ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

العلاج الجراحي لهبوط القدم التالي لأذية العصب الشظوي المشترك بتقنية نقل الأوتار (النتائج الوظيفية)

Surgical treatment of foot drop after common peroneal nerve injury by transfer tendons (functional results)

1918   0   24   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

بلغ عدد المرضى 15 مريضاً, تراوح عدد الإناث 1 مريضة بنسبة مئوية 6.6 %, عدد الذكور 14 مريضاً بنسبة 93.4 % . العمر الوسطي لفترة حدوث الأذية كان العقد الثالث. شملت عينة المرضى الأذيات التامة للعصب الشظوي المشترك المعزولة التالية للرض فقط. اعتمدنا في تشخيص هذه الإصابات بشكل أساسي على الدراسة السريرية التي اتبعت بإجراء تخطيط كهربية الأعصاب و العضلات و الذي اظهر فقدان تام لمقدرة العصب على الاستجابة للتنبيه الكهربائي. مانأمله من معالجة هذه الحالات هو الحفاظ على وظيفة مقبولة نسبياً و ليس العودة التامة لها حيث يجمع المؤلفون أنه لايمكن أن تعود الوظيفة 100%. حصلنا على نتائج جيدة بعد مرور سنة على العمل الجراحي من حيث المقوية العضلية لعضلات الساق 67% بالإضافة إلى تحسن جيد في مجال حركة مفصل عنق القدم 60 %. واظب كل مرضى على المعالجة الفيزيائية في مركز متخصص بالعلاج الفيزيائي بعد نزع الجبس. أظهرت الدراسة أن التعاون التام و المنتظم بين طبيب الجراحة المعالج و طبيب المعالجة الفيزيائية له دور كبير في الحصول على نتائج الجيدة.

المراجع المستخدمة
APRILE I, PAUDA, R, D'AMICO P, MELONI A, CALIANDRO P, PAURI F, TONALI P:Peroneal mononeuropathy: predisposing factors, and clinical and neurophysiological relationships. Neurol Sci 2000, 21:367–371
BENDSZUS M, REINERS K, PEREZ J, SOLVMOSI L, KOLTZENBURG M: Peroneal nerve palsy caused by thrombosis of crural veins. Neurology 2002,58:1675–1677
BRIEF JM, BRIEF R, ERGAS E, BRIEF LP, BRIEF AA: L. Bull NYU Hosp Jt Dis Wagenaar FC, Louwerens JW: Posterior tibial tendon transfer: results 2009, 67:374–377
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى. تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت شخيص رتق مريء أو ناسور رغامي مريئي معزول و خضعوا لعمل جراحي لإصلاح هذا التشوه، من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية عام 2015. كان عدد الذكور 14 مريضاً، بينما عدد الإناث 13 مريضة، تم استخدام تصنيف (Gross) لرتق المريء حيث وجد النمط (C) في 21 حالة، و وجد النمط (A) لدى 4 حالاتً، و النمط (E) لدى حالتين بينما لم تشاهد أي حالة من النمطين (B) و (D). درست التظاهرات السريرية الموجودة لدى الولدان المصابين بهذا التشوه و كذلك الموجودات المخبرية و الشعاعية و التشوهات المرافقة، و استخدمت الدراسة الظليلة للمري لتأكيد التشخيص عند الحاجة. أجريت مفاغرة بدئية في النمط (C) لدى 20 حالة و تفميم مري و معدة لحالة واحدة فقط، في النمط (A) أجري تفميم مري و معدة لدى جميع الحالات، و تم اغلاق الناسور بمدخل رقبي في جميع الحالات من النمط (E). كان معدل البقيا 70.4% و استخدام تصنيف Spitz لتقدير درجة الخطورة. شملت المضاعفات التسريب من المفاغرة بنسبة 30% و تضيق المري بنسبة 69.2%.
شملت الدراسة 27 مريض راجعوا شعبة العلاج الفيزيائي في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية - كلية الطب البشري- جامعة تشرين وهم مصابون بطلق ناري سبب أذية عصب وركي 11 منهم تعرضوا للجراحة العصبية من أجل إصلاح الأذية و16 تم علاجهم بشكل محافظ وقد تم إجراء جلسات علاج فيزيائي للجميع بشكل منتظم لمدة سنة حيث أن جميع المرضى قد تحسنت القوة العضلية لديهم في العضلات المعصبة من فروع العصب الوركي وكان التحسن الأفضل على مستوى عضلات المعصبة بالفرع الظنبوبي والأسوأ على مستوى العضلات المعصبة بالفرع الشظوي العميق كما أن مستوى التحسن في قوة العضلات المعصبة بالعصب الوركي أفضل في مجموعة المرضى المعالجين بشكل محافظ منها عند المعرضين للجراحة كما أفضل قوة كانت عند عضلات غشائية النصف ووترية النصف وذات الراسين ثم مثلثة الرؤوس الساقية وأسوأ النتائج كانت في العضلة الظنبوبية الأمامية.
أكثر ما تحدث الرضوض الشريانية في زمن الحروب و لكنها قد تحدث في ظروف أخرى و قد تكون خلال إجراءات تشخيصية أو علاجية . لقد قمنا في هذا البحث بدراسة العلامات السريرية للرضوض الشريانية و دور الفحوص المكملة في التشخيص و كذلك عوامل الخطورة و كيفية تجاوزها بالإضافة لطرق العلاج الجراحي و النتائج حسب نوع و مكان الإصابة و الرضوض الأخرى المرافقة . كما أجرينا مقارنة بين دراستنا المجراة على 146 حالة انتقائية خلال الخمس سنوات الماضية و عدة دراسات عالمية في هذا المجال . هذا البحث يؤكد بأن الإجراءات الجراحية الدقيقة و العاجلة و خاصة في زمن الحروب لها أهمية كبيرة ليس لإنقاذ حياة المصاب فقط بل لتحسين الإنذار الوظيفي بإعادة التروية للطرف أو المنطقة المصابة .
الأهداف: من أجل تحليل نسبة حدوث اضطراب في وظيفة العصب الوجهي بعد عمليات استئصال الغدة النكفية، و لربط النتائج مع اتساع الاستئصال الجراحي المجرى على الغدة النكفية، و مع التشريح المرضي. بين عامي 2010 و 2014، خضع 35 مريضاً لـ 35 عملية استئصال غدة نكفية ، أُجريت جميع تلك العمليات من قبل الجراح نفسه و هو الطبيبة مُعدّة البحث. النتائج: نسبة حدوث اضطراب في وظيفة العصب الوجهي بعد الجراحة كانت 37،14% بشكل عام، و عند ربط النتائج مع التشخيص و اتساع الجراحة، نجد أن نسبة اضطراب وظيفة العصب الوجهي كانت 23،1%، 30،8%، و 46،1% لكل من استئصال الفص السطحي للنكفة، استئصال النكفة التام، و استئصال النكفة التام المترافق مع تجريف عنق بالترتيب. حدثت أذية دائمة في وظيفة العصب الوجهي عند 7،7% من المرضى، و عادت وظيفة العصب الوجهي إلى طبيعتها خلال ستة أشهر من الجراحة عند المرضى ذوي الإصابة المؤقتة.
شملت الدراسة 37 حالة كسر أحد الكعبين أو كليهما عند المرضى البالغين ممن راجعوا مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين عام 2011 و 2014 . تراوحت أعمار المرضى بين 20 و 75 سنة , نسبة الذكور 54% . أكبر نسبة إصابة في الأعمار من 30 حتى 39 سنة (27%) . النسبة الأك بر لسبب الإصابة كانت بآلية الالتواء (8،56%) تلتها حوادث السير (29،7%) ثم أثناء الرياضة (13.5%) . نسبة كسر الكعبين المعزول تماثل نسبة كسر الكعب الأنسي المعزول (35،1%) ثمَّ الكعب الوحشي المعزول (29،8%) . عولجت 25 حالة جراحياً ( 67،6%) ، بينما عولجت 12 حالة بشكل محافظ (32،4%) . كانت النتائج الوظيفية عند الذكور أفضل منها عند الإناث , و في الأعمار الشابة أفضل من الأعمار المتقدمة . كانت أفضل النتائج في العلاج الجراحي بنسبة (51،3%) و خاصة كسور الكعبين (21،6%) ، كانت أفضل النتائج للمرضى المعالجين بشكل محافظ في علاج كسر الكعب الأنسي المعزول (8،1%) بينما أسوء النتائج في الكعب الوحشي المعزول (5،4%) .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا