ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

القيمة التشخيصية للدراسة الخلوية (Cytology) في دراسة تضيقات الشجرة الصفراوية

Diagnostic Value of Cytology in the Evaluation of the Biliary Tree Strictures

1418   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أُجري هذا البحث لدراسة دور الدراسة الخلوية (cytology) بالفرشاة في تحديد سبب التضيق ضمن الشجرة الصفراوية . حيث أنّ الفرشاة تُعتبر تقنيةً ذاتَ قيمةٍ كبيرةٍ لتوفير العينات الخلوية أثناء إجراء تصوير الطرق الصفراوية و المعثكلية التنظيري بالطريق الراجع (ERCP) لمرضى التضيق الصفراوي . شملت الدراسة 34 مريضاً مع تضيق صفراوي , و تم إجراء ERCP لجميع المرضى و أخذت عينات للدراسة الخلوية باستخدام الفرشاة . و خلال مدة الدراسة التي بلغت عاماً , تم وضع التشخيص النهائي لجميع هؤلاء المرضى بمقاربة منهجية (سريرية , شعاعية , مخبرية , نسيجية بخزعات جراحية ) . و دُرست حساسية و نوعية الفرشاة لتشخيص التضيق الخبيث و بلغت حساسيتها 57.1% , نوعية 100% , قيمة تنبؤية إيجابية 100% , قيمة تنبؤية سلبية 76.9 % , و دقة تشخيصية 82%. النتيجة : إن الدراسة الخلوية بالفرشاة تملك نوعيةً عاليةً جداً و لكن حساسيةً متوسطة لتشخيص التضيق الخبيث و مع ذلك فيهي ذات فائدةٍ تشخيصيةٍ عاليةٍ للتمييز بين الأسباب الخبيثة و الحميدة للتضيق الصفراوي .

المراجع المستخدمة
VECCHIO R, FERRARA M, PUCCI L, MELI G, LATTERI S. [Treatment of iatrogenic lesions of the common bile duct] [Italian]. Minerva Chir. 1995 Jan-Feb. 50(1-2):29-38
HANAU LH, STEIGBIGEL NH. Acute (ascending) cholangitis. Infect Dis Clin North Am. 2000 Sep. 14(3):521-46
HASTIER P, BUCKLEY JM, PETEN EP, DUMAS R, DELMONT J. Long term treatment of biliary stricture due to chronic pancreatitis with a metallic stent. Am J Gastroenterol. 1999 Jul. 94(7):1947-8
قيم البحث

اقرأ أيضاً

دراسة استقرائية في مشفى تشرين الجامعي, لتقييم دقة الدراسة الخلوية للرشافة بالإبرة الرفيعة في تشخيص العقد الدرقية من خلال تقييم الترابط بين الدراسة الخلوية و الدراسة النسيجية. أجريت الدراسة ما بين كانون ثاني 2017 - حزيران 2018 على 49 مريض لديهم عقدة درقية، خضعوا لرشافة بالإبرة الرفيعة (FNA) و أجري لهم دراسة خلوية و لاحقا دراسة نسيجية تالية للجراحة. تم تصنيف النتائج وفقاً لتصنيف Betheseda إلى: عينات غير كافية للتشخيص, سليمة, آفة جريبية غير محددة الأهمية, تنشؤ جريبي, اشتباه بالخباثة, و خبيثة. تم اعتماد التشخيص النسيجي النهائي كمعيار ذهبي . بلغت نسبة الذكور/الإناث: 1/7.2, و بلغ متوسط عمر المرضى 43.6 سنة. تم تشخيص 39 حالة على أنها سليمة, 3 حالات غير كافية للتشخيص, حالتي تنشؤ جريبي, حالتي اشتباه بالخباثة, حالتي خباثة, و حالة واحدة آفة جريبية غير محددة الأهمية. مثل الدراق العقيدي غالبية الحالات السليمة (62.8%), في حين شكلت الكارسينوما الحليمية أغلب الحالات الخبيثة (83.3%). تمت مقارنة التشخيص بالدراسة الخلوية مع التشخيص النهائي النسيجي الموافق. حققت الدراسة الخلوية للرشافة بالإبرة الرفيعة حساسية 83.3%, نوعية 97.4%, قيمة تنبؤية إيجابية 83.3%, قيمة تنبؤية سلبية 97.4%, معدل إيجابية كاذبة 2.5%, معدل سلبية كاذبة 16.6%, و دقة كلية 95.5%. خلص البحث إلى أن الدراسة الخلوية للرشافة بالإبرة الرفيعة هي اختبار تشخيصي أولي حساس, نوعي و دقيق لتقييم مرضى العقد الدرقية.
المقدمة والأهداف: ساهم تطور الرنين المغناطيسي عالي الدقة ووجود البروتوكول الخاص بالصرع في زيادة القدرة على تحري وجود اضطرابات بنيوية دماغية يمكن أَن تكون العامل المحرض للنوبة الاختلاجية. تضمنت أَهداف هذه الدراسة تقييم الكفاءة التشخيصية للرنين المغناط يسي القياسي لدى مرضى النوب الاختلاجية، تحديد فيما إذا كان هناك زيادة في القيمة التشخيصية باستخدام البروتوكول الخاص بالصرع، ومقارنة القيمة التشخيصية لكل من الرنين المغناطيسي وتخطيط الدماغ الكهربي لدى البالغين الذين يعانون من نوبة اختلاجية، كلا على حدة وبالمشاركة فيما بينهما. المرضى وطرق الدراسة: كانت دراستنا عبارة عن دراسة مقطعية مستعرضة تحليلية، شملت 100 حالة ممن راجعوا العيادة العصبية أو الشعبة العصبية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية وعانوا من نوبة اختلاجية خلال الأشهر الـ 18 السابقة. تم إخضاع المرضى لفحص عصبي كامل، تخطيط الدماغ الكهربي EEG، وتصوير الدماغ بالرنين المغناطيسي MRI باستخدام البروتوكول القياسي والبروتوكول الخاص بالصرع. النتائج: لوحظ وجود آفات صرعية في الرنين المغناطيسي بنسبة 55.5%. مثل تصلب الفص الصدغي الأنسي الآفة الصرعية الأكثر تواترا لدى 45.5% من الحالات. ازدادت القيمة التشخيصية للرنين المغناطيسي باستخدام البروتوكول الخاص بالصرع مقارنة مع البروتوكول القياسي. توافق الرنين المغناطيسي مع تخطيط الدماغ الكهربي في 21% من الحالات. الخلاصة: ساهم البروتوكول الخاص بالصرع في زيادة القيمة التشخيصية للرنين المغناطيسي للدماغ عند تحري الآفات الصرعية البنيوية، بحيث أمكن مشاهدة 100% من حالات تصلب الفص الصدغي الأنسي، والتي مثلت الآفة الأكثر تواترا في دراستنا، باستخدام البروتوكول الخاص بالصرع وتم إغفالها في البروتوكول القياسي.
مقدمة: نظراً لشيوع اخماج السبيل البولي عند الأطفال (خاصة تحت عمر 5 سنوات) وبسبب كثرة الاختلاطات الناجمة عنه (القصور الكلوي-ارتفاع الضغط -التندب الكلوي) كان لابد من التشخيص والعلاج الباكر، وبالرغم من ان زرع البول هو المعيار الذهبي بالتشخيص لكن نتائجه تتاخر بالظهور. لهذا تم البحث عن وسيلة سريعة النتائج وذات موثوقية جيدة في التوجه للخمج البولي العلوي. ولقد أشارت العديد من الدراسات إلى وجود زيادة في تعداد الصفيحات عند مرضى الخمج البولي العلوي. حيث من المحتمل أن يكون تعداد الصفيحات مؤشراً حيوياً موجهاً للمرض دون اللجوء إلى التحاليل المكلفة في التشخيص. وان الية فرط الصفيحات في الخمج البولي ناتج عن انتاج وسائط التهابية (السايتوكينات والترومبوبيوتين) المحرضة لانقسام النواءات في نقي العظم. الهدف: تهدف دراستنا إلى تقييم حساسية ونوعية تعداد الصفيحات (PLT) كوسيلة تشخيصية للخمج البولي العلوي. طريقة الدراسة: شملت الدراسة 65 مريضاً (14 ذكر, 51 أنثى) تتراوح اعمارهم بين (3-6) سنة والذين يعانون من خمج بولي علوي مشخص من خلال الاعراض والتحاليل البولية والدموية والشعاعية المقبولين في قسم الاطفال في مشفى تشرين الجامعي في مدينة اللاذقية. تم الحصول على تعداد الصفيحات من خلال تعداد الدم الكامل CBC وحساب (الحساسية والنوعية) لها مقارنة بزرع البول، ومقارنة النسبة المئوية لفرط الصفيحات بين الزروع البولية بالجراثيم ايجابية الغرام والجراثيم سلبية الغرام. النتائج: أظهرت الدراسة وجود حساسية جيدة 80.39% لتعداد الصفيحات مقارنة بزرع البول، كما اظهرت فرق هام احصائيا p-value=0.003 بين متوسط تعداد الصفيحات ونوع العامل الممرض (ايجابي وسلبي الغرام) وكان الارتفاع اكثر لصالح الجراثيم ايجابية الغرام، كما اظهرت ان قيمة متوسط الصفيحات اعلى في زرع ايجابي الغرام 521.9 ± 90.9 الف صفيحة\ميكرولتر منها في سلبي الغرام 432.3 ±73.5 الف صفيحة\ميكرولتر. الاستنتاج: يعد تعداد الصفيحات تحليل ذو حساسية جيدة بتشخيص الانتان البولي لدى اطفال لديهم اعراض بولية يمكن الاعتماد عليها لبدء العلاج ريثما نحصل على نتائج الزرع وكلما كان تعداد الصفيحات اعلى وجهنا لوجوب وضع الجراثيم ايجابية الغرام بالحسبان.
درس هذا البحث الدلالات و الرموز الكامنة وراء استعمال الشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي الشجرة أنموذجا أعلى في كتابه "شجرة الكون"، للوقوف على أثر القرآن الكريم في لفت نظر هذا الرجل الفذ إلى المكانة العالية التي تضطلع بها الشجرة لتكون أنموذجا للوجود كّل ه مجتمعا، و لتكون أداة للمشابهة و الوعي و التأمل؛ للوصول إلى فهم عميق لطبيعة العلاقات التي تحبك موجودات هذا العالم معا، و لتدلّ بجماعها على وحدة الخلق الإلهي لهذا الكون و ما فيه من عجائب الصنعة، و غرائب الوجود.
تأتي اهمية البحث بالتأكيد على اهم الأعراض و العلامات لالتهاب الزائدة و التشخيص في الوقت المناسب لتجنب المضاعفات و الوفيات. الهدف من البحث وضع معايير تشخيصية لالتهاب الزائدة الحاد عند الأطفال على ضوء المعطيات التي حصلنا عليها من دراسة عدد أكبر من المر ضى بالتهاب الزائدة و تحديد الاستطباب الجراحي للتقليل من المضاعفات و حالات فتح البطن السلبي و إدراج المعايير المدروسة في ميزان خاص يعتمد في مشافينا لتقييم الأطفال بشك التهاب زائدة حاد و الاعتماد على هذا الميزان في التدبير . شملت الدراسة 104 من الأطفال المراجعين لقسم إسعاف الأطفال في مشفيي الأسد الجامعي و تشرين الجامعي بشكوى ألم بطني مع شك التهاب زائدة حاد ما بين عام 2014_2016 و الذين كانت أعمارهم دون 12 سنة .عدد المرضى الذكور 76 مريضا و الإناث 28 مريضة , الألم البطني موجود عند كل المرضى , تم دراسة المعايير التالية (الألم البطني,الإيلام البطني ,الإيلام المرتد,الايكو,البروتين الارتكاسي,الكريات البيض,انحراف الصيغة للأيسر , الحرارة) اتم دراسة هذه المعايير عند هذه الشريحة لتشخيص أو نفي التهاب الزائدة الحاد و وضعها في ميزان خاص يصلح للاستخدام في تشخيص أو نفي التهاب الزائدة الحاد . و بمقارنته مع المعايير العالمية لاحظنا أن الميزان المدروس في دراستنا أكثر موضوعية و يلغي العامل الشخصي في تشخيص التهاب الزائدة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا