ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير تغيير أنظمة مواد بناء الجدران على الأداء البيئي للمباني

The Effect of Changing Construction Materials Systems of Walls on the Environmental Performance of Buildings

1282   2   77   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم في هذا البحث دراسة الأداء الحراري لأكثر من نظام لمواد البناء لجدران مبنى سكن الأطباء و الممرضات بحلب المكونة من بلوك مفرغ حاوي على شريحة ستريوبور غير مستمرة على كامل البلوك و مقارنته بجدران ذات بلوك مفرغ مع طبقة عزل مستمرة. حيث تبين أن استخدام البلوك بشريحة الستريوبور بالاضافة إلى كلفته الاقتصادية العالية ليس جيدا من الناحية الحرارية حيث تسبب بظهور جسور حرارية كبيرة و مكثفة و أن استخدام نظام بلوك مع طبقة ستريوبور مستمرة جعل توزع درجات الحرارة أكثر انتظاماً و قلل من دفق الطاقة بنسبة 70-36.7%.

المراجع المستخدمة
Domone, Peter, and John Illston, 2010 - Construction materials: their nature and behaviour. CRC Press
Ramachandran, VangipuramSeshachar, et al., 2002 - Handbook of thermal analysis of construction materials. William Andrew
Hammond, Geoffrey P., and Craig I. Jones, 2008 - "Embodied energy and carbon in construction materials." Proceedings of the Institution of Civil Engineers-Energy 161.2: 87-98
قيم البحث

اقرأ أيضاً

جاءت أهمية البحث للتعريف بأهمية الترميم في الحفاظ على هوية البلدان و تراثها و أصالتها بالإضافة لترميم بعض المباني بحيث تظهر بشكلها المعاصر المواكب للتقدم و التطور الذي نشهده بالاضافة لوضع نظم و ضوابط تحدد معايير و اساليب الترميم و الحماية و الصيان ة بهدف توجيه هذه الأعمال في الاتجاه الصحيح و تنظيم الترميم لوقف الأخطار الناتجة عن التدخل الخاطئ و عوامل اندثار و زوال المباني التراثية و الذي غالبا سببه اجتهادات شخصية ناتجة عن غياب المراجع و المعايير التي تخص الترميم و خاصة في بلادنا بالاضافة الى عدم مراعاة المعايير الدولية للترميم .
الهدف من هذه الدراسة وضع نظم و ضوابط تحدد معايير و اساليب الترميم و الحماية و الصيانة لتسيير هذه الأعمال في الاتجاه الصحيح و تصويب أهداف الترميم بالاتجاه الصحيح بعيدا عن الاخطاء الترميمية التي نشيدها نتيجة غياب المراجع و المعايير الترميمية و خاصة في بلدنا.
إن الثقافة البيئية غالباً ما تكون غائبة عن أذهان المستثمرين ولا تقع في دائرة اهتمامهم ومن ثَمَّ كرس المعماري جهوده في مجال إنتاج الشكل، دون النظر إلى مدى تأثره بمفاهيم الاستدامة فضلاً عن تأثير إنتاجه على البيئة بشكل سلبي،فنجد منتجات معمارية تحتاج إلى تكاليف تشغيل عالية نظراً للمبالغة في استعمال مواد قد لا تكون متوافقة بيئياً ،والمعماري وحده ليس مسؤولاً ، فهناك أيضاً عدم تقدير من المجتمع أو اهتمام بالمدخل التقليدي في العمارة(استعمال حلول تقليدية في معالجة المناخ) إضافة إلى عدم وجود من يردعه عبر تشريعات بيئية حقيقية. لذا لابد من اتخاذ إجراءات بيئية ملزمة للمباني والمجمعات السياحية القائمة، والتقيد بدراسة معايير بيئية ضرورية للوصول لسياحة بيئية تحترم البيئة ،وتخفض من استهلاك الموارد وذلك على مستوى العملية التصميمية وعلى مستوى السياحة المستدامة. يرصد البحث هذه العملية، ويعرض الخطوات الأساسة التي يجب أن تتبع في حل مثل هذه المنشآت وذلك عن طريق الرصد لبعض المنشآت الترفيهية والمجمعات السياحية حول العالم، وشرح المؤثرات العامة التي أدت إلى تطور هذا النوع من المنشآت، كما يتضمن وضع بعض الأسس والمبادئ والمعايير العامة لضبط العملية التصميمية معمارياً و تخطيطياً، وذلك للتصدي لمثل هذه الأبنية أكاديمياً في سورية
تم البحث بسلوك جدران القص البازلتية للمباني المتبقية من العصور الغابرة كبحث تجريبي، و مقاومتها للعوامل الطبيعية و الحمولات الأفقية الناتجة عن الرياح و الزلازل، للاستفادة منها في الحفاظ على المباني الحديثة و المرتبطة ببلاطات و جوائز كجدران قص أفقية عل ى الارتفاع الطابقي في المناطق الحارة و الباردة في القارة الأفريقية و الأسيوية و مناطق أخرى مشابها لها على السواء، للاستعاضة بها عن جدران القص الخرسانية المسلحة و المعدنية التي تفقد مقاومتها للعوامل المذكورة أعلاه. لدى معاينة الأبنية و توضع الشقوق الرأسية و المائلة الناتجة عن الحمولات الجانبية، تبين أن ظهور الشقوق يتعلق بصلادة مقطع الجدار و بمواصفات الحجر البازلتي و تصميم قاعدة الجدار . تم البحث لتحديد المتانة و نفوذية الماء و المقاومة على الضغط و الشد لعينات من الأحجار البازلتية المستخدمة في الأبنية الحجرية التاريخية و مواقع تواجدها بالطرائق المخبرية. تم حساب الشدة الزلزالية على واجهة البناء في مستوى البلاطات بالتوافق مع المواصفات و الاشتراطات الدولية مع الاقتراح لطريقة حساب الجدار الحامل من الحجر البازلتي لبناء من عدة أدوار و قبو أخذين بعين الاعتبار المقاومة المميزة للبازلت حسب كثافته على الضغط و الشد و معامل الحجر البازلتي في العملية الحسابية.
أجريت الدراسة في مخابر كلية الزراعة بقسم علوم الأغذية في جامعة دمشق بهدف دراسـة تـأثير تغير نسب زيت الذرة و صمغ الكزانثان المضافة في الخصائص الريولوجيـة و الكيميائيـة و الميكروبيـة للمايونيز الناتج. صنع المايونيز التقليدي من البيض الطازج و الخل و ا لملح و الخـردل و حمـض الليمـون بإضافة زيت الذرة بنسبة 70 % ليستخدم شاهداً للمقارنة. و أجري تغيير في نسب الزيت بهدف الحـصول على مايونيز منخفض السعرات الحرارية منخفض الدسم 55 % و 40 % بالمقارنة بالشاهد 70%؛ و ذلـك بإضافة صمغ الكزانثان بنسبة 5.1 % لتعويض النقص الناتج عن انخفاض في نسب الزيت فيه. و قد أكدت الدراسة أن انخفاض نسبة الزيت في مايونيز الحمية الناتج أدى إلى الانخفاض فـي اللزوجـة و الـصلابة مقارنة بعينة الشاهد.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا