ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم أداء و انتاجية بعض أصناف القمح (Triticum ssp. L) ظروف محافظة دمشق

Evaluating the performance and productivity of some wheat varieties (Triticum ssp. L.) in Damascus conditions

1412   2   111   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث المحاصيل الحقلية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

نفذت هذه الدراسة في مزرعة كلية الزراعة بجامعة دمشق خلال الموسمين الزراعيين 2014-2013,2013-2012 بهدف تقييم أداء و انتاجية 9 أصناف من القمح الطري T. aestivum و 3 من القمح القاسي استخدم .T. durum تصميم القطاعات العشوائية الكاملة و بثلاثة مكررات لكل صنف.

المراجع المستخدمة
Abd El-Kareem, T.H.A. and A.E.A. El-Saidy. 2011. Evaluation of Yield and Grain Quality of Some Bread Wheat Genotypes under Normal Irrigation and Drought Stress Conditions in Calcareous Soils. J. Biol. Sci., 11: 156-164
Annicchiarico P. and Pecetti L. (1995). Morpho-phsiological traits to complement grain yield selection under semi-arid Mediterranean condition in each of the durum wheat types Mediterranean typicum and Syria cum. Euphytica 86, 191- 198
AOAC. 1990. Official methods of analysis, 15 ed. Association of Official Analytical Chemists, Washington, DC 1230
قيم البحث

اقرأ أيضاً

اختُبرت عشيرة من القمح الطري، تعيش طبيعياً على حواف سبخة عين مليلة المالحة، الواقعة إلى جنوب شرق قسنطينة من الشرق الجزائري، مع أربعة أصناف من القمح الطري (HD1220, ARZ, AS, ANF)، بهدف تقييم أدائها تحت ظروف عدّة إجهادات لاأحيائية، بالإضافة إلى دراسة مد ى استجابتها للتسميد المضاف، و ذلك اعتماداً على جملة من الصفات التطوريّة، و الشكليّة، و الكيميائيّة للنبات مثل: دورة الحياة (من الزراعة و حتى ظهور 4/1 السنبلة)، و القدرة الإنباتية، و القدرة على الإشطاء، و المساحة الورقية، و المحتوى من الكلوروفيل الكلي، و المحتوى المائي النسبي، و المحتوى من السكريات الذوابة.
نفذ البحث في محطة البحوث العلمية الزراعية في إزرع التابعة للهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بهدف تقييم أداء ستة أصناف من القمح القاسي لتحمل الإجهاد المائي في مرحلة الإشطاء في 2011 من خلال دراسة بعض الصفات الشكلية و عناصر الغلة الحبية، صممت – ال موسم الزراعي 2010 التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة، أظهرت نتائج التحليل الإحصائي وجود تباين وراثي مابين الأصناف في تحمل الإجهاد المائي، سبب الإجهاد المائي تراجعاً في جميع الصفات المدروسة، فقد تراجع متوسط الغلة الحبية بنسبة 31.7 % و كان عدد السنابل/ م 2 من أكثر مكونات الغلة الحبية تأثراً بالإجهاد المائي حيث تراجع متوسط عدد السنابل/ م 2 بنسبة 29.1 فيما تراجع متوسط الوزن البيولوجي ( 191 ) فيما أظهر الصنفان بحوث 7 بنسبة 24.2 %، أظهر الصنف حوراني أعلى قيمة بعدد السنابل/م 2 ، شام 5 أعلى قيمة لعدد الحبوب بالسنبلة ( 34.1 )، و الصنف حوراني أعلى وزن للألف حبة ( 27.1) و أعطى الصنف شام 5 أعلى غلة حبية في المتر المربع ( 239.4 غ)، فيما سجل الصنف بحوث 7 أدنى قيمة للغلة الحبية ( 182.8 غ) تحت ظروف الإجهاد المائي.
أجريت هذه الدراسة لتحديد الطور الفينولوجي الأكثر استجابة للري التكميلي للقمح القاسي فـي منطقـة الاستقرار الأولى، حيث تضمنت ست معاملات مياه مختلفة فضلاً عن الشاهد المطري و هي: 1 - من الزراعة و حتى اكتمال الإنبات، 2 - من الزراعة و حتى الإشطاء، 3 - مـ ن الزراعـة و حتى بـدء الإسبال (الحبل)، 4 - من الزراعة و حتى الإزهار، 5 - من الزراعة و حتى انتهاء الطور اللبني، 6 - رية إنبـات + ري خلال الطور اللبني. و كررت التجربة في أربعة قطاعات مدة ثلاثة مواسم من 2002 إلى 2005 كانـت نتـائج أول موسـمين كالآتي: أ- استبعدت المعاملة 3 بسبب هطول الأمطار و توافر الرطوبة في التربة خلال تلك المرحلة من حياة النبات. ب– تفوقت كل من المعاملتين 5 و 6 معنوياً على باقي المعاملات و الشاهد المطري، من حيث المـردود و وزن الألف حبة و كفاءة استخدام المياه. – أعطت المعاملتان 5 ، 6 أعلى نسبة من الأرباح مقارنة مع باقي المعاملات، فـي حـين كـان الشـاهد المطري خاسراً. – كانت النتائج متباينة ما بين المواسم و ذلك لتباين الظروف البيئية من حرارة و أمطار خلال هذه المواسم و تأثيرها في محصول القمح.
نُفذت تجربة حقلية في محطة بحوث إزرع، بمحافظة درعا، في سورية، خلال الموسمين الزراعيين 2010/2011، و 2011/2012، بهدف تقويم دور بعض الممارسات الزراعية في تحسين أداء بعض أصناف القمح القاسي (دوما1، و دوما3)، و الطري (دوما2، و دوما4)، تحت ظروف الزراعة المطر ية. وضعت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة العاملية المنشقة، بواقع ثلاثة مكررات. كان متوسط قوة النمو الأولي، و متوسط مساحة الورقة العلمية، و متوسط طول حامل السنبلة، و متوسط دليل المساحة الورقية الأعلى معنوياً خلال الموسم الزراعي الأول الأكثر هطولاً لدى نباتات صنف القمح الطري دوما 4 عند موعد الزراعة الأول، و معدل التسميد الآزوتي (150 كغ N. هكتار 1-)، و عند إضافة السماد الآزوتي على دفعتين (1.6ـ 2.5،53.4 سم2،16.3سم،1.20 على التوالي)، في حين كانت تلك الصفات تباعاً الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني الأكثر جفافاً، لدى نباتات صنف القمح القاسي دوما3، بالنسبة إلى صفات قوة النمو الأولي، و طول حامل السنبلة، و دليل المساحة الورقية و لدى الصنف دوما 2 بالنسبة إلى صفة مساحة الورقة العلمية، عند الزراعة المتأخر جداً (15كانون الثاني)، في المعاملة الشاهد (دون تسميد آزوتي) (3.6ـ4.5، 3.3سم،0.18، 16.6، سم2 على التوالي). و كان متوسط الغلة الحبية الأعلى معنوياً خلال الموسم الزراعي الأول لدى صنفي القمح الطري دوما4، و دوما2 عند موعد الزراعة الأول و معدل التسميد الآزوتي (200 كغ. هكتار-1) عند إضافة الأسمدة الآزوتية على دفعتين (660.4، 631.1 غ. م-2 على التوالي)، في حين كان الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني لدى نباتات صنف القمح القاسي دوما1 في المعاملة الشاهد (دون تسميد آزوتي) (127غ. م-2). يُسهم ضبط بعض الممارسات الزراعية المهمة في تحسين غلة محصول القمح الحبية، نتيجة تحسين الصفات المورفوفسيولوجية المرتبطة بالغلة، و خاصةً حجم المصدر الفعّال في عملية التمثيل الضوئي (دليل المساحة الورقية، مساحة الورقة العلمية). و كانت استجابة أصناف القمح الطري أفضل بالمقارنة مع القمح القاسي، ما يشير إلى أهمية تحسين عوامل إدارة المحصول لبلوغ طاقة الطراز الوراثية الإنتاجية الكامنة.
قُيم أداء بعض الأنماط الوراثية من الشعير ضمن ظروف الزراعة البعلية، في محافظة درعا (محطـة بحوث ازرع)، خلال موسمين زراعيين متتاليين بهدف تحديد الصفات الفيزيولوجية المرتبطة وراثياً بالغلة الحبية و تحمل الجفاف. وضعت التجربة وفق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة العاملية، بمعـدل ثلاثـة مكررات. أشارت النتائج إلى أن دليل المساحة الورقية كان الأدنى معنوياً لدى نباتـات الأصـول البريـة مقارنة بالأصناف و السلالات المحلية، و تبين أن متوسط محتوى الماء النسبي فـي الأوراق كـان الأعلـى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني (19.87%) مقارنة بالموسم الزراعي الأول (57.71%) كما لُـوحظ أن متوسط نسبة الذائبات المتسربة عبر الأغشية السيتوبلازمية كان الأدنى معنوياً خلال الموسم الزراعي الثاني (50.69%) مقارنة بالموسم الزراعي الأول (49.76%) و حققت الطرز غلة حبية أعلـى معنويـاً اتسمت جميعها بكفاءة عالية في المحافظة على محتوى الماء النسبي فـي الأوراق (الـصنف أكـساد176، و السلالة أكساد 1182 ، و الصنف أكساد60) ، و تميزت بكفاءتها في المحافظة على سلامة الأغـشية الخلويـة، فضلاً عن كفاءتها في المحافظة على قيم مرتفعة من دليل المساحة الورقية، مما يشير إلـى أهميـة تلـك الصفات في تحسين تحمل الجفاف مع المحافظة على الطاقة الإنتاجية.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا