ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الإجهاض الإرادي بين الإباحة و التجريم دراسة مقارنة

1441   5   100   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تتفق التشريعات الجزائية الحديثة على تجريم الإجهاض الإجباري أما بالنسبة للإجهاض الإرادي بشقيه العلاجي و الاختياري فهناك شبه اتفاق على إباحة الإجهاض العلاجي ضمن حالات و شروط و مبررات معينة ، تتفاوت بين دولة و أخرى . و لكن هذه التشريعات اختلفت اختلافاً شاسعاً في موضوع تجريم أو إباحة الإجهاض الاختياري، ففي حين اتجهت غالبية التشريعات الغربية نحو إباحة هذا النوع من الإجهاض ، لأسباب إما تتعلق بحرية المرأة الشخصية ، أو منعاً لمشاكل الإجهاض السري ، أو حلا لمشكلات اقتصادية أو اجتماعية ناشئة عن الحمل و الولادة ، و ذلك ضمن بعض الشروط، فقد بقيت غالبية التشريعات العربية تجرم الإجهاض الاختياري تأسيساً على حماية حق الجنين في الحياة .

المراجع المستخدمة
د. السراج، عبود، شرح قانون العقوبات – القسم العام – سنة 2007 م منشورات جامعة دمشق، سوريا
د. السعيد، كامل، شرح قانون العقوبات الأردني – الجرائم الواقعة على الإنسان، سنة 2006 م، طبعة ثانية، دار الثقافة للنشر والتوزيع، عمان.
د. الشاذلي، نبيل سعد، الإجهاض في الشريعة الإسلامية، سنة 1995 م دار النهضة العربية، القاهرة.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف هذه الدراسة لتقييم بعض الخصائص التشريحية الشكلية المقارنة لكلى الكلاب و كلى الأغنام من خلال دراسة التباينات التشريحية العيانية بينهما و القياسات المورفومترية للكلى المدروسة حيث تم دراسة ( 20 ) كلية أخذت عشوائياً أثناء ذبح عشرة رؤوس من الأغنام في المسالخ المحلية بغض النظر عن الجنس و العمر و من حيوانات خالية سريرياً من الأمراض و ( 20 ) كلية أخذت من عشرة كلاب محلية شاردة و بغض النظر عن الجنس و العمر أيضاً خالية سريرياً من الأمراض، أظهرت الدراسة وجود اختلافات مورفومترية في الكلى ( الطول – العرض- السماكة – الوزن ) و بعض الاختلافات التشريحية ( الحويضة الكلوية – الأعمدة الكلوية " أعمدة بيرتان " ) بين كلى الأغنام و كلى الكلاب، و أشارت الدراسة إلى وجود الكثير من أوجه التشابه بين كلى الأغنام و كلى الكلاب.
في هذا البحث المتواضع أردت أن أقف عند سؤال الأخلاق في الفلسفة الغربية منذ نهضتها الأولى في العهد اليوناني إلى العصر الحديث، و عصر الأنوار؛ لإلقاء الضوء على مكونات العقلية الغربية –و بالأخص السياسية منها – في النظرة إلى الآخر، لأن الموقف الفلسفي في ال غالب هو الذي يشكل الموقف السياسي، فضلاً عن الموقف الديني، و لا شك أننا ندرك أن الدين هو الرافد الأول للفلسفة، فهما يتعاضدان في تشكيل مواقف الأمم، و خصوصاً المواقف الكبرى و المصيرية، و لكي تتضح الصورة جلية فقد لجأت إلى المقارنة المختصرة بين الفلسفة الغربية و الرؤية الإسلامية، فكان منهج البحث منهجاً تاريخياً استقرائياً مقارناً.
موضوع البحث يتعلق بالعنصرية المقيتة التي فرضت نفسها على كثير من الشعوب و استغلت من قبل مروجيها لتكون أداة تحقير للإنسان و شل لقدراته من خلال تغذية النزاعات العنصرية و الدفاع عن أسسها الدينية و الفلسفية التي يروج لها أصحابها، فأردت من هذه الدراسة أن أ كشف عن ضعف المحتوى العلمي و الفلسفي الذي تستند إليه تلك النظرية، و تقديم دراسة علمية تُعنى بأصل الفكرة و جذورها و ترد على شبهات أهلها، ثم تقديم لمحات عامة لقانون المساواة و العدالة الإنسانية عند المسلمين من خلال المصادر الأساسية.
تم دراسة التركيب الكيميائي لحليب الأم و مقارنته مع حليب الأبقار في محافظة حمص - إن قيمة المادة الصلبة الكلية في حليب الأبقار (12.26 ± 1.2%) مساوية تقريبا لمحتوى حليب الأم من المادة الصلبة الكلية (12.11 ± 0.09%). - بلغ محتوى حليب الام من العناصر ال معدنية (02% ±001%)في حين أن محتوى الأبقار(0.71 ± 0.14%) - بالنسبة لقيمة المادة الدسمة في حليب الأم (3.5 ± 0.02%)تتساوى تقريبا مع محتوى حليب الأبقار من المادة الدسمة(3.4 ± 0.05%). - محتوى حليب الأبقار من المادة البروتينية يعادل(2.92 ± 0.019%) في حين محتوى حليب الأم يعادل( 1.25 ± 0.009%) إن قيمة الكالسيوم في حليب الأم (32 ± 4.3 mg)أقل بكثير من قيمة الكالسيوم في حليب الأبقار(118 ± 8.2 Mg/ kg).
واحدة من أهداف المعالجة اللبية هو تأمين ختم محكم ثلاثي الأبعاد للنظام القنيوي لمنع دخول العضويات و منتجاتها عبر كلا الطريقين التاجي و الذروي. إن الكوتابركا هي المادة الأكثر استخداماً لحشو الأقنية الجذرية و بالرغم من خواصها العديدة مثل التقبل الحيو ي و قابلية التليين بالحرارة فإن لها محدودية مهمة و هي: عدم الارتباط إلى جدران القناة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا