ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تكامل البيانات السياحية و نظم المعلومات الجغرافية لتحديد مسار سياحي (دراسة تطبيقية على طرطوس)

Integration Between Tourist Data and GIS To Determine The Tourist Routine(Application Study On Tartous)

2405   5   143   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعرض هذا البحث إنتاج مسار سياحي باستخدام بيانات سياحية و ادارة تلك البيانات في بيئة نظم المعلومات الجغرافية من خلال استخدام محلل الشبكات في برنامج ArcGIS و ذلك لايجاد المسار الأفضل زمنياً باستخدام عائق الزمن و خريطة الأساس السياحية بمقياس 250000/1 لمحافظة طرطوس. تم توليد النموذج الرقمي للارتفاعات (DEM) للمنطقة المدروسة و مجموعة من الخرائط ثلاثية البعد التي يمكن أن تساعد في التعرف على طبيعة المنطقة، و ذلك بالاعتماد على الخرائط الطبوغرافية لمحافظة طرطوس بمقياس 250000/1 . كما تم في هذا البحث إنشاء قاعدة بيانات مكانية سياحية لمحافظة طرطوس باستخدام نظم المعلومات الجغرافية تشمل بيانات الطرق، و البلدات و المواقع الأثرية و الخدمات من محطات وقود، و مطاعم، و فنادق و ما الى ذلك من خدمات من الممكن أن يستفيد منها السائح. تم في هذا البحث تطبيق تحليلات الشبكة على مجموعة من المواقع الأثرية الواقعة محافظة طرطوس، و ذلك بهدف حساب المسار الأفضل من الفندق باتجاه مجموعة من المواقع الأثرية المفترضة. تبين أن التكامل بين بيانات السياحة، و برنامج ArcGIS، و امتداده Network Analyst يمكن أن يساعد في تأمين خدمات سياحية أفضل من خلال تحديد المسار الأفضل للسائح لزيارة الأماكن الأثرية المرغوبة في أقصر زمن.

المراجع المستخدمة
WEI W., " Research on the Application of Geographic Information System in Tourism Management ", Procedia Environmental Sciences 12 ( 2012 ) 1104 – 1109
DOYLE, F. J.," Surveying and Mapping with Space Data", ITC Journal 1984
قيم البحث

اقرأ أيضاً

ساهمت العلوم الحديثة في تحسين عمليات التحليل و فهم المستقبل، و كلما كانت المعرفة و المعلومات متوفرة كلما كان التخطيط جيد، فالبيانات الأفضل تقود لقرار أفضل، و هذا هو أساس نظم المعلومات الجغرافية (GIS)، التي ساهمت منذ ظهورها في تذليل العقبات البحثية، ن تيجةً لما تتمتع به من قدرة على معالجة و تحليل معلومات مكانية ضخمة و متنوعة. تمثل نظم المعلومات الجغرافية (GIS) حقلاً هاماً في مجال التخطيط السياحي، لأنها تساهم في تطوير تطبيقات خاصة تخدم السياحة بمفهومها الحديث. في هذا البحث سيتم استخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS) لبناء نظام فعال يحسن التخطيط السياحي في محافظة اللاذقية بدءاً من بناء قاعدة بيانات تحتوي على المعالم المرتبطة بالعملية السياحية من مطاعم و فنادق و معالم دينية و أثرية... و إدخال تقييم كل معلم، و من ثم إنشاء أداة جديدة ضمن بيئة نظم المعلومات الجغرافية توظف المعالم السابقة في تثقيل شبكة الطرقات ضمن المحافظة من الناحية السياحية، أي تحديد الوزن السياحي لكل مسار من شبكة الطرق.
تلعب القيادة دوراً محورياً في أي منظمة، فعليها يتوقف نجاح و فشل كافة الموارد المتواجدة في المنظمة مهما بلغت كفاءتها، أي هي نقطة البداية و النهاية في أي منظمة مهما اختلف شكلها، لذلك كان لابد من التركيز على الدراسات التي تتناول موضوع القيادة، و السمات القيادية التي يجب أن يتمتع بها القائد حتى يكون أكثر فاعلية. هدف البحث الى التعرف على السمات القيادية المفضلة لدى الإداريين في المنظمات السياحية. و من أجل بلوغ هذا الهدف تم توزيع الاستبيان الذي يتضمن 39 سمة من السمات القيادية على 82 اداري في المنظمات السياحية في محافظة طرطوس، و تم التحليل باستخدام برنامج spss و تم ترتيب السمات من الأكثر تفضيلاً الى أقلها تفضيلاً، و كانت النتائج كما يلي: المجموعة الاولى تتضمن أول عشر سمات الأكثر تفضيلاً مرتبة أيضا بحسب تفضيلها من الأعلى الى الأدنى كالتالي: تحمل المسؤولية و الخبرة، العدل، حل المشكلات، الكفاءة، الجرأة في اتخاذ القرار، القدوة الحسنة، ادارة الوقت، قوة الشخصية، الاهتمام بالتدريب، التوجيه. المجموعة الثانية: الحيوية و النشاط- وضوح الاسلوب- الامانة و الصدق- الاقناع- حسن المظهر-احترام الآخرين- التخطيط- تشجيع العمل كفريق- الثقة بالنفس- الاخلاص-الحماس- الشجاعة - الحكمة - الاطلاع و المعرفة- تبادل الآراء. المجموعة الثالثة: الاستقلالية- التغيير و التطوير- الصبر- الذكاء- العطاء و الطموح- الهدوء- تفويض الصلاحيات- المرونة- الانتماء- الرقابة و المتابعة- الحزم- التواضع- العلاقات الانسانية.
يتناول البحث الدور الذي تلعبه المعارض السياحية كأداة لتحفيز الطلب السياحي، و تنبثق أهمية البحث بسبب المُنافسة الدولية و التّسابق على فتح و استهداف أسواق سياحية جديدة، تتسابق الدول و المنظمات السياحية على ابتكار أساليب ترويجية فاعلة تهدف إلى رفع كفاءة تسويق منتجاتها السياحية في إطار ما يسمى أدوات و عناصر المزيج الترويجي و التي تشكل المعارض أحد أدواتها، و قد أصبحت عملية إدارة و تنظيم المعارض في هذا العصر عملاً مينياً واحترافياً يتطلب قدرا كبيرا من الفن و المهارة و الابتكار و الخبرة لكونها وسيلة فعالة و جذابة لتبادل الأفكار و الثقافات و المعلومات بالإضافة إلى معالجة المشكلات و الأزمات. أهم النتائج التي وصلت إليها: - وجود علاقة ارتباطية إيجابية بين كل من المعارض السياحية و الطلب السياحي. - هناك تأثير كل من الترويج للمقصد السياحي و للسعر و جودة الخدمة السياحية و العلاقات العامة على الطلب السياحي. - لا يوجد تأثير لخصائص العينة على كل من نشاط المعارض السياحية و الطلب السياحي.
التسعير السياحي أحد الأنشطة المهمّة في العمل السياحي ،و عنصر مهمّ من عناصر المزيج التسويقي السياحي، لما له من تأثير على الحركة السياحية ، و انطلاقاً من أهمية السعر هدفت هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على سياسات السعر الترويجي المتبعة في فندق اللاذقية ال سياحي خلال فترة الأزمات التسويقية التي تمر بها المنشأة بشكل عام، و الأزمة الحالية بشكل خاص، و معرفة أنواع السياسات الترويجية التي تقوم الإدارة بتطبيقها، و مدى فاعلية كل منها، و قد كانت السياسات المطبقة من قبل إدارة الفندق، هي (التنزيلات، السعر السيكولوجي، سعر الحزمة).كما ركزت الدراسة على بيان مدى تأثر الطلب السياحي على المنتجات المقدمة ، و ذلك من خلال تطبيق هذه الاستراتيجية من قبل إدارة الفندق. تكون مجتمع الدراسة من العاملين الإداريين في فندق اللاذقية السياحي في المستويات الإدارية المختلفة ، و البالغ عددهم 35 إدارياً. تم تصميم استبانة و توزيعها على العاملين الإداريين في فندق اللاذقية السياحي ،كما تم دراسة البيانات و تحليلها باستخدام برنامج spss، و بعد تحليل البيانات توصل الباحث إلى مجموعة من النتائج الآتية: إن سياسة التنزيلات، و سياسة سعر الحزمة المطبقة في المنشاة ناجحة تؤثر بشكل إيجابي على الطلب السياحي، في حين أن سياسة السعر السيكولوجي غير ناجحة ، و تكاد تكون معدومة في المنشأة من وجهة نظر العاملين الإداريين في فندق اللاذقية السياحي.
يعتبر الانجراف المائي من أهم المشاكل والتحديات التي تواجه إدارة الموارد الطبيعية بالشكل الأمثل وخاصة موردي التربة والمياه، لما لها من أثر على العملية الزراعية وخاصة في الساحل السوري في وقتنا الحالي، هدفت هذه الدراسة إلى تصنيف خطر الانجراف المائي للتر بة وتوضيح توزعه في حوض نهر مرقية اعتماداً على نموذج كورين. في المرحلة الأولى من العمل عمل على تحديد عامل قابلية التربة للانجراف اعتماداً على خصائص التربة (قوام التربة، العمق، والنسبة المئوية للتغطية بالحصى)، وصنفت هذه الخصائص حسب درجة تأثيرها في انجراف التربة، وتم إعداد الخرائط الموضحة لذلك، كما حُسب عامل الحت المطري وأعدت خارطة الميول لمنطقة الدراسة، وحددت صفوفها وفقاً لدرجة تأثيرها في انجراف التربة ليصار لاحقاً إلى إعداد خارطة الخطر المحتمل للانجراف اعتماداً على مقاطعة المعلومات التي تم التوصل إليها: (قابلية التربة للانجراف، الحت المطري، الميل الطبوغرافي) باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS، في المرحلة الثانية درس الغطاء الأرضي، حيث صنف إلى صفين حسب درجة الحماية التي توفرها التربة، وفي المرحلة الأخيرة تم إعداد خارطة الخطر الفعلي للانجراف بمقاطعة صفوف الغطاء الأرضي مع صفوف الخطر المحتمل للانجراف على كامل الموقع المدروس، حيث أظهرت الدراسة أن 14.8%من المساحة المدروسة تصنف تحت خطر انجراف شديد، و40.4% تمثل خطر انجراف متوسط، و%44.8 خطر انجراف منخفض، وتركزت مناطق خطر الانجراف الشديد وسط وشمال غرب الحوض، كما أكدت الدراسة أن الغطاء الأرضي هو العامل الأكثر تأثيراً في الانجراف، وبينت النتائج أن نموذج كورين لرسم خرائط مخاطر الانجراف المائي للتربة هو منهج فعال للغاية ومناسب من حيث التكلفة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا