ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

إستراتيجية استهداف نمو عرض النقد و علاقتها بمعدل نمو الناتج القومي في سورية للفترة ما بين / 2000-2010 /

662   0   44   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يركز البحث على تقييم استراتيجية استهداف معدل نمو عرض النقد في سورية و مدى تأثيرها و علاقتها بمعدل نمو الناتج القومي الإجمالي في الفترة ما بين أعوام 2000-2010م, و في سبيل ذلك يستعرض البحث مفهوم عرض النقد في الأدبيات الاقتصادية, و وسائل استهداف معدل نموه عبر أدوات و سياسات البنك المركزي, و مرتكزات استراتيجية استهداف عرض النقد, وصولاً إلى استعراض التجربة السورية لاستهداف معدل نمو عرض النقد ضمن الخطتين الخمسيتين خلال الفترة 2000 - 2010 م, و ذلك باستخدام الجداول و البيانات و المؤشرات المنشورة عبر البنك المركزي و المجموعة الإحصائية السورية و باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS.

المراجع المستخدمة
السيد علي, عبد المنعم, اقتصاديات النقود والمصارف, الأكاديمية للنشر, المفرق, الأردن, 1999.
الهواري, سيد, إدارة البنوك, مكتبة عين شمس, القاهرة , 1986
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تم التقصي عن الإصابة بفيروس تدهور الحمضيات (التريستيزا) في 14 بستاناً في مناطق مختلفة في محافظة طرطوس في الساحل السوري خلال ربيع عام 2012، حيث تم خلال عمليات المسح جمع 691 عينة من أصناف مختلفة، تحمل معظمها أعراضاً شبيهة بالأعراض التي تسببها الأمراض ا لفيروسية (تقزم، اصفرار، موزاييك، تدهور سريع، شفافية العروق، أوراق قميّة على شكل القارب أو الملعقة)، و بعضها لا تحمل أعراض إصابة ظاهرية نظراً لاحتمال وجود إصابات كامنة. فُحصت العينات باستخدام اختبار البصمة النسيجية المناعية (TBIA) و تبين أن نسبة الإصابة بالفيروس في العينات المختبرة بلغت 34.15%، و سُجل وجود الفيروس في جميع مناطق الدراسة بنسب متفاوتة، و بلغت أعلى نسبة في العينات التي جمعت من موقع الحميدية (62.50 %)، بينما كانت أقل نسبة في مشتل تالين الزراعي (10%). و كانت أعلى نسبة إصابة في العينات التي جمعت من صنف البرتقال البلدي (%41.43)، و لم تسجل إصابات في العينات التي جمعت من صنف المندلينا.
تعد تغيرات نماذج الهطل أحد أهم الأخطار التي تواجه النظم البيئية الأرضية ، و موارد المياه في مختلف مناطق العالم. تم استخدام قيم الهطل الشهرية لست محطات متيورولوجية في المنطقة الساحلية من سورية ، و لفترة رصد تمتد من عام 1960 حتى عام 2010 ، من أجل دراسة التغير في خصائص الهطل في هذه المنطقة. تم استخدام خطوط الاتجاه مع اختبار مان كندال ، و كذلك توزع غاما ، إضافة إلى مؤشر تركز الهطل من أجل كشف التغير في كل من كميات الهطل للفصول ، و الموسم الماطر ، و موسمية الهطل. أظهرت النتائج وجود اتجاه واضح نحو تناقص الهطل للموسم الماطر في جميع المحطات وصل إلى30% في بعضها، هذا التناقص ناتج عن تراجع كل من هطولات الربيع و الشتاء ، حيث تراوحت قيمة التناقص لفصل الربيع بين 38.5 و 50.2% ، و لفصل الشتاء بين 14% و38% , و على الرغم من التناقص الحاد في هطولات الموسم الماطر فإن موسمية الهطل عملياً لم تتغير. هذه التغيرات في نماذج الهطل سوف تشكل تحدياً كبيراً لإدارة الموارد المائية ، و الانتاج الزراعي ، و إدارة الغابات.
من الملاحظ تأخر سورية في إصدار القانون الخاص بنظام عقود ال B.O.T على الرغم من أن الكثير من الدول أصدرت التشريع الخاص بهذا النوع من العقود، هذا ما جعل من الضروري البحث في الطرق المناسبة لتطبيق نظام عقود ال B.O.T للوقوف على هذه الطرق و امكانية تطويرها ، مقسماً البحث إلى مبحثين أحدد في الأول الطريقة المناسبة لإبرام عقد ال B.O.Tفي ظلها, و أقدم في الثاني الضمانات القانونية الخاصة بتمويل مشاريع B.O.T, خاتماً البحث في النتائج و التوصيات التي تؤسس لتطبيق هذه العقود.
تأتي أهمية البحث نظرا لكونه يعتبر أول دراسة تطبيقية تجري في منطقة كسب ،إضافة إلى الطلب الكبير على المواد الداخلة في الصناعات الإسمنتية، حيث تركز الاهتمام في الفترةالأخيرة على إيجاد مواقع بديلة للخامات الألولية إضافة إلى عملية إحياء وإعادة تأهيل للمقا لع القديمة وبنتيجة البحث، ومن خلال إجراء الدراسات الستراتغرافية، والجيولوجية، و الكيميائية التفصيلية على عينات مأخوذة من منطقة كسب ،وجوارها تبين أن الصخور الكلسية ، والصخور المارلية المنتشرة في المنطقة تعتبر مطابقة للمواصفات القياسية المطلوبة لصناعةالإسمنت البورتلاندي حيث تم تحديد خمس مواقع لمكامن جديدة في المنطقة. كما تبين من خلال التحاليل الكيميائية المجراة على العينات المدروسة، والمخططات الكيميائية أن العينات الكلسية الغنية بالمواد الغضارية تحتاج للمعالجة قبل استعمالها في صناعةالإسمنت.
أجريت الدراسة بهدف الكشف عن الخمج بـ Epistylis sp. وتحديد نسبة انتشاره في بحيرة سد 16 تشرين . شملت الدراسة 144 عينة سمكية تعيش حرة في بحيرة السد . جمعت تلك الأسماك عشوائياً خلال الفترة الممتدة من 12/2011 ولغاية 11/2012 م، بمعدل جولة/ الشهر. أنو اع الأسماك المدروسة هي: الكارب العادي (الشائع) Common carp (Cyprinus carpio L,) , والأصفر الدمشقي Varicorhinus damascinus والتريس الزيتي Garra rufa والمشط المرموري ( التيلابيا حمراء البطن) Tilapia zillii والبوري Liza abu. وكان المشط المرموري الأكثر انتشاراً في بحيرة السد. أظهرت الدراسة وجود خمج بالإبريات الخارجية Epistylis sp. عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين بنسبة خمج عام بلغت 22.22%، وكانت أكثر انتشاراً عند أسماك المشط المرموري 29.70%، تلاه البوري 2% ولم تسجل أية إصابة عند الأنواع السمكية الثلاثة الأخرى، وقد سجلت الإصابة بالإبريات الخارجية عند أسماك المياه العذبة لأول مرة في سوريا بدراستنا هذه. تركزت الإصابة يالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين على الجلد والزعانف والغلاصم، وكانت أكثر تموضعاً على الزعانف بمعدل انتشار بلغ 42.34%، يليها الجلد 37.46%، في حين كانت أقل انتشاراً على الغلاصم 1.87%. سجلت أعلى إصابات بالإبريات الخارجية عند الأسماك الحرة في بحيرة سد 16 تشرين في فصل الصيف بمعدل إصابة 47.76%، وقد تزامن ذلك مع ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض تركيز الأكسجين المنحل بالماء، وارتفاع طفيف بقيمة الـ BOD، في حين لم تسجل أية إصابات في فصلي الشتاء والربيع. أظهرت الدراسة أن بحيرة سد 16 تشرين من البحيرات النظيفة نسبياً

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا