ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

الوسواس القهري و علاقته بمركز الضبط لدى عينة من طلاب جامعة البعث

1525   1   207   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث الحالي إلى دراسة العلاقة بين الوسواس القهري و مركز الضبط و التعرف على الفروق بين ذوي الضبط الداخلي و الخارجي على مقياس الوسواس القهري بين الذكور و الإناث، و الفروق لكل من متغيري البحث "الوسواس القهري و مركز الضبط " بين الذكور و الإناث من خلال عينة من ( 110 ) طالباً و طالبة من طلبب جامعة البعث من خلبل تطبيق المقياس العربي لموسواس القيري و مقياس روتر لمركز الضبط بعد التحقق من ملائمة خصائصهما السيكومترية لعينة البحث و توصل البحث إلى أن هنالك ارتباط جوهري بين الوسواس القهري و مركز الضبط لدى عينة البحث و فروق لصالح ذوي الضبط الخارجي في وجود درجة مرتفعة من الوسواس القهري لديهم ، إضافة إلى فروق بين الذكور و الإناث في متوسطي درجاتهم على مقياس الوسواس القهري لصالح الإناث حيث حصلن على متوسطات أعلى ، و وجود فروق بين الذكور و الإناث في متوسطي درجاتهم على مقياس مركز الضبط لصالح الإناث حيث كانت المتوسطات تتجه نحو تبني وجهة ضبط خارجية ، و قد نوقشت هذه النتائج في ضوء الأدبيات و الدراسات السابقة و الأطر الثقافية و الاجتماعية الخاصة بمجتمع البحث.

المراجع المستخدمة
Abramowitz, j. S., & Houts, A. C. (2005). Concepts and Controversies in obsessive -compulsive disorder. USA: Springer
Akbarikia, H. R., & Gasparyan, K. (2012). The relationship between schema and locus of control with obsessive compulsive symptoms. International Journal of Collaborative Research on Internal Medicine & Public Health (V1. N4), pp. 24-32
Alloy, L. B., & Riskind, J. H. (2006). Cognitive Vulnerability to Emotional Disorders. USA: Lawrence Erlbaum Associates
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اضطراب الوسواس القهري و علاقته باضطراب القلق المعمم عند التلامذة في مرحلة التعليم الاساسي بالاعتماد على عينة مؤلفة من (30) تلميذ و تلميذة من تلامذة مرحلة التعليم الأساسي في مدارس محافظة طرطوس ، و استخدمت الباحثة المقيا س العربي للوسواس القهري من إعداد أحمد عبد الخالق و مقياس القلق المعمم لدى الأطفال من إعداد الدكتورة فيولا الببلاوي, و اعتمدت الباحثة للوصول إلى النتائج على حساب معامل الارتباط بيرسون لقياس الارتباط بين المتغيرين و اختبار T ستيودنت للفرق بين المتوسطات و معامل الانحدار لقياس القدرة التنبؤية . و قد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين اضطرابي الوسواس القهري و القلق المعمم لدى أفراد العينة و أثبتت وجود فروق ذات دلالة إحصائية في نسبة اضطراب الوسواس القهري بين الذكور و الإناث في العينة المستهدفة لصالح الإناث (الإناث سجلن درجات أعلى على مقياس الوسواس القهري مقارنة بالذكور), بينما لم تشر النتائج إلى وجود أي فروق في القلق المعمم بين ذكور و إناث العينة , كما تشير النتائج إلى أنه بالإمكان التنبؤ بوجود القلق المعمم لدى الأفراد الذين يعانون من اضطراب الوسواس القهري بنسبة عالية , و انتهى البحث إلى عدد من المقترحات .
هدف البحث إلى تعرف العلاقة بين الأمن النفسي و السلوك التوكيدي، و معرفة الفروق بين متوسط درجات طلبة الجامعة على مقياس الأمن النفسي و السلوك التوكيدي تبعاً لمتغير السنة الدراسية. و تكونت عينة البحث من ( 350 ) طالباً و طالبة من طلبة جامعة البعث، و طب ق عليهم مقياس الأمن النفسي و هو من إعداد الباحثة، و مقياس راثوس (Rathus,1978) للسلوك التوكيدي، و ذلك بعد التحقق من صدقهما و ثباتهما.
استهدفت الدراسة الكشف عن العلاقة بين القابلية لتصديق الشائعة و أساليب التفكير السائدة لدى عينة من طلاب جامعة البعث.
تعتبر الدافعية للإنجاز أحد الجوانب المهمة في نظام الدوافع الإنسانية، فهي تحدد مدى سعي الفرد ومثابرته في سبيل تحقيق وبلوغ النجاح. يتأثر مستوى دافعية الإنجاز بعدة عوامل منها مركز الضبط وهو اعتقاد الفرد حول قدراته في السيطرة على الأحداث والمواقف التي يت عرض لها. هدف البحث إلى تعرف مستوى دافعية الإنجاز ونوع مركز الضبط لدى طلبة كلية التمريض ونوع العلاقة بينهما. والتعرف على الفروق في مستوى دافعية الإنجاز ومركز الضبط تبعاً للجنس والسنة الدراسية. تم اختيار 200 طالب/ة من السنوات الدراسية الأربع بطريقة العينة المتاحة. تم استخدام مقياس الدافعية للإنجاز الذي أعد من قبل طارق المصري وعلي فرح عام (2020) ومقياس مركز الضبط لروتر عام 1966 والذي ترجم قبل علاء الدين كفافي عام (1982). كانت أهم النتائج أن (%78.5) لديهم مستوى مرتفع من دافعية الإنجاز, و(%68) كان لديهم مركز الضبط خارجي. ووجدت علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية هامة بين دافعية الإنجاز ومركز الضبط, حيث يزداد مستوى دافعية الإنجاز كلما انخفض مستوى مركز الضبط الخارجي. ولم توجد فروق ذات دلالة هامة إحصائياً في مستوى دافعية الإنجاز ومركز الضبط تبعاً للجنس والسنة الدراسية لدى الطلبة.
يهدف البحث إلى معرفة العلاقة بين أساليب التنشئة الأسرية و مركز الضبط لدى عينة من طلبة الصف الأول الثانوي العام في مدارس مدينة دمشق الثانوية الرسمية، و تحديد فيما إذا كانت هناك فروق بين الذكور و الإناث في أساليب التنشئة الأسرية من جهة، و من جهة أخرى م عرفة الفروق في مركز الضبط تبعاً لمتغير الجنس، و قد تكونت عينة البحث من (372) طالباً و طالبة منهم (183) طالباً، و تكونت عينة الإناث و من (189) طالبة، اختيروا بطريقة عشوائية طبقية بسيطة، و قد طبق عليهم اختبار التنشئة الأسرية و اختبار مركز الضبط لروتر، و توصل البحث إلى عدد من النتائج يمكن تلخيصها بما يلي: وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائياً بين عدد من أساليب التنشئة الأسرية منها أسلوب الاستقلال و مركز الضبط، و أسلوب التقبل و مركز الضبط، كما تبين بأن أسلوب الحماية الزائدة أدى إلى مركز ضبط منخفض. كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور و الإناث في أسلوب الاستقلال لصالح الذكور، و وجود فروق بين الذكور و الإناث في أسلوب الحماية لصالح الإناث.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا