ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

" دراسة القرص البصري و ضغط العين عند مرضى متلازمة التقشر الكاذب "

Study of optic nerve head (ONH) and intra-ocular pressure (IOP) in pseudoexfoliation syndrome (PXS) patients Thesis prepared to get master’s degree in ophthalmology

1173   0   128   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف: دراسة انتشار الأذيات الزرقية لدى مرضى التوسف الكاذب , و دراسة قيم ضغط العين لديهم و علاقتها مع هذه الأذيات. الطرائق: تمت دراسة 75 عيناً مصابة بالتوسف الكاذب و مقارنتها مع 75 عيناً طبيعية لمرضى مقاربين في العمر, كما شملت دراسة 21 مريضاً لديهم توسف سريري بعين واحدة و تمت مقارنة العينين , و شملت المقارنة دراسة العصب البصري بجهاز HRT) Heidelberg Retina Tomograph) و قياس ضغط العين الوسطي و مقدار تأرجحه. النتائج: قياسات العصب البصري التي تمت مقارنتها شملت: مساحة العصب, مساحة الحافة العصبية الشبكية, مساحة القرص, سماكة طبقة الألياف العصبية حول الحليمة, نسبة التقعر العمودي إلى القرص, نتيجة تحليل (Moorfields Regression Analysis (MRA, و نتيجة تحليل GPS) Glaucoma Probability Score). و كان الفرق هاماً إحصائياً في جميع هذه النتائج بين المرضى و الشواهد, كما كان الفرق هاماً في وسطي ضغط العين و مقدار تأرجحه. أما لدى المرضى المصابين بعين واحدة فكانت قياسات العصب البصري متقاربة دون فروق هامة, و لكن الفرق كان هاماً في وسطي و تأرجح ضغط العين. الخلاصة: العيون المصابة بالتوسف الكاذب ذات خطورة عالية لحدوث أذية زرقية في العصب البصري و يزداد احتمال هذه الأذية بزيادة ضغط العين و تأرجحه, كما تشمل الخطورة العين الأخرى السليمة في الإصابة أحادية الجانب, ما يؤكد أن التوسف الكاذب مرض جهازي ذو تظاهرات عينية.

المراجع المستخدمة
KOLIAKOS GG, KONSTAS AG, SCHLÖTZER-SCHREHARDT U, et al. 8-Isoprostaglandin F2a and ascorbic acid concentration in the aqueous humour of patients with exfoliation syndrome. Br J Ophthalmol. 87(3): 2003; 353–356
ROTH M, EPSTEIN DL. Exfoliation syndrome. Am J Ophthalmol. 89(4): 1980; 477–481
MANISHI A. DESAI, MD AND RICHARD K. LEE, MD, PHD. The Medical and Surgical Management of Pseudoexfoliation Glaucoma. Int Ophthalmol Clin. 48(4): 2008 ; 95–113
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تقدم الدراسة طريقة جديدة لاقتطاع منطقة العصب البصري و الأوعية الدموية من صور شبكية العين، تم استخدام صور من قاعدتي بيانات مختلفتين و تضمنت الصور المأخوذة حالات مختلفة مثل تغيرات الإضاءة و اختلاف موقع العصب البصري في صورة الشبكية و اختلاف تباين الصور و ألوانها. تم التغلب على مشكلة الإضاءة من خلال اعتماد مرحلة معالجة مسبقة يتم فيها تصحيح إضاءة الصورة وفقاً للهسيتوغرام و توزع السويات الرمادية فيها، بينما تم في المرحلة التالية استخدام العمليات المورفولوجية لترشيح الصورة الناتجة و الحصول على المنطقة ذات الأهمية فيها، تلى ذلك عملية تحديد مركز العصب البصري و نصف قطره من خلال دراسة إحصائية للمنطقة الناتجة من المرحلة السابقة ثم اقتطاع العصب البصري، أما بالنسبة للأوعية الدموية فقد تم استخدام عمليات تصحيح الإضاءة ذاتها ثم الترشيح باستخدام المرشح الوسيط، و بإنجاز عملية الإغلاق و الطرح و عمليات الفتح و التنحيف المورفولوجية تم التوصل إلى الصورة التي تتضمن منطقة الأوعية الدموية و تم بعد ذلك تعتيبها و تنحيفها للحصول على صورة الأوعية الدموية النهائية.
الهدف: دراسة ضغط العين عند الأعمار 20 – 40 سنة و علاقته بالعمر، الجنس، الوراثة، مشعر كتلة الجسم، التدخين. المواد و الطرق: شملت الدراسة 1000 بالغا أعمارهم من 20-40 عاما ،525 ذكرا (52.45%) و الباقي إيجاب، تم قياس ضغط العين باستخدام جهاز غولدمان عند جم يع المرضى. و تم جمع بياناتهم في استمارة خاصة بالبحث. النتائج: كان متوسط ضغط العين لدى المشاركين (17.6)، كان متوسط ضغط العين لدى الذكور أعلى منه لدى الإيجاب (17.53) مقابل (16.8) ملم زئبقي. بلغ نسبة ارتفاع ضغط العين (16.8%). ازداد ضغط العين 0.5 ملم زئبقي لكل زيادة بالعمر 10 سنوات. وجد علاقة طردية بين مشعر كتلة الجسم و الضغط داخل العين. كان متوسط ضغط العين عند المدخنين أعلى (17.7 (مقابل (16.29) ملم زئبقي. كان متوسط ضغط العين أعلى عند إيجابيي القصة العائلية لارتفاع ضغط العين (18.46) مقابل (16.98) ملم زئبقي. وجد أن زيادة العمر، و الجنس الذكر، و التدخين، و القصة العائلية، هي عوامل خطر مستقلة لارتفاع ضغط العين. العامل الأهم لارتفاع ضغط العين هو التدخين.
تعد متلازمة فرط الغلوبولين المناعي E متلازمة جوب) من المتلازمات النادرة نسبياً و تتميز بحدوث التهابات متكررة في الجلد من دمامل و خراجات و طفح أكزيميائي، مترافقة مع أخماج تنفسية علوية راجعة من التهاب أذن وسطى، و التهاب جيوب و التهاب خشاء، و كذلك الأمر من أخماج تنفسية سفلية، مثل ذوات الرئة المتكررة التي كثيراً ما تختلط بتشكل القيلات الهوائية و الخراجات الرئوية التي يكون علاجها صعباً جداً. و من و تصنف إلى شكلين، الأول العلامات الواصمة للمتلازمة ترافقها مع ارتفاع شديد في مستوى الغلوبولين المناعي ذات الوراثة الجسدية السائدة، و الثاني وراثته جسدية متنحية. إلقاء الضوء على متلازمة جوب من ناحية التظاهرات السريرية و الموجودات المخبرية و مقارنتها بالأدب الطبي، دراسة الاختلاطات الجرثومية و العلاج بالمضادات الحيوية المختلقة. و نتائج تلك العلاجات، و رفع مستوى الشك السريري بالمتلازمة لدى الأطباء.
خلفية البحث و هدفه: يعد عوز IgA الانتقائي من أكثر متلازمات عوز المناعة البدئية التي تصيب الإنسان شيوعاً، وتقدر نسبة انتشاره بنحو 1\1000-1\100 عند العرب، و يكون العوز لا عرضياً عند أغلب المرضى، في حين يتظاهر لدى بعضهم بتطور أخماج تنفسية علوية و سفلية راجعة، أخماج هضمية معوية، التهاب جيوب و التهاب أذن وسطى راجع، كما تترافق المتلازمة في كثير من الأحيان مع الداء الزلاقي، خمج الجيارديا، أمراض تحسسية و بعض الأمراض المناعية الذاتية. إلقاء الضوء على سريريات و مخبريات عوز IgA الانتقائي و مقارنتها بالأدب الطبي، دراسة الأعراض و العلامات المرافقة للمرض و نسبة تواترها لدى مرضانا، و دراسة اختلاطات المرض الجرثومية و نسبة تواترها. مواد البحث و طرائقه: أجريت دراسة راجعة في مستشفى الأطفال الجامعي على 16 طفلاً شخص لديهم عوز IgA الانتقائي خلال السنوات العشر الماضية (من عام 2000 حتى أيلول من عام 2010). النتائج: نسبة الإصابة كانت أعلى لدى الذكور، ترافقت المتلازمة مع الفشل في النمو لدى ثلاثة أرباع المرضى، مع الضخامة الكبدية الطحالية عند الثلث، أما من ناحية التظاهرات الخمجية، فكانت ذوات الرئة الراجعة الشكوى المسيطرة لدى أغلب المرضى في( 87.5 %) من الحالات، تليها الأخماج الهضمية المعوية في ( 75 %) من الحالات، و الأخماج البولية عند نصف المرضى، أما الداء الزلاقي، فتطور عند ربع المرضى، و هي نسبة أعلى مما يذكر في الأدب الطبي. كان السير السريري للاختلاطات حميداً في معظم الحالات المدروسة، و تراجعت مستويات IgA إلى الطبيعي عند طفل واحد بعمر 11 سنة. الاستنتاج: لا توجد معلومات في الأدب الطبي عن ترافق عوز IgA الانتقائي مع الضخامة الكبدية و الطحالية، و الفشل في النمو، و الزيادة في نسبة الأخماج البولية، و هذا ما تميزت فيه دراستنا، لذلك لا بد من إجراء دراسات في هذا الموضوع.
ان التطبيق المستمر لقطرات خافضة لضغط العين يترافق مع تغيرات على مستوى سطح القرنية و نحن في هذه الدراسة نهدف إلى تقييم حساسية القرنية عند المرضى المعالجين بقطرات خافضة لضغط العين المحتوية على مادة حافظة هي البنزالكونيوم هيدروكلوريد .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا