ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أثر القرآن الكريم في أدب ابن زيدون

The influence of the Holy Koran in Ebn Zydoun's Literature

1080   0   98   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث لغة عربية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يكشف هذا البحث عن أثر القرآن الكريم في أدب ابن زيدون ، و يسلط الضوء على أبرز النصوص الشعرية و النثرية التي تأثٌر فيها ابن زيدون بالقرآن الكريم ،فقد مثٌل القرآن الكريم مادٌة غنيٌة في أدبه، و أكسبه رونقا جماليا و فنيا من خلال الجزئيات و الفنيات البنائية الجديدة التي أودعها التأثير القرآني في شعره و نثره ، فتلاحقت الأفكار داخل نصوص ابن زيدون من خلال توظيف القرآن الكريم ، ممٌا ساعد على آليات التجديد ، حيث التحول من المعنى ، ثم الارتداد إليه مرٌة ثانية .

المراجع المستخدمة
القرآن الكريم
البوطي ، د. محمد سعيد رمضاف ، 1977 ، كبرى اليقينيٌات الكونية . دار الفكر ، بيروت .
ابن جني ، أبو الفتح عثمان الموصلي ، 1952 ،الخصائص . ج 1 ، مطبعة دار الكتب المصرية ، القاهرة.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف هذا البحث إلى معرفة أثر الأمثال في أدب ابن زيدون ، فقد كانت الأمثال مصدرا غنيا من مصادر التجربة الأدبية لدى ابن زيدون ، منحته قدرة هائلة على في التجربة الإنسانية التي تعد ركيزة أساسية لإنجاز التجربة الذاتية عنده . يبدأ البحث بمقدمة موجزة عن ا لأمثال ،ثم يسلط الضوء على بعض جوانب حياة ابن زيدون ،ثم ينتقل لعرض أبرز الأمثال التي وظفها ابن زيدون في شعره و نثره ، و عمد إلى استثمار دلالاتها في خدمة أدبه ، مما يدل على ثقافة عربية غنية تمتع بها الأديب .
يتناول هذا البحث ما دخل في علم التفسير وليس منه مما كان مشتبهاً، و هو الذي عرفه العلماء باسم الدخيل، و كيف نميز بينه و بين الأصيل المستكمل للشروط الموضوعية التي وضعها علماء هذا الفن، كما يذكر بعض الأمثلة لأصناف الدخيل بشكل موجز، سواء كان التفسير لكتا ب الله تعالى من قبيل الرأي أو من قبيل الرواية، و يبين الخطوط العريضة لتمييز هذا النوع الخطر من الخطأ الذي تسرب إلى كتاب الله تعالى سواء كان بقصد أم بغير قصد.
جاءت الشريعة الإسلامية خاتمة الشرائع الإلهية السابقة وناسخة لها ، لذا فقد ضمن الله لها البقاء فحفظها من كل تحريف ، وأكملها وصانها من كل نقص ، وأتمها على عباده المؤمنين ، ورضيها حاكمة بين الخلق في كل صغير وكبير وحقير وقطمير، قال الله تعالى {إِنَّا نَح ْنُ نزلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [سورة الحجر: 9] ، وقال { الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا} [سورة المائدة : 3] ، وقال {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ} [سورة الأنعام : 38] ، ومن هذا الحفظ والإتمام والرضا أن شرع الله لعباده الكفارات لمن أخطأ في دنياه بارتكاب محظور أو بالتهاون في مأمور ، فجاء تشريع الكفارات في القرآن والسنة وإجماع الأمة ، وذلك لتكون تأديبا لمن أخطأ ، وزجرا له وللناس عن الفعل المذموم ، وأيضا لتكون تكفيرا لذنبه ، وليعتريها أمرا متعديا وهو استفادة المحتاج من المسلمين كعتق رقبة مؤمنة أو إطعام نفر من المساكين أو كسوتهم أو صيام أيام أو أشهر لتهذيب نفس المذنب .. . ولأهمية هذا الباب وهو الكفارات ، ولحاجة الناس الشديدة إليه كانت كتابة هذا البحث ، بعنوان (الكفارات في آيات القرآن الكريم دراسة فقهية مقارنة) وحاولت فيه تبيين أنواع الكفارات في القرآن وفقهها من خلال آيات القرآن والكتب الكاشفة لمعانيه ، ومن خلال كتب الفقهاء والأئمة المعتبرين كالأئمة الأربعة وغيرهم ممن كان على نهج أهل السنة والجماعة وشهد له القاصي والداني بذلك . وفيما يتعلق بموضوع هذا البحث (الكفارات في آيات القرآن الكريم دراسة فقهية مقارنة) لقد عمدت هذه الدراسة إلى تتبع الكفارات وبيانها ، وتسليط الأضواء الكاشفة عليها من خلال تلمسها في الآيات القرآنية ، بهدف إبراز محاسن التشريع ، وبيان أسراره وحكمه ، وذلك تصويرا لواقع الكفارات ، وبيانا لأهميتها في حياة الفرد المسلم ، حيث تكتسب أهميتها العظيمة من الكتاب ، والسنة ، والإجماع .
يدرس البحث اختلاف الصيغ و الأبنية المتماثلة في ألفاظ القرآن الكريم ضمن سياقها ، فيقارن بين الأسماء و الأسماء من حيث التعريف و التنكير ، و صيغ الجموع ، و بين الأفعال و الأفعال ؛ كالتعبير بالماضي و المضارع ، و البناء للمعلوم و البناء للمجهول ، و بين ال أسماء و الأفعال ؛ كالتعبير بالمضارع و اسم الفاعل ، و المصدر و المصدر ، فيتناول الفروق الدقيقة بين معانيها و استعمالاتها بحسب ما يقتضيه السياق اللغوي و سياق الحال ، و يحاول أن يحلل تلك الصيغ و الأبنية تحليلاً لغوياً دقيقاً ليصل في نهاية المطاف إلى المضمون أو الغاية الدلالية من تشاكل تلك الألفاظ و تماثلها . و عرض البحث آراء العلماء من لغويين و نحاة و مفسرين و بلاغيين ، فبيّن اختلاف وجهاتهم و آرائهم و مواقفهم ما بين تماثل تلك الصيغ و الأبنية و تشابهها ، أو اختلافها و تباينها ، كل ذلك ضمن التركيب القرآني و السياق اللغوي ، و مقتضى الحال و المقال . و ينتهي البحث بخاتمة تضمنت النتائج التي توصل إليها البحث .
يتناول هذا البحث الحذف الإسناديّ وما يتعلّق به في شعر ابن هانئ الأندلسي، إذ بدأ بدراسة مواضع الحذف في المسند، فتناول حذف الخبر ودلالاته، ثمّ حذف الفعل، ودرس ثانيا حذف المسند إليه ودلالاته، فبدأنا فدرس حذف المبتدأ، والمفعول به، ثمّ ما يتعلّق بالإسناد كحذف الصفة والتمييز، مكتفياً ببعض الأمثلة لبيان المراد، وكان لضوابط البحث دور في دراسة هذه الحدود معتمدين على مجموعة غير قليلة من المصادر والمراجع، أوّلها شرح ديوان ابن هانئ، وإنّما اعتمدنا الشرح دون الديوان لتعذّر حصولنا على طبعة موثّقة منه، فضلا عن أنّ الشرح احتوى قصائده كلّها دون استثناء، مع ما امتاز به من تحقيق علمي جيّد، وتنظيم دقيق.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا