.74%). معظم المرضى من الشباب و قمة الإصابة في العقد الرابع من العمر. كانت الشكاية الرئيسة لمعظم المرضى هي الضخامة في مقدمة العنق (78.21%) . أجري الفحص السريري و الإيكوغرافي لجميع المرضى و كان الفحص السريري هو مفتاح التشخيص لكن الإيكوغرافي كان أكثر دقة و أكثر مصداقية . أجريت الخزعة بالإبرة الرفيعة عند 30 مريضا و كانت موجهة عند 18 مريضا أما باقي الحالات فكانت سلبية النتيجة . أجريت الدراسة النسيجية لجميع العينات التي أخذت أثناء الجراحة و كانت بالنتيجة معظم العقد حميدة حيث شخصت الخباثة ل 23 مريضا فقط أي بنسبة 14.74% و معظم هذه الخباثات كانت عبارة عن سرطان حليمي . بعد دراسة التوزع الجنسي و العمري للخباثة و مقارنتها مع التوزع الجنسي و العمري للعقد الدرقية تبين أن العقدة الدرقية لدى المريض الذكر تحمل خطورة أكبر لأن تكون خبيثة بنسبة (2:1) , كذلك فإن نسبة العقدة الدرقية الخبيثة تزداد مع تقدم العمر, و لم توجد أي علاقة بين حجم العقدة الدرقية و خباثتها.
هدفت الدراسة إلى تعرف العلاقة بين مستوى المساندة الاجتماعية و نوعية الحياة لدى عينة من المراهقين المعوقين جسدياً في محافظة دمشق، و معرفة الفروق لديهم في المساندة الاجتماعية و نوعية الحياة وفقاً لمتغيري (الجنس و العمر). و تكونت عينة الدراسة من ( 11 2 ) طالباً و طالبة من المراهقين المعوقين جسدياً تم اختيارهم بالطريقة القصدية من مراكز التربية الخاصة الحكومية، و طُبؽق عليهم مقياسي المساندة الاجتماعية و نوعية الحياة، و هما من إعداد الباحثة بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
إنّ التهاب النسج حول السنيّة المزمن مرضٌ إنتانيّ، يتّصف بالتهابٍ لثويّ يمتدّ إلى النسج حول السنيّة المجاورة، مؤدياً لتشكل جيوب حول سنيّة، و خسارة في الارتباط السريري، و العظم السّنخيّ المجاور، يحدث غالباً عند البالغين، و لكن يمكن مشاهدته في أيّ عمر، و يتأثّر معدّل تطوّر المرض بالعوامل الموضعية و/أو الجهازية، و البيئيّة، التي تعدّل استجابة الثوي المناعيّة تجاه اللويحة البكتيريّة، مايزيد الحساسيّة تجاه المرض، و يُعتقد أن الاستعداد للمرض حول السني يرتبط جزئياً بالاستعداد الجيني، و قد تمّ تحديد العديد من الجينات التي تعتبر مواضع كامنة للاستعداد للالتهاب، و أحد أهمها مستقبل الفيتامين د VDR الذي يتواسط فعالية الفيتامين د الحيوية في استقلاب العظم، و تعديل الاستجابة المناعيّة. هدفت دراستنا للتحرّي عن علاقة العمر، الجنس، و التعدّد الشكلي FokI في جين مستقبل الفيتامين د بالحالة السريريّة لمرضى سوريين بالتهاب النسج حول السنيّة المزمن، حيث شملت العيّنة على 50 مريضاً بمتوسط عمر (0.722±64)عاماَ، و30 حالة شاهدة (0.63±50) عاماَ، و تمّ عزل الدنا DNA من الدم المحيطي، و إجراء تفاعل البوليميراز التسلسلي PCR، و هضم شدف الدنا المضخّمة بأنزيم قطع FokI. أظهرت دراستنا بتطبيق اختبار كاي مربع Chi-square عدم وجود فروقٍ يعتدّ بها إحصائياً بين مجموعتيّ الدراسة من حيث العمر، الجنس، و توزع الأنماط الجينيّة و الأليلات في الموقع FokI من جينVDR، و ضمن حدود هذا البحث بمكن القول أنّ هذه العوامل لا تؤهّب لحدوث المرض، أو تؤثّر على درجة تطوّره.
أجريت هذه الدراسة لتقييم التأثيرات التي يحدثها حمض الزبدة منفرداً أو بالمشاركة مع الفيتامينات على مستوى نشاط أنزيمات الكبد و تركيز الكالسيوم و الفوسفور في مصل الدم عند السمان. تم تربية 100 صوص غير مجنسة بعمر يو واحد و لمدة 42 يوماً, حيث وزعت بشكل عشوائي على أربعة مجموعات و بواقع 25 صوص في كل مجموعة. غذيت الصيصان على عميقة مكونة من البروتين الخام بنسبة 24 %. و طاقة 2850 كيلو كالوري حتى نهاية التجربة.
تعتبر كسور اللقم الفكية السفلية شائعة الحدوث مع الرضوح الوجهية، وتمثّل معالجتها نقطة خلاف كبيرة في طب الرضوح الوجهية الفكية. المعالجات الوظيفية والجراحية هي وسيلة التدبير الرئيسية لمثل هذه الكسور. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم نتائج المعالجة الوظيفي ة لكسور لقم الفك السفلي لدى المرضى الذين تلقوا هذا النوع من المعالجة. تم استدعاء 86 مريض تراوحت أعمارهم بين 6-66 سنة وممن خضعوا سابقاً لمعالجة محافظة لكسور اللقم الفكية السفلية لإجراء فحص المتابعة، مع فترة متابعة بعد المعالجة متوسطها 10,4 سنة. تم تقييم وظيفة الفك السفلي باستخدام استبيان خلل الوظيفة للفك السفلي، أما شكاوى المرضى فتم تقييمها من خلال الفحص الطبي. حيث تم تقسيم المرضى إلى 3 مجموعات عمرية مختلفة . أظهرت نتائج قيم مشعر الخلل الوظيفي تزايدا ملحوظاً مع التقدم في العمر الذي وقعت فيه الإصابة. لوحظت، وبشكل متكرر، الشذوذات الشعاعية مثل قصر في ارتفاع الرأد، انحراف الخط الناصف للفك السفلي والشكل غير المنتظم للقم الفكية؛ لكنها لم تكن مترابطة مع شدة الخلل الوظيفي. المنبئات لخلل وظيفة الفك السفلي بعد المعالجة الوظيفية لكسور اللقم الفكية السفلية كانت: الانحراف الجسيم، التحدد في فتحة الفم، جنس الإناث والتقدم في العمر. تدعم نتائج هذه الدراسة الآراء التي تعتبر المعالجة الوظيفية كافية عند المرضى الأطفال، بينما في مجموعات الأعمار المتقدمة فإن المعالجة المحافظة غير كافية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا