ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التطبيقات الجيوهندسية للطرائق الجيوكهربائية مثال: مشروع برزة دمشق سورية

Application of Geoelectrical Methods in Engineering Geology Example: Barze project – Damascus - Syria

1185   0   28   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2000
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تقع منطقة الدراسة على السفح الجنوبي الشرقي لجبل قاسيون و بالجزء الشرقي منه غرب قرية برزة البلد. و قد تم اختيار هذا الموقع لإقامة محطة التحويل الكهربائية. و كان الهدف من الدراسة الجيوكهربائية حل عدة مسائل جيولوجية و جيوهندسية أهمها: ١- توضيح الوضع البنيوي للموقع. ٢- تمييز التكهفات تحت السطحية. ٣- تحديد مناطق التشقق و الاتجاه العام لها.

المراجع المستخدمة
محمد، رندة. ١٩٩٣ . التقرير الجيوفيزيائي لمشروع برزة غير منشور. المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية.
الطحان، إبراهيم. ١٩٩٣ . التقرير الجيولوجي لمشروع برزة غير منشور. المؤسسة العامة للجيولوجيا والثروة المعدنية.
عمر، زاكوف. ١٩٨٥ . منهجية تقويم درجة الغزارة المائية للصخور بواسطة السبر الشاقولي الدائري، طشقند، باللغة الروسية .
قيم البحث

اقرأ أيضاً

درستْ خصائص التربة الديناميكية في منطقة الغوطة الشرقية الواقعة في حوض دمشق الرسـوبي، بهدف تقدير قيم الدور المسيطر و معامل التضخيم لكل موقع، باستخدام تقنية نكامورا، و هـي مـن أهـم التقنيات التجريبية الحديثة المستخدمة عالمياً في دراسة تأثير الجيولوجي ـا الـسطحية علـى الاسـتجابة الأرضية و أكثرها شيوعاً. نُفّذَ نحو 1000 قياس للضجيج الزلزالي موزعـة علـى 265 موقعـاً تغطـي التوضعات الجيولوجية المختلفة، و بعد تحليلها حسبت المنحنيات البيانية للنسبة الطيفية ثم حـددتْ قـيم الدور المسيطر و معامل التضخيم، و قد أظهرت نتائج قياسات الضجيج الزلزالي وجود توافـق جيـد مـع المعطيات الجيولوجية و نتائج نمذجة السبور الجيوتكنيكية، إذ تتغير قيم الدور المسيطر و معامل التـضخيم من موقع إلى آخر بشكل واضح.
تم تحليل الأثر المالي لمشروع تنمية المنطقة الجنوبية, حيث تم تطبيق هذه الدراسة في محافظة السويداء من خلال استمارة صممت بما يتناسب و أهدافها, متناولة أهم الآثار متمثلة بالدخل و تنوع مصادره, السوق و التسويق, النفقات.
أعطت نتائج البحث, الذي اعتمد على التحريات الهدروجيولوجية و الكهربائية عن مصادر المياه العذبة في منطقة الدراسة (الآبار و الينابيع), أن الحامل الأساس للمياه الجوفية في منطقة السن يعود إلى الحامل المائي الجوراسي بشكل رئيسي. إن الحوض الصباب لنبع السن يع تمد على التغذية الراشحة لمياه الأمطار و الثلوج عبر التشكيلات الجوراسية من المنطقة الشمالية والشمالية الشرقية للحوض. اتجاه حركة المياه الجوفية لهذا الحامل يكون نحو الغرب و الجنوب الغربي, حيث منطقة التصريف في نبع السن و الينابيع تحت البحرية قبالة الشاطئ.
أصبح ضروريا لانجاز العمليات الأساسية و المساعدة في النشاط الإنتاجي تجنب النقص في الموارد المتاحة و التوقفات الطارئة التي يمكن أن تحدث فجأة التوقفات الأخرى كلها التي تؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها. لذلك فإن المشكلة التي يعالجها البحث هي: دور الصيانة م ع النشطات الأخرى مثل :الإنتاج، الجودة الإنتاجية، مهارة اليد العاملة و غيرها في تعرف، و بشكل فعال، الأسباب و المصادر التي تؤدي إلى التناقص في مقادير الأرباح و الوسائل الكفيلة للحد منها. توصل البحث إلى تطوير موديل(خوارزمية) جديدة تستخدم في المهام التوسعية للصيانة ( MFD) لتسهيل عملية تعرف المصادر و الأسباب التي تؤدي إلى التناقص في أرباح الشركات. لقد استخدمت أربع مصفوفات (Matrix) لتطوير الموديل (الخوارزمية) المذكورة ل (MFD) بشكل تكاملي مع النشاط الإنتاجي و مستويات الأداء و الجودة الإنتاجية. المثال التوضيحي يبين إمكانية تطبيق الموديل و مكوناته للمساهمة في زيادة الربحية للعمليات الإنتاجية. و من ثم، فإن النتيجة التي تم الحصول عليها هي: إن تطبيق (MFD) يعطي إمكانيات كبيرة للمحافظة على المستويات المطلوبة من الجودة الإنتاجية في أثناء عمليات الإنتاج اخذين بالحسبان ما يعطي تطبيق ( MFD) في الشركات الإنتاجية من الميزات التي تؤدي إلى زيادة القدرة التنافسية و الربحية للشركات الإنتاجية.
اعتمد في هذه الدراسة على أسلوب تحليل المحاصيل المتشاركة Crop Combination Analysis لتصنيف ما يزيد على ١٥٠٠ وحدة زراعية، تؤلف الجزء الأوسط من مشروع قناة الملك عبد الله بن الحسين، و توزيع هذه المزارع مساحيًا. بينت نتائج التحليل أن معظم المشاريع المدرو سة ذات طبيعة أحادية من حيث النمط المحصولي مع هيمنة واضحة لمزارع الخضروات، على الرغم من شيوع المشاريع المعتمدة أساسًا على زراعة الأشجار المثمرة في الأجزاء الشمالية، و المشاريع المعتمدة على زراعة الحبوب في الأجزاء الجنوبية. أما المشاريع الزراعية ذات الطبيعة المزدوجة من حيث النمط المحصولي فلا تشكل سوى نسبة بسيطة من مجمل المشاريع الزراعية المدروسة، و يجمع هذا النمط الأشجار المثمرة و الخضروات. و قد عزي هذا التباين في طبيعة المشاريع الزراعية لأسباب بشرية أو طبيعية. و يعد الجفاف أحد العوامل المؤثرة و المحددة الرئيسة لنمط المشاريع الزراعية السائدة في فصل الصيف و ذلك عندما تكون مياه الري غير كافية. لذا فإن نشاط معظم المشاريع الزراعية يقتصر على فصل الشتاء. و الملاحظ أن نحو ٤٠ % من المشاريع الزراعية يكون بالكامل غير مستثمر في فصل الصيف، بينما لا يستثمر من المشاريع المتبقية سوى نسبة بسيطة من مساحة كامل مشروع.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا