ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دلالة الاحتمال الصرفي في الشواهد الشعرية في تفسير البيضاوي " أنوار التنزيل و أسرار التأويل "

1119   2   29   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث لغة عربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تعدٌ (دلالة الاحتمال الصرفي) من القضايا المهمٌة التي شغلت حيزا كبيرا عند المفسٌرين لكتاب الله تعالى، و قد كان للقاضي البيضاوي أثر بالغ في هذا الجانب في تفسيره الموسوم ب (أنوار التنزيل و أسرار التأويل) . فجاء هذا البحث؛ ليتابع جهد البيضاوي، و من سبقه و من جاء بعده و نهج منهجه من العلماء و المفسٌرين في بعض الشواهد الشعريٌة التي استشهد بها، و ناقشها، و بيٌن حجيتها، ليوضٌح لنا المذهب الذي تابعه أو ما تفرٌد به .

المراجع المستخدمة
أنوار التنزيل و أسرار التاكيد للبيضاوي، دمشق، تحقيق : محمٌد حلٌاق، د. محمود الأطرش .
ديوان جرير، بيروت، دار بيروت، 1406 ق، 1986م .
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن دلالة (الإنشاء الطلبي) من القضايا المهمة التي شغلت حيزا كبيرا عند النحاة والبلاغيين و المفسرين لكتاب الله عز و جل، و قد كان اصطفاء العلٌامة البيضاوي و تفسيره الموسوم ب (أنوار التنزيل و أسرار التأويل) لما له من أثر بالغ في هذا الجانب. فجاء البحث لرصد ما ذهب إليه البيضاوي ، و من سبقه و من نهج منهجه من العلماء و المفسرين في دلالة (الإنشاء الطلبي)، ثم عرٍض حججهم و مناقشتها، و قد خلص البحث إلى أن البيضاوي يتفق مع البلاغيين في اصطلاح الإنشاء الطلبي، و أن البيضاوي يترسم خطا الزمخشري ، و يتبع منهجه في دراسة النظم القرآني.
سأتناول في هذا البحث الشهاب الخفاجي من الناحية الصرفية, تجلية لدوره في هذا الميدان بما ضمنه من آراء و توجيهات في حاشيته على تفسير البيضاوي المسماة (عناية القاضي و كفاية الراضي).
كان أبو حيان من القلة القليلة من أولئك الأفذاذ الذين امتازوا بنفوذ النظر ودقة الاستنباط مع قوة العارضة ونور البصيرة والإبداع في الحجة والفصاحة في اللسان والنصاعة في البيان فترك بذلك اثراً خالداً بين الناس
يهدف البحث إلى استكناه دلالة الجملة باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، و من خلال الارتكاز على بعض الدراسات اللغويَّة العربيَّة و على بعض معطيات نظرية النحو التحويلي التوليدي.
لعل من أهم الأسباب التي دفعت المولدين لوضع الأشعار و دسها على الأئمة نصرة رأي ذهب إليه، أو توجيه كلمة ما. و قد جاء العلماء فاحتجوا ببعض هذه الأشعار ظنًا منهم أنها للعرب. فإلى أي مدى احتج بعض النحاة بالشاهد المصنوع، و ما أثر ذلك في الانتصار لرأي م عين، أو دحض آخر لضعف في الشاهد. و قد عالج البحث بعض الشواهد المصنوعة، وتناولها من جهتين. الأولى الأبيات التي يمكن الاحتجاج بها، و الثانية الأبيات التي أسقط العلماء الاحتجاج بها.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا